فلسطين اليوم-غزة
لم يجد بعض الجزائريين في ولاية الوادي (600 كلم جنوب شرق العاصمة الجزائر) هذه الأيام وسيلة للتعاطف مع الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة سوى تسمية مواليدهم الجدد من الإناث باسم «غزة».
وقال أحمد، الذي يقطن ببلدة النخلة، لوكالة الأنباء الألمانية إن تعلقه بإخوانه في غزة واهتمامه بما يعانونه من تجويع وحصار جعله يختار لمولودته الأولى اسم «غزة». وأضاف أحمد أن هذا التصرف هو أقل ما يمكن أن يقوم به إنسان مسلم تجاه إخوانه في غزة.
لم يجد بعض الجزائريين في ولاية الوادي (600 كلم جنوب شرق العاصمة الجزائر) هذه الأيام وسيلة للتعاطف مع الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة سوى تسمية مواليدهم الجدد من الإناث باسم «غزة».
وقال أحمد، الذي يقطن ببلدة النخلة، لوكالة الأنباء الألمانية إن تعلقه بإخوانه في غزة واهتمامه بما يعانونه من تجويع وحصار جعله يختار لمولودته الأولى اسم «غزة». وأضاف أحمد أن هذا التصرف هو أقل ما يمكن أن يقوم به إنسان مسلم تجاه إخوانه في غزة.
تعليق