الله أكبر :الدولة تنفي خبر اعتقال الأمير
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فبين الحين والآخر يخرج إلينا مسؤولوا حكومة المالكي الكافرة بخبر اعتقال أو قتل قيادي أو مسؤول كبير في دولة العراق الإسلامية، وكان آخر هذه التصريحات ما ذكرته ما يُسمّى بـ" وزارة الداخلية " من إلقاء القبض على قيادات بارزة في دولة العراق الاسلامية،
ونحن في دولة العراق الإسلامية نؤكّد للمسلمين في أصقاع الأرض أن جميع قياديّ الدولة ومسؤوليها ينعمون بفضل الله وسط أهلهم من رعايا دولة العراق الإسلامية، وإن ما تناقلته وسائل الإعلام من خبر اعتقال أمير المؤمنين أو أحد المقربين له لا أساس له من الصحّة.
وُنحِب أن نشير هنا إلى مسألة هي عندنا من الأهميّة بمكان، وهي أن الجهاد عندنا - بفضل الله تعالى - جهاد ربّاني قائم على المنهج والعقيدة، وليس على رجال بعينهم، ولو قدّر الله تعالى شيئاً على أحد قياديي الدولة فلن نتوانى في الإعلان عن ذلك لأنّنا نؤمن أن جهادنا لا يقوم إلا بدماء القادة قبل الجنود، فهو تكريم لنا وتشريف لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والحمد لله رب العالمين.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين ، ومن حالفهم .
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز ، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية /وزارة الإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فبين الحين والآخر يخرج إلينا مسؤولوا حكومة المالكي الكافرة بخبر اعتقال أو قتل قيادي أو مسؤول كبير في دولة العراق الإسلامية، وكان آخر هذه التصريحات ما ذكرته ما يُسمّى بـ" وزارة الداخلية " من إلقاء القبض على قيادات بارزة في دولة العراق الاسلامية،
ونحن في دولة العراق الإسلامية نؤكّد للمسلمين في أصقاع الأرض أن جميع قياديّ الدولة ومسؤوليها ينعمون بفضل الله وسط أهلهم من رعايا دولة العراق الإسلامية، وإن ما تناقلته وسائل الإعلام من خبر اعتقال أمير المؤمنين أو أحد المقربين له لا أساس له من الصحّة.
وُنحِب أن نشير هنا إلى مسألة هي عندنا من الأهميّة بمكان، وهي أن الجهاد عندنا - بفضل الله تعالى - جهاد ربّاني قائم على المنهج والعقيدة، وليس على رجال بعينهم، ولو قدّر الله تعالى شيئاً على أحد قياديي الدولة فلن نتوانى في الإعلان عن ذلك لأنّنا نؤمن أن جهادنا لا يقوم إلا بدماء القادة قبل الجنود، فهو تكريم لنا وتشريف لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والحمد لله رب العالمين.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين ، ومن حالفهم .
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز ، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية /وزارة الإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام
تعليق