تويت
نصيحة طبية إلى مرضى ضغط الدم !!!!!
امتنعوا عن تعاطي "محمود الزهار"
13:13 13:13
هذه ليست زاوية طبية، فمنبر الثورة لا تتضمن بين دفتيها زاوية طبية بحتة، لكن يمكن تصنيف هذا المقال في إطار المكاره الصحية لإطلالة الزهار البهية على المحطات الأرضية والفضائية.
هذا الشخص الألمعي ( فلتة عصره وأوانه)، صاحب الخلق الدمث، واللياقة الأدبية العالية، المحبوب (لله في لله)،والمتفنن في إخفاء صلعته الوضاءة تحت كومة من الشعر المثبت ب(الاسبيريه)،والمصاب بتشقق في وجهه إثر محاولته الابتسام على غير عادته، هذا الشخص ظهر على قناة الأقصى التلفزيونية قبل عدة أيام كطبيب في برنامج طبي يقدم النصائح لمرضى ضغط الدم، وأخذ يسجي لهم النصائح، ويقدم لهم الاستشارات الطبية، متناسيا أمور غاية في الأهمية....... أولها أنه لم يدرك حتى اللحظة أنه شخصياً يشكل السبب الرئيسي لارتفاع ضغط الدم لدى الشعب الفلسطيني كافة في الوطن والشتات،ويتحمل أمام الله وأمام الشعب مسؤولية مباشرة عن معظم الإصابات بالجلطات الدماغية، والسكتات القلبية، وليس من باب المبالغة أن معظم حالات الطلاق في السنة الأخيرة يتحمل وزرها (الزهار)، بل ومعظم تصرفات الآباء العنيفة مع أطفالهم ناتجة عن مشاهدة الزهار والاستماع لتصريحاته عبر وسائل الإعلام.
كيف يمكن أن يشعر المرء بالأمل في الحياة والسكينة بعد سماع صوته الذي يشكل تعديا على الذوق العام، كان الله في عون أهله ومرافقيه وسائقه وجيرانه، لا بد أنهم - حفظهم الله- أكثر عرضة للإصابة بضغط الدم من غيرهم!!!
وهنا يتبادر للذهن بعض التساؤلات . .
هل هذا الشخص مصاب بحمى الكاميرات القلاعية؟ كونه لم يعد مكتفياً بالظهور كقائد من الطراز الأغرب في حركة حماس، ولم تكفه المقابلات الصحفية كوزير للخارجية ودبلوماسي "ناجح جداً!!!"، حتى يزاحم الأطباء على هذا البرنامج، مع معرفتنا بأنه طبيب !!! أم أنه شعر بدنو أجله السياسي فعاد ليرمم ما تبقى من شخصيته كطبيب، إذاً كان الله في عون المرضى، ليس فقط من المرض، بل أيضاً من الطبيب!!!
وهنا فإننا نسجل للتاريخ بأن أكبر مساعدة لمرضى ضغط الدم يمكن أن يقدمها الزهار هي أن يعفيهم من رؤية سماحة وجهه، ويحرمهم من سماع شدو حنجرته الذهبية، ولو لمدة 3 أيام، وسيشهد كل مرضى ضغط الدم تحسناً صحياً ملموساً، وسيشعر المواطن المعافى بسعادة افتقدها منذ أن عض الزهار بالنواجد على حقيبة الخارجية، وسيطرأ بإذن الله تطورا ايجابيا على العلاقات الاجتماعية لعموم الأسر الفلسطينية، وإنشاء الله بتزول النحسة، وتنتهي النكسة، وتغيير الوجوه رحمة!!!
أما إذا أصر الزهار على نشر مرض ضغط الدم، من خلال ممارسة نزقه وطيشه الإعلامي، ولم يكف لسانه عن إذكاء نار الفتنة، والتطاول على رموزنا الوطنية، فإننا نقدم النصيحة التالية لكل الفلسطينيين، وهي: أقفل البث عندما ترى الزهار، وننصح كل الفلسطينيين بأن يعتبروا رؤيته على وسائل الإعلام كما الأفلام أو البرامج غير المرغوب فيها ، حرصاً على صحتكم وسعادتكم وترابطكم الأسري.
