إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البردويل: عباس وفياض دمى في أيدي بوش..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البردويل: عباس وفياض دمى في أيدي بوش..

    أكد د. صلاح البردويل النائب في المجلي التشريعي الفلسطيني أن رئيس السلطة محمود عباس ( أبو مازن ) لا يملك وجهة نظر خاصة به أو رؤية محددة يسير بها لمصلحة الشعب الفلسطيني، وقال بخصوص دعوة عباس لحماس لانتخابات مبكرة" هذه ليست وجهة نظره الشخصية بل وجهة نظر الاحتلال وأمريكا" .



    وأضاف البردويل في تصريخ خاص أدلى به لشبكة فلسطين الآن، " الولايات المتحدة الأمريكية منذ أن فازت حماس في الانتخابات التشريعية بالنسبة العالية قررت أمريكا والاحتلال أن تلغي هذه الانتخابات بطرق مختلفة، منها الفوضى الخلاقة ومنها إعادة وإلغاء الانتخابات، وأبو مازن أكرر هو رجل لا يملك إرادة ولا يملك وعي لدرجة أنه يفرض فكرة معينة، وهو يعيد فقط ما تمليه عليه الإدارة الأمريكية والاحتلال الاسرائيلي، وبالتالي لا يملك إلاّ أن يقول هاتين العبارتين وهذه الاسطوانة التي كررها اليوم " .



    وحول قانونية اعادة الانتخابات والغاء الموجودة حاليا، قال البردويل" طبعاً إعادة الانتخابات وهو يعلم ( أبو مازن ) أن القانون الفلسطيني الأساسي وقانون الانتخابات وأيضاً النظام الداخلي في المجلس التشريعي ينص على أن مدة الانتخابات أربع سنوات ولكن هو أراد أن يختزلها لدرجة كبيرة جداً من اللحظة الأولى، من أجل أن يغير النتيجة التي حصلت عليها حركة حماس وأن تعود حركته وأن يعود برنامجه إلى الواجهة وإلى الصدارة وهذا أمر رفضته حماس عدة مرات وقالت بشكل واضح أن هذا مطلب أمريكي إسرائيلي، وهو يأتي مرة على لسان الإسرائيليين ومرة يأتي على لسان أبو مازن " .



    وفي معرض رده على سؤالنا له حول السبب الخفي حول زيارة رايس لعباس، وان كانت لاعطاء عباس جرعات تهدئة او مسكنات، قال البردويل "مجيء رايس، تأتي كجزء من الدعاية الامريكية لأن اللحظات الحاسمة اقتربت ولا بد من ارضاء الاحتلال الاسرائيلي بالدرجة الأولى، ولذلك الرئيس بوش بلغ أبو مازن بشكل واضح أنه لا مجال للضغط على الاحتلال، ولا يريد أن يسقط أولمرت، ولا يريد أن يسقط المحافظون، قضية تتعلق بمطلب إنتخابي، وهم لا ينتبهون إلى أبو مازن ولكن هم يخشون أن تصيب أبو مازن نوع من أنواع الكرامة والعزة، ويقوم بحوار مع حماس ولذلك هم قرروا أن يأتوا هنا بتهديده أولاً لئلا يفكر بالحوار مع حماس أو إعادة اللحمة الفلسطينية" .



