الشهيد القائد زياد غنام بطل اقض مضاجع بني صهيون
--------------------------------------------------------------------------------
الشهيد القائد زياد شاكر ذياب غنام "34 عام" هو من أبرز قيادات سرايا القدس في جنوب قطاع غزة كان مجاهدا بحق عمل على ضرب العدو في مقتل في اكثر من مرة وهو مطلوب منذ زمن لقوات الاحتلال استشهد في قصف جوي لسيارته مع ابن شقيقه رائد غنام والمجاهد محمد الراعي في خانيونس
الميلاد والنشأة
ولد الشهيد القائد زياد غنام في 25-5-1969م، وهو الرابع من بين أشقائه وله ستة من الأخوة والأخوات ، و تلقى شهيدنا القائد تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس جنوب قطاع غزة، وحصل على مستوي جيد جداً في تحصيل شهادة الثانوية العامة، وأكمل دراسته الجامعية في جامعة القدس المفتوحة واستشهد وهو لازال يكمل دراسته في الجامعة ، وتزوج شهيدنا البطل وأنجب اثنين من الأبناء وثلاث من البنات، أكبرهم "ياسر" ويبلغ من العمر "15 عام" وعبد الحميد، والبنات "سماح- بيسان- جنين".
مشوار حياته الجهادي
اعتقل شهيدنا البطل لدى قوات الاحتلال عام 89 لمدة عامين ونصف بتهمة الانتماء للجهاد الإسلامي ، ومع اندلاع انتفاضة الأقصى المباركة كان للشهيد دور كبير في تنفيذ العشرات من العمليات الاستشهادية والجهادية ضد قوات الاحتلال الصهيوني، وقد عرف عنه الرجل الأكثر تقرباً للشهيدين القادة "محمد الشيخ خليل" و "جمال أبو سمهدانة" حيث كان يشرف علي عملياتهم الخاصة ضد العدو الصهيوني وتدريب الاستشهاديين.
سجل عملياته الاستشهادية
عملية كوسوفيم نفذها ( إبراهيم حماد _ فيصل أبو نقيرة ) مشتركة مع المقاومة الشعبية، وقد أدت لمقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة آخرين باعتراف العدو الصهيوني و عملية موراج الأولى نفذها ( محمد العزازي _ عماد أبو سمهدانة _ يوسف عمر) مشتركة مع لجان المقاومة الشعبية وكتائب الشهيد أبو الريش، والتي أدت لمقتل عدد من جنود ومستوطنين الاحتلال وإصابة عدد آخر واستمرت لأكثر من أربعة ساعات وأطلق عليها اسم فتح خيبر وهو مسئول عن عملية موراج الثانية نفذها ( شاكر جودة _ علاء الشاعر ) من سرايا القدس والتي أدت لمقتل عدد من جنود ومستوطنين الاحتلال وتمكن الشهيدان من رفع علم فلسطين فوق المستوطنة بعد الاشتباكات التي استمرت لست ساعات وأطلق عليها اسم "الفتح المبين" و مسئول عن عملية جان اور نفذها ( رمزي الجعبير _ عمر نوفل ) وقد أدت لمقتل مستوطن وإصابة ثلاثة آخرين وقد اطلق عليها اسم "غزوة بدر" و هو مسئول عن عملية موراج الثالثة نفذها ( احمد شهاب ) وأدت لمقتل مستوطن وإصابة عدد آخر وأطلق علي العملية اسم "البرق الخاطف" وهو مسئول عن عملية كوسوفيم نفذها ( نضال صادق _ أحمد عاشور ) والتي أدت لمقتل أربعة جنود صهاينة وإصابة عدد كبير من الجنود والمستوطنين وهو مسؤول عن استهداف الموقع العسكري المحاذي لمعبر رفح وقد نفذ العملية الاستشهادية الاستشهادي"جهاد حسنين" وقد اعترف العدو الصهيوني بإصابات في صفوف جنود الاحتلال.
كما يعد الشهيد المسؤول عن العشرات من العمليات الجهادية ضد العدو الصهيوني وقتل عدد من المستوطنين والجنود خلال عمليات تفجير جيبات عسكرية وقنص وإطلاق قذائف مضادة للدروع.
موعد مع الشهادة
وها هو يرحل الشهيد مع رفاق دربه الشهيد القائد "محمد الراعي" الذي ضرب بيديه الطاهرتين قذيفة R.B.G باتجاه ناقلة جند صهيونية على الشريط الحدودي مع رفح وقتل ستة جنود وتركيع العدو، كما رحل الفارس "رائد الغنام" أبرز مصنعي العبوات الناسفة.