13:13 13:13
امتنعوا عن تعاطي "محمود الزهار"
13:13 13:13
هذه ليست زاوية طبية، فمنبر الثورة لا تتضمن بين دفتيها زاوية طبية بحتة، لكن يمكن تصنيف هذا المقال في إطار المكاره الصحية لإطلالة الزهار البهية على المحطات الأرضية والفضائية.
هذا الشخص الألمعي ( فلتة عصره وأوانه)، صاحب الخلق الدمث، واللياقة الأدبية العالية، المحبوب (لله في لله)،والمتفنن في إخفاء صلعته الوضاءة تحت كومة من الشعر المثبت ب(الاسبيريه)،والمصاب بتشقق في وجهه إثر محاولته الابتسام على غير عادته، هذا الشخص ظهر على قناة الأقصى التلفزيونية قبل عدة أيام كطبيب في برنامج طبي يقدم النصائح لمرضى ضغط الدم، وأخذ يسجي لهم النصائح، ويقدم لهم الاستشارات الطبية، متناسيا أمور غاية في الأهمية....... أولها أنه لم يدرك حتى اللحظة أنه شخصياً يشكل السبب الرئيسي لارتفاع ضغط الدم لدى الشعب الفلسطيني كافة في الوطن والشتات،ويتحمل أمام الله وأمام الشعب مسؤولية مباشرة عن معظم الإصابات بالجلطات الدماغية، والسكتات القلبية، وليس من باب المبالغة أن معظم حالات الطلاق في السنة الأخيرة يتحمل وزرها (الزهار)، بل ومعظم تصرفات الآباء العنيفة مع أطفالهم ناتجة عن مشاهدة الزهار والاستماع لتصريحاته عبر وسائل الإعلام.
كيف يمكن أن يشعر المرء بالأمل في الحياة والسكينة بعد سماع صوته الذي يشكل تعديا على الذوق العام، كان الله في عون أهله ومرافقيه وسائقه وجيرانه، لا بد أنهم - حفظهم الله- أكثر عرضة للإصابة بضغط الدم من غيرهم!!!
وهنا يتبادر للذهن بعض التساؤلات . .
هل هذا الشخص مصاب بحمى الكاميرات القلاعية؟ كونه لم يعد مكتفياً بالظهور كقائد من الطراز الأغرب في حركة حماس، ولم تكفه المقابلات الصحفية كوزير للخارجية ودبلوماسي "ناجح جداً!!!"، حتى يزاحم الأطباء على هذا البرنامج، مع معرفتنا بأنه طبيب !!! أم أنه شعر بدنو أجله السياسي فعاد ليرمم ما تبقى من شخصيته كطبيب، إذاً كان الله في عون المرضى، ليس فقط من المرض، بل أيضاً من الطبيب!!!
وهنا فإننا نسجل للتاريخ بأن أكبر مساعدة لمرضى ضغط الدم يمكن أن يقدمها الزهار هي أن يعفيهم من رؤية سماحة وجهه، ويحرمهم من سماع شدو حنجرته الذهبية، ولو لمدة 3 أيام، وسيشهد كل مرضى ضغط الدم تحسناً صحياً ملموساً، وسيشعر المواطن المعافى بسعادة افتقدها منذ أن عض الزهار بالنواجد على حقيبة الخارجية، وسيطرأ بإذن الله تطورا ايجابيا على العلاقات الاجتماعية لعموم الأسر الفلسطينية، وإنشاء الله بتزول النحسة، وتنتهي النكسة، وتغيير الوجوه رحمة!!!
أما إذا أصر الزهار على نشر مرض ضغط الدم، من خلال ممارسة نزقه وطيشه الإعلامي، ولم يكف لسانه عن إذكاء نار الفتنة، والتطاول على رموزنا الوطنية، فإننا نقدم النصيحة التالية لكل الفلسطينيين، وهي: أقفل البث عندما ترى الزهار، وننصح كل الفلسطينيين بأن يعتبروا رؤيته على وسائل الإعلام كما الأفلام أو البرامج غير المرغوب فيها ، حرصاً على صحتكم وسعادتكم وترابطكم الأسري.
13:13 13:13
تعليق