    وأوضح البردويل خلال مقابلتنا معه ان الاحتلال يسعى الى تعميق الخلاف بين فريق عباس وفريق فياض فقال " سلطات الاحتلال تستعمل سياسة فرق تسد، وبالتالي هي كما فرقت بين فتح وحماس، الآن تفرق بين فتح وفتح، لأنها تقوم بعملية محادثات جانبية، علماً أنه من المفروض في المفاوضات الذي يتصدر ذلك هو الرئيس، أما رئيس الوزراء المفترض ألا يقوم بمفاوضات طالما أن الرئيس موجود، ولكن أساساً من الذي يملك القرار ما هي المرجعية، ما هي المرجعية القانونية والسياسية لدى أبو مازن وحكومته، المرجعية كلها لدى الاحتلال، هم عبارة عن عبارة مدنية ضباط، إدارة وطنية، أو رابطة قرى تأتمر بأمر الاحتلال لا أكثر ولا أقل، الشكل الحقيقي أو الموقع الحقيقي أن أبو مازن وفياض في هذه اللحظات هم يعملون كروابط قرى لدى الإدارة الإسرائيلية ودمى في أيدي الاحتلال الاسرائيلي وبالتالي لا يمكنهم أن ينفذوا أي شيء ولا يمكنهم أن يعترضوا على أي شيء بعيداً عن الإرادة الإسرائيلية والأمريكية.
    قد اخالفك الرأي لكنّ الخلاف لا يفسد للود قضية

  • #2
    عندما وقع الرئيس الراحل ياسر عرفات اتفاقيات أوسلو وما تبعها من اتفاقيات مرحلية مع الجانب الاسرائيلي قامت الدنيا على رأسه واتهموه بالخيانة والعمالة وبيع القضية الفلسطينية واتهموه بمحاربة المقاومة وانه يد الاحتلال الجديدة وخونه في القضية ووصفوه بأبشع الكلمات التي تمحوا تاريخه النضالي لانه فقط طلب من حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى أن تعطيه الفرصة في وقف الموت الفلسطيني وإعطاء فرصة للحياة لمشروع فلسطين الحرة المستقلة، ولكن الفصائل وعلى رأسها حماس رفضت وكانت تتبع كل اتفاق بالتهدئة بتصعيد وعملية استشهادية تنسف جهوده الجبارة للتهدئة، وتظهره ضعيف أمام الآخرين وأنه غير قادر على الامساك بزمام الأمور في بلده، إلى درجة تصريح شاورن والقيادة الأمريكية بعدم وجود قيادة سياسية قوية قادرة على الحفاظ على التهدئة.

    ولم يتوقف الأمر عند عرفات بل تجاوز ذلك مع الرئيس أبو مازن الذي كان في جينيف في إحدى جلسات الرباعية والتي كان من المفروض أن يتم اتفاق فيها على تحويل مبالغ مالية كبيرة للسلطة الفلسطينية فحماس تركته في قلب الاجتماع وقامت باحدى عملياتها التي نسفت فيها مبالغ مالية ضخمة كانت متوجهة لتنمية الشعب الفلسطيني ومشروعاته التي تنقذه من البطالة والفقر ، وأظهرت الرئيس أبو مازن على أنه ضعيف سياسياً ولا يمتلك القدرة على الامساك بزمام الامور في بلده ونعتته حركة حماس بالخائن والعميل وأنه يد اسرائيل المسلطة على الشعب الفلسطيني.

    حماس تنفذ مشروعا اسرائيلياً بحتاً في قتل القيادة الفلسطينية واظهارها بالضعف واتهامها بالعمالة ، ولكن الغريب أنها وعندما قامت بالموافقة على التهدئة فإن قياداتها الحمساويون مثل الزهار ومشعل أصبحوا أبطال سلام ودعاة سلام وليسوا خائنين ولا عملاء..!! وأنهم عندما وافقوا على التهدئة هو من باب المصلحة الوطنية العليا التي تختلف ' طبعاً ' عن المصلحة الوطنية العليا لدى الرئيس الراحل أبو عمار وعند الرئيس محمود عباس...!!!

