تويت
صواريخ السرايا تجبر سكان سديروت علي عدم الاحتفال بعيدهم..وسرايا القدس تقصف مغتصبتي
صواريخ السرايا تجبر سكان سديروت علي عدم الاحتفال بعيدهم..وسرايا القدس تقصف مغتصبتي مفتاحيم وسديروت بـ6 صواريخ
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين،مسؤوليتها اليوم الاثنين عن قصف مغتصبتي مفتاحيم وسديروت الصهيونية بـ6 صواريخ من طراز قدس والعدو يعترف بوقوع إصابات وأضرار جسيمة وهائلة.
*وقالت السرايا في بيان لها: ففي تمام الساعة 9:05 من صباح اليوم الاثنين 29 ربيع آخر1429هـ،الموافق5/5/2008، تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من قصف مغتصبة مفتاحيم الصهيونية بصاروخين من طراز قدس ، وقد عادت المجموعة المنفذة إلى قواعدها بسلام تحفظها عناية الرحمن.
*وفي بيان آخر:ففي تمام الساعة 9:55 من صباح اليوم الاثنين 29 ربيع آخر1429هـ،الموافق5/5/2008، تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من قصف مغتصبة سديروت الصهيونية بأربعة صواريخ من طراز قدس ، وقد عادت المجموعة المنفذة إلى قواعدها بسلام تحفظها عناية الرحمن.
والمصادر الصهيونية تعترف بسقوط أربعة صواريخ في النقب الغربي أدت لإصابة مغتصب صهيوني بجراح وأضرار جسيمة لحقت بمركز تجاري وععد من السيارات في المغتصبة ودمار هائلا في عدة مباني مقابر صهيونية بالمغتصبة .
واكدت السرايا ان هذه العملية الجهادية تأتي في إطار الرد على جرائم العدو المتواصلة على أبناء شعبنا في الضفة والقطاع و رداً أولياً على جريمة اغتيال ( الأستاذ) القائد عوض القيق، وتأكيداً علي خيار المقاومة والجهاد حتى تحرير كامل تراب فلسطين وتأكيدا على أن سلاحنا مشرعا في وجه الكيان الصهيوني.
ومن جهة اخري::
ومع استمرار تساقط صواريخ القدس علي مغتصبة سديروت وفي اطار ردها علي الجرائم وعمليات الاغتيال التي استهدفت قادتها بغزة..فسكان مغتصبة سيديروت" لن تحتفلوا بعيدهم "الاستقلال" الـ"60 " وقالوا انهم سيرفعون أعلاما فلسطينية احتجاجا على إطلاق الصواريخ.
وقال رئيس اتحاد التجار الصهاينة "ساسون سارة" اليوم الأحد, بان بلدة سديروت لن تحتفل هذا العام بعيد استقلال الكيان الـ 60 " ذكرى اغتصاب فلسطين عام 48 ", مشيراً إلى أن مطلقي الصواريخ هم من سيحددون إن كانت مغتصبة سديروت ستحتفل بعيد استقلال الكيان أم لا.
وذكر "موقع المستوطنين7 " نقلا عن عدد كبير من سكان سديروت , بأنهم سيعلقون أعلام فلسطينية علي أسطح منازلهم خلال عيد الاستقلال بدلا من أعلام الكيان في رسالة موجهة لرئيس الوزراء الصهيوني ايهود اولمرت،وفي ظل تزايد إطلاق الصواريخ من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية.
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين،مسؤوليتها اليوم الاثنين عن قصف مغتصبتي مفتاحيم وسديروت الصهيونية بـ6 صواريخ من طراز قدس والعدو يعترف بوقوع إصابات وأضرار جسيمة وهائلة.
*وقالت السرايا في بيان لها: ففي تمام الساعة 9:05 من صباح اليوم الاثنين 29 ربيع آخر1429هـ،الموافق5/5/2008، تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من قصف مغتصبة مفتاحيم الصهيونية بصاروخين من طراز قدس ، وقد عادت المجموعة المنفذة إلى قواعدها بسلام تحفظها عناية الرحمن.
*وفي بيان آخر:ففي تمام الساعة 9:55 من صباح اليوم الاثنين 29 ربيع آخر1429هـ،الموافق5/5/2008، تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من قصف مغتصبة سديروت الصهيونية بأربعة صواريخ من طراز قدس ، وقد عادت المجموعة المنفذة إلى قواعدها بسلام تحفظها عناية الرحمن.
والمصادر الصهيونية تعترف بسقوط أربعة صواريخ في النقب الغربي أدت لإصابة مغتصب صهيوني بجراح وأضرار جسيمة لحقت بمركز تجاري وععد من السيارات في المغتصبة ودمار هائلا في عدة مباني مقابر صهيونية بالمغتصبة .
واكدت السرايا ان هذه العملية الجهادية تأتي في إطار الرد على جرائم العدو المتواصلة على أبناء شعبنا في الضفة والقطاع و رداً أولياً على جريمة اغتيال ( الأستاذ) القائد عوض القيق، وتأكيداً علي خيار المقاومة والجهاد حتى تحرير كامل تراب فلسطين وتأكيدا على أن سلاحنا مشرعا في وجه الكيان الصهيوني.
ومن جهة اخري::
ومع استمرار تساقط صواريخ القدس علي مغتصبة سديروت وفي اطار ردها علي الجرائم وعمليات الاغتيال التي استهدفت قادتها بغزة..فسكان مغتصبة سيديروت" لن تحتفلوا بعيدهم "الاستقلال" الـ"60 " وقالوا انهم سيرفعون أعلاما فلسطينية احتجاجا على إطلاق الصواريخ.
وقال رئيس اتحاد التجار الصهاينة "ساسون سارة" اليوم الأحد, بان بلدة سديروت لن تحتفل هذا العام بعيد استقلال الكيان الـ 60 " ذكرى اغتصاب فلسطين عام 48 ", مشيراً إلى أن مطلقي الصواريخ هم من سيحددون إن كانت مغتصبة سديروت ستحتفل بعيد استقلال الكيان أم لا.
وذكر "موقع المستوطنين7 " نقلا عن عدد كبير من سكان سديروت , بأنهم سيعلقون أعلام فلسطينية علي أسطح منازلهم خلال عيد الاستقلال بدلا من أعلام الكيان في رسالة موجهة لرئيس الوزراء الصهيوني ايهود اولمرت،وفي ظل تزايد إطلاق الصواريخ من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية.
تعليق