أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
"خطاب التنوير" بين السلفية المضادة وأزمة البديل.. مقال مهم للدكتور أنور أبو طه
جزاك الله كل خير
السؤال المطروح الان لما لا نرى الدكتور في الفضائيات و لما لانسمع تصريحاته
اننا ابناء حركة الجهاد الاسلامي نشعر بالفخر والثقة العالية
حين نرى الدكتور أنور مفكر و رائدا فكريا
قياديا في حركة ولدنا بها
حفظك الله دكتور أنور وحماك وثبتك
لابد للحق ان يقال
للتاريـــــــــــــــــــــخ
جلست مع أحد المجاهدين والقيادين الغير بارزين بحركة الجهاد من الشجاعية
وصادفت أن تذكرت المقال فقلت والله سأسأله عن الدكتور أنور
فقال لي بأنه عايشه بالسجن وقال بأن الدكتور كان شعلة تنير بالفكر على جميع الأخوة المعتقلين وفي اطار تثقيف وتوعية المعتقلين
احتارت معه ادارة السجن فقالوا انه داخل السجن يشكل خطر علينا اكثر من ان يكون خارجه
وكانوا يقولون عنه وعن وعيه شقاقي اتنين
علما بأني لا أعرف هذا الرجل
وأول مرة أرى صورته اليوم
بس للعبرة
وجزاه الله كل خير
التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور المجاهد; الساعة 04-05-2008, 08:25 PM.
الخيار الحقيقي لالان هو
هل أنت مع الاحتلال أم انت مع المقاومة
والنصر للجهاد والمجاهدين
مع الإحترام للدكتور أنور أبو طه والذي عرفته من خلال ما كتب على مدى قرنين من الزمان ... إلا أنني أجد أنه يساوي بشكل غير منصف إطلاقاً بين الغائبين عن الوعي من القوى الليبيرالية واليسارية التي وجدت متأخرة أن ما تحمله من أفكار لا يمكن للأمة أن تستهلكه فطفقوا يسعون إلى إعادة البداية من حيث بدأوا ... يساوي هؤلاء بما درج على تسمتيهم بالسلفوية أو جماعات العنف الإسلامي ... قد يختلف الدكتور مع هذه الجماعات في الرؤي والمواقف ولكن من الإنصاف أن لا يساويهم بتيارات الغياب عن الوعي ...
إن كان من الإنصاف أن نقارن من سلفه أحمد بن حنبل وابن تيمية وبين من سلفه أفلاطون وماركس وأمثالهما كما قال الدكتور فعند ذلك يمكن أن نوافق على ما أورده الدكتور في مقاله ... وبما أن المقارنة غير منصفة وغير صحيحة أصلاً لأن الشيخين يعتمدان على نصوص شرعية (قد نختلف أو نتفق معهما ولكل منا دليل) وبين من كان دليله هواه وهوى الشيطان ... لذلك لا أستطيع إلا أن أقول للدكتور "إعدلوا هو أقرب للتقوى" ...
الإسلام:قرآن يهدي ... وسيف ينصر
أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة
مع الإحترام للدكتور أنور أبو طه والذي عرفته من خلال ما كتب على مدى قرنين من الزمان ... إلا أنني أجد أنه يساوي بشكل غير منصف إطلاقاً بين الغائبين عن الوعي من القوى الليبيرالية واليسارية التي وجدت متأخرة أن ما تحمله من أفكار لا يمكن للأمة أن تستهلكه فطفقوا يسعون إلى إعادة البداية من حيث بدأوا ... يساوي هؤلاء بما درج على تسمتيهم بالسلفوية أو جماعات العنف الإسلامي ... قد يختلف الدكتور مع هذه الجماعات في الرؤي والمواقف ولكن من الإنصاف أن لا يساويهم بتيارات الغياب عن الوعي ...
إن كان من الإنصاف أن نقارن من سلفه أحمد بن حنبل وابن تيمية وبين من سلفه أفلاطون وماركس وأمثالهما كما قال الدكتور فعند ذلك يمكن أن نوافق على ما أورده الدكتور في مقاله ... وبما أن المقارنة غير منصفة وغير صحيحة أصلاً لأن الشيخين يعتمدان على نصوص شرعية (قد نختلف أو نتفق معهما ولكل منا دليل) وبين من كان دليله هواه وهوى الشيطان ... لذلك لا أستطيع إلا أن أقول للدكتور "إعدلوا هو أقرب للتقوى" ...