    كلما تم الكشف عن عميل للاحتلال كانت تخرج حركة حماس على الملأ لتقول أن حركة فتح جميعها عملاء وأنها الحركة الشريفة المقدسة، أما وبعد الكشف عن سلسلة العملاء الحمساويون باتت تدافع عن الحركة معتبرة أن كل حركة تحرر فيها أشخاص ضعفاء وأنها كحركة ليست بعيدة عن تلك الحركات وكأن المشروع الحمساوي يهدف فقط لتشويه القيادات الفلسطينية وحركة فتح بالذات وتجميل صورتها

    الهدف واضح وجلي وبلا شك يقوم على حفاظ القيادات الحمساوية بالحفاظ على كراسيهم ومشروعهم الحمساوي، والاحتفاظ بغزة تحت إمرتهم ومشيختهم ، وتحقيق مخطط اسرائيل في فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية ، وتعميق الانقسام الفلسطيني ، والهبوط بالقضية الفلسطينية إلى الدرك الأسفل.

    فهل حقاً بعد كل ذلك يكون الرئيس ياسر عرفات والرئيس أبو مازن عملاء وكل الشهداء الفلسطينين الذين قضوا في الانقلاب الحمساوي كسميح المدهون عملاء لاسرائيل، وأن الزهار ومشعل أبطال السلام وحماة الوطن..؟؟
    حله عنا بيكفينا كذب شوهتوا الحقيقه وعميته شمسها عشان مصالحكم

    تعليق


    • #3
      تأتي هذه الزيارة في إطار الجهود التي تبذلها أمركا وحلفاؤها في الشرق الأوسط الكبير
      من أجل التحضير الأعمال إجرامية في المنطقة،ليس في فليسطين (غزة و الضفة) فحسب
      وإنمافي لبنان و سورييا وربما إيران. أما الحديث عن إزالة الحواجز،فلن يتجاوز كونه حديثا مع يوصف بأنه رئيس بدون دولة ودون سلطة،إظهارا لنوع من إعطاء الأهمية للضفة التي تضم عباس والأجهزة الأمنية التي تجخضع لسلطة أولمرت.


      رايس ، أولمرت و عباس ،ثالوث شؤم على الفلسطينيين والعرب جميعا فمنذ أن وصلوا إلى مراكز القرار والأمل العربي في تدهور فالمعابر أغلقت والقتل والتشريد على مدار الساعة، والأدهى من هذا والأمر هو عملهم على التفريق بين الفلسطينيين ليتقاتلوا ويتناحروا وعلى هذا الوقع ترقص رايس وأولمرت وعباس يضمن لهم استمراره، وإني أذكر السيد الرئيس عباس بأن مصير الوزير العباسي ابن العلقمي بعد علاقته مع التتار أيام اجتياحهم لبغداد هومصير كل خائن، فمتى سيظل زعماؤنا يرتعدون خوفا من رايس ،أم أن قاعدتنا خير من قمتنا


      لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين الا ان زعمائنا عرب الاعتدال بحسب وصف السيد الامريكي رغم ايمانهم اللامحدود يلدغون مرات ومرات ومن نفس الجحر فها هي الست كوندي مرة اخرى في المنطقة وها هم المؤمنون يتسارعون في كسب رضاها

      جاية من امريكا و مسافرة 18 ساعة عشان تتابع موضوع ازالة 61 حاجز مش مهمين..... بعد 60 سنة عم نتفاوض على حواجز انوجدت قبل سنتين.... انروح انموت...
      موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
      22:2

      تعليق


      • #4
        البردويل
        هههههههههههههه
        زمن الرويبضة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فتحاوية مشاهدة المشاركة
          عندما وقع الرئيس الراحل ياسر عرفات اتفاقيات أوسلو وما تبعها من اتفاقيات مرحلية مع الجانب الاسرائيلي قامت الدنيا على رأسه واتهموه بالخيانة والعمالة وبيع القضية الفلسطينية واتهموه بمحاربة المقاومة وانه يد الاحتلال الجديدة وخونه في القضية ووصفوه بأبشع الكلمات التي تمحوا تاريخه النضالي لانه فقط طلب من حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى أن تعطيه الفرصة في وقف الموت الفلسطيني وإعطاء فرصة للحياة لمشروع فلسطين الحرة المستقلة، ولكن الفصائل وعلى رأسها حماس رفضت وكانت تتبع كل اتفاق بالتهدئة بتصعيد وعملية استشهادية تنسف جهوده الجبارة للتهدئة، وتظهره ضعيف أمام الآخرين وأنه غير قادر على الامساك بزمام الأمور في بلده، إلى درجة تصريح شاورن والقيادة الأمريكية بعدم وجود قيادة سياسية قوية قادرة على الحفاظ على التهدئة.