وقد اتهمت قوات الاحتلال الصهيوني الشهيد غنام والراعي بالتخطيط لتنفيذ عملية كبيرة داخل الأراضي المحتلة عام 48، وحسب مزاعم الاحتلال فإن العملية كانت في مراحلها الأخيرة للتنفيذ
--------------------------------------------------------------------------------
الشهيد القائد زياد شاكر ذياب غنام "34 عام" هو من أبرز قيادات سرايا القدس في جنوب قطاع غزة كان مجاهدا بحق عمل على ضرب العدو في مقتل في اكثر من مرة وهو مطلوب منذ زمن لقوات الاحتلال استشهد في قصف جوي لسيارته مع ابن شقيقه رائد غنام والمجاهد محمد الراعي في خانيونس
الميلاد والنشأة
ولد الشهيد القائد زياد غنام في 25-5-1969م، وهو الرابع من بين أشقائه وله ستة من الأخوة والأخوات ، و تلقى شهيدنا القائد تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس جنوب قطاع غزة، وحصل على مستوي جيد جداً في تحصيل شهادة الثانوية العامة، وأكمل دراسته الجامعية في جامعة القدس المفتوحة واستشهد وهو لازال يكمل دراسته في الجامعة ، وتزوج شهيدنا البطل وأنجب اثنين من الأبناء وثلاث من البنات، أكبرهم "ياسر" ويبلغ من العمر "15 عام" وعبد الحميد، والبنات "سماح- بيسان- جنين".
مشوار حياته الجهادي
اعتقل شهيدنا البطل لدى قوات الاحتلال عام 89 لمدة عامين ونصف بتهمة الانتماء للجهاد الإسلامي ، ومع اندلاع انتفاضة الأقصى المباركة كان للشهيد دور كبير في تنفيذ العشرات من العمليات الاستشهادية والجهادية ضد قوات الاحتلال الصهيوني، وقد عرف عنه الرجل الأكثر تقرباً للشهيدين القادة "محمد الشيخ خليل" و "جمال أبو سمهدانة" حيث كان يشرف علي عملياتهم الخاصة ضد العدو الصهيوني وتدريب الاستشهاديين.
سجل عملياته الاستشهادية
عملية كوسوفيم نفذها ( إبراهيم حماد _ فيصل أبو نقيرة ) مشتركة مع المقاومة الشعبية، وقد أدت لمقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة آخرين باعتراف العدو الصهيوني و عملية موراج الأولى نفذها ( محمد العزازي _ عماد أبو سمهدانة _ يوسف عمر) مشتركة مع لجان المقاومة الشعبية وكتائب الشهيد أبو الريش، والتي أدت لمقتل عدد من جنود ومستوطنين الاحتلال وإصابة عدد آخر واستمرت لأكثر من أربعة ساعات وأطلق عليها اسم فتح خيبر وهو مسئول عن عملية موراج الثانية نفذها ( شاكر جودة _ علاء الشاعر ) من سرايا القدس والتي أدت لمقتل عدد من جنود ومستوطنين الاحتلال وتمكن الشهيدان من رفع علم فلسطين فوق المستوطنة بعد الاشتباكات التي استمرت لست ساعات وأطلق عليها اسم "الفتح المبين" و مسئول عن عملية جان اور نفذها ( رمزي الجعبير _ عمر نوفل ) وقد أدت لمقتل مستوطن وإصابة ثلاثة آخرين وقد اطلق عليها اسم "غزوة بدر" و هو مسئول عن عملية موراج الثالثة نفذها ( احمد شهاب ) وأدت لمقتل مستوطن وإصابة عدد آخر وأطلق علي العملية اسم "البرق الخاطف" وهو مسئول عن عملية كوسوفيم نفذها ( نضال صادق _ أحمد عاشور ) والتي أدت لمقتل أربعة جنود صهاينة وإصابة عدد كبير من الجنود والمستوطنين وهو مسؤول عن استهداف الموقع العسكري المحاذي لمعبر رفح وقد نفذ العملية الاستشهادية الاستشهادي"جهاد حسنين" وقد اعترف العدو الصهيوني بإصابات في صفوف جنود الاحتلال.
كما يعد الشهيد المسؤول عن العشرات من العمليات الجهادية ضد العدو الصهيوني وقتل عدد من المستوطنين والجنود خلال عمليات تفجير جيبات عسكرية وقنص وإطلاق قذائف مضادة للدروع.
موعد مع الشهادة
وها هو يرحل الشهيد مع رفاق دربه الشهيد القائد "محمد الراعي" الذي ضرب بيديه الطاهرتين قذيفة R.B.G باتجاه ناقلة جند صهيونية على الشريط الحدودي مع رفح وقتل ستة جنود وتركيع العدو، كما رحل الفارس "رائد الغنام" أبرز مصنعي العبوات الناسفة.
وقد اتهمت قوات الاحتلال الصهيوني الشهيد غنام والراعي بالتخطيط لتنفيذ عملية كبيرة داخل الأراضي المحتلة عام 48، وحسب مزاعم الاحتلال فإن العملية كانت في مراحلها الأخيرة للتنفيذ
تعليق