الدكتور في دراسته توصل للنقاط القاتلة التي وضعت بها السلفية ومن ايديها
وتأكيدا لك فالدكتور لم يقارن احمد بن حنبل و ابن تيمية بافلاطون و... كما افتريت عليه اخي الكريم وحاش ان يقارنهما
شعرت من تعليقك كان الدكتور أنور مستشرق نرجو اعادة القراءة مرة اخرى للدارسة
واستقرائك وتحليك خطأ فبدلا من ان تقارن المصادر قارن النتائج أوضح لك بأسلوب اخر
هل تستطيع أن تنسب ما يقوم به المسلمون الان من خير وشر الى الرسول صلى الله عليه وسلم
طبعا لا ولكن هم يستقون من السنة وهناك اخطاء تقع في التطبيق مما يحذو بنا الى أن ننتج نتائج خاطئة
فلا يجوز ان نرد هذا الى المصدر وبالتالي لايجوز ان ترد ما تنتهجه السلفية لابن حنبل وذلك خطأ فادح اذ ينم على انك لا تتقن اسلوب القراءة اصلا
فنصل لنتيجة هي
ان السلفية جائت استكمالا للسف الصالح واقتدت به واستقت منه
لكن السلف الصالح لم يؤسسها ويخلفها عنه حتى ترد كل شيئ له
فهي تستقي منه وحسب
اتوقع انك لن تفهم كلامي اخي جراح
لأن الدكتور انور ولم تفهمه فهل تفهمني انا
ويدخل كل ذلك في اطار اجتهد واصاب واجتهد وأخطا
ونسأل الله ان لايحرمنا اجر الاجتهاد
التعديل الأخير تم بواسطة ابو القسام الجهادي; الساعة 06-05-2008, 12:32 PM.
سيعود القسام يوما * كما عاد يوما باسم الشقاقي *
سيعود اليوم باسمه الفارس عز الدين* ايمان * وعي * ثورة
جزالك الله خيرا يا جراح القدس على مداخلتك ولكني اتفق مع أبو القسام الجهادي: أولا: المقال مكتوب كما يبدو لمواجهة العلماننين والليبراليين. ثانيا: أن كلمة السلفوية لا يطلقها الدكتور على السلفية بل يقول في النص كما يسمونها العلمانيين ثالثا: الدكتور حفظه الله القول للعلمانيين من ليبراليين ويساريين انكم أيضا سلفيون جداجدا رغم ادعائكم انكم ضد السلفية الدينية ولكن السلفية الجهادية الراهنة هي افضل منكم بكثير فاذا كنت ترجعون الى فلاسفة اليونان فهم يرجعون الى علمائهم وهم بذلك أقرب وألصق بشعوبهم ومنطقتهم. ومن هذه النقطة لا يساوي لا سمح الله الأخ الحبيب الدكتور أنور بين ابن تيمية وافلاطون بل يورد المسألة ليظهر أفضلية السلفية على العلمانية في الرجوع الى علمائهم لا علماء وفلاسفة الغير. رابعا: هذا لا يعني ان الدكتور مع السلفية الجهادية الحديثة الذي عنوانها اسامة بن لادن والظواهري كلا ولكن يورد ما قاله من باب المحاججة. خامساً: و كما قال الأخ أبو القسام الجهادي ليس كل من قال انه سلفي وذكر علماء السلف اصبح كذلك. سادسا: هناك مقالة في المنتدى ينتقد الدكتور فيها السلفية الجهادية والاخوان المسلمين في نفس الوقت وقد اضفتها وهي مفيدة جدا وتظر موقف الدكتور من السلفية الجهادية الحديثة بشكل افضل.
ختاما الشكر الجزيل للاخوة الذين اثاروا هذا النقاش ونكرر طلبنا من المنتدى فرصة سؤال الدكتور عن قضايا كثيرة
أخوكم نور الدرب
التعديل الأخير تم بواسطة نور الدرب; الساعة 06-05-2008, 04:32 PM.
مع شديد أسفي لأسلوبك التهكمي الذي يجهل الآخر والذي يدل على مستوى رقي أسولبك الحواري ... إلا أنني سأجيبك رغم ذلك ...
بداية لست من جهلة الذين يصفقون لكل قيادي على كل كلمة بغض النظر عن هذا القيادي وموقعه فكل يؤخذ منه ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ... وقد سبق واعترضنا في يوم من الأيام على قرارات للدكتور فتحي الشقاقي رحمه الله ولم يصفنا بالجهل بل ناقشنا بحجته التي إعترف أنها مبنية على واقع وليس على دليل شرعي ... فما بالك بمقال كتبه الدكتور أنور أبو طه ...
أما ثانياً ... الدكتور أنور له رؤية معينة أتفق معه فيها بشكل جزئي وليس كلي ... ومحور النظرة هو الموقف من تراثنا الإسلامي ... فتراثنا الإسلامي بحاجة إلى إعادة غربلة ... ولا أقصد بالتراث هنا القرآن والسنة ... وإنما ما صدر عن علماء بناءً على تأويل أو فهم لهذين المصدرين أو مواقف بنيت بشكل عقلي بدون دليل عليها ... وهذه أتفق معه فيها وهي نفس النظرة التي كان يحملها الدكتور فتحي الشقاقي رحمه الله وكان ينادي بها ... ولكنني أختلف معه في أسلوب النظر المتشككة لدرجة كبيرة عند النظر في التراث ... وكذلك ممن يمكن الأخذ والرد وكل ذلك بناءً على الدليل الشرعي والمدرسة الفقهية ...