          ولم يتوقف الأمر عند عرفات بل تجاوز ذلك مع الرئيس أبو مازن الذي كان في جينيف في إحدى جلسات الرباعية والتي كان من المفروض أن يتم اتفاق فيها على تحويل مبالغ مالية كبيرة للسلطة الفلسطينية فحماس تركته في قلب الاجتماع وقامت باحدى عملياتها التي نسفت فيها مبالغ مالية ضخمة كانت متوجهة لتنمية الشعب الفلسطيني ومشروعاته التي تنقذه من البطالة والفقر ، وأظهرت الرئيس أبو مازن على أنه ضعيف سياسياً ولا يمتلك القدرة على الامساك بزمام الامور في بلده ونعتته حركة حماس بالخائن والعميل وأنه يد اسرائيل المسلطة على الشعب الفلسطيني.

          حماس تنفذ مشروعا اسرائيلياً بحتاً في قتل القيادة الفلسطينية واظهارها بالضعف واتهامها بالعمالة ، ولكن الغريب أنها وعندما قامت بالموافقة على التهدئة فإن قياداتها الحمساويون مثل الزهار ومشعل أصبحوا أبطال سلام ودعاة سلام وليسوا خائنين ولا عملاء..!! وأنهم عندما وافقوا على التهدئة هو من باب المصلحة الوطنية العليا التي تختلف ' طبعاً ' عن المصلحة الوطنية العليا لدى الرئيس الراحل أبو عمار وعند الرئيس محمود عباس...!!!

          كلما تم الكشف عن عميل للاحتلال كانت تخرج حركة حماس على الملأ لتقول أن حركة فتح جميعها عملاء وأنها الحركة الشريفة المقدسة، أما وبعد الكشف عن سلسلة العملاء الحمساويون باتت تدافع عن الحركة معتبرة أن كل حركة تحرر فيها أشخاص ضعفاء وأنها كحركة ليست بعيدة عن تلك الحركات وكأن المشروع الحمساوي يهدف فقط لتشويه القيادات الفلسطينية وحركة فتح بالذات وتجميل صورتها

          الهدف واضح وجلي وبلا شك يقوم على حفاظ القيادات الحمساوية بالحفاظ على كراسيهم ومشروعهم الحمساوي، والاحتفاظ بغزة تحت إمرتهم ومشيختهم ، وتحقيق مخطط اسرائيل في فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية ، وتعميق الانقسام الفلسطيني ، والهبوط بالقضية الفلسطينية إلى الدرك الأسفل.

          فهل حقاً بعد كل ذلك يكون الرئيس ياسر عرفات والرئيس أبو مازن عملاء وكل الشهداء الفلسطينين الذين قضوا في الانقلاب الحمساوي كسميح المدهون عملاء لاسرائيل، وأن الزهار ومشعل أبطال السلام وحماة الوطن..؟؟
          حله عنا بيكفينا كذب شوهتوا الحقيقه وعميته شمسها عشان مصالحكم
          تحليل غير مستغرب على الاطلاق
          ستبقى حماس شجرة قوية صامدة أمام رياح الغدر والخيانة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فتح للأبد مشاهدة المشاركة
            البردويل
            هههههههههههههه
            زمن الرويبضة

            44:4
            66:6

            10:10
            99:9

            77:7














            88:8














            99:9



















            14:14
            موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
            22:2

            تعليق

            يعمل...
            X