أعيدك لقراءة المقال من جديد لترى أن الدكتور أنه حين ناقش رجوع الطرفين لماضيهم ذكر أحمد بن حنبل وأفلاطون وغيرهم ...
لي عودة إن شاء الله ...
الإسلام:قرآن يهدي ... وسيف ينصر
أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة
السلام عليكم
الأخ أنور أبو طه من الأخوة الأوائل الذين عملوا على نشر أفكار حركة الجهاد الإسلامي في أوائل الثمانينات في الضفة وغزة حيث كان حينها طالبا في جامعة بير زيت في رام الله عمل مع أخوته المعلم الشهيد فتحي الشقاقي والأخ المجاهد نافذ عزام - أبو رشاد-
كان الأخ أنور موسوعة فكرية متحركة في ثنايا الوطن المحاصر ... كنا ننتظر يوم الخميس لنلتقي به لنحضر معه الندوة الفكرية وغالبا كان يحضر وحقيبة سفره على كتفه من الضفة إلى غزة.
كان يصل ليله بنهاره عملا وسعيا في نشر أفكار حركتنا الرائدة.
أنور أبو طه من مواليد رفح ... عاش في أزقتها وكان ملازما لمسجد السلام الذي كان حينها مشكاة الجهاد في الجنوب الصامد.
أنشأ مؤسسة أبرار للصحافة والإعلام وكذلك للإعلان أيضا ثم ما لبث أن سافر إلى بيروت لاستكمال دراسته واستقر الآن في سوريا ....
منذ سفره لم أره ولم نسمع عنه شيئا خاصا الا بعضا من مقالاته المتناثرة
وفقه الله وإيانا وإياكم
أبو العبد
جزالك الله خيرا يا جراح القدس على مداخلتك ولكني اتفق مع أبو القسام الجهادي: أولا: المقال مكتوب كما يبدو لمواجهة العلماننين والليبراليين. ثانيا: أن كلمة السلفوية لا يطلقها الدكتور على السلفية بل يقول في النص كما يسمونها العلمانيين ثالثا: الدكتور حفظه الله القول للعلمانيين من ليبراليين ويساريين انكم أيضا سلفيون جداجدا رغم ادعائكم انكم ضد السلفية الدينية ولكن السلفية الجهادية الراهنة هي افضل منكم بكثير فاذا كنت ترجعون الى فلاسفة اليونان فهم يرجعون الى علمائهم وهم بذلك أقرب وألصق بشعوبهم ومنطقتهم. ومن هذه النقطة لا يساوي لا سمح الله الأخ الحبيب الدكتور أنور بين ابن تيمية وافلاطون بل يورد المسألة ليظهر أفضلية السلفية على العلمانية في الرجوع الى علمائهم لا علماء وفلاسفة الغير. رابعا: هذا لا يعني ان الدكتور مع السلفية الجهادية الحديثة الذي عنوانها اسامة بن لادن والظواهري كلا ولكن يورد ما قاله من باب المحاججة. خامساً: و كما قال الأخ أبو القسام الجهادي ليس كل من قال انه سلفي وذكر علماء السلف اصبح كذلك. سادسا: هناك مقالة في المنتدى ينتقد الدكتور فيها السلفية الجهادية والاخوان المسلمين في نفس الوقت وقد اضفتها وهي مفيدة جدا وتظر موقف الدكتور من السلفية الجهادية الحديثة بشكل افضل.
ختاما الشكر الجزيل للاخوة الذين اثاروا هذا النقاش ونكرر طلبنا من المنتدى فرصة سؤال الدكتور عن قضايا كثيرة
أخوكم نور الدرب
بوركت أخي نور الدرب على ردك المهذب ...
أخي الكريم لم أطعن في الدكتور ولكن إعترضت على أسلوبه في المقارنة بين طرفي نقيض على الساحة ... قد أتفهم أنه يريد محاججة هوءلاء التنويريين على حد زعمهم ... ولكن هذا لا يتأتي بذكر غيرهم ومحاولة إبرازهم أنهم النقيض الآخر للمعادلة ... ومن الواضح أن الرفض مزدوج لكلا الطرفين الذين يقعان على أقصى اليمين واليسار في زماننا الحالي ... ...
أحترم الدكتور وأحترم قلمه وجهاده ولكن لي الحق في التعبير عن عدم إرتياحي لما جاء به في هذا المقال تحديداً ... سأحاول أن أطلع على مقاله الآخر وإن كان لي تعليق سأعلق سلباً أو إيجاباً حسب وجهة نظري الشخصية ...
مع العلم أخي الكريم أنني ضد إحتكار مصطلح السلفية لفئة معينة من المسلمين ... ولست من مؤيدي التيار السلفي المصطلح عليه بالوهابية في زماننا الحاضر ... بل على العكس من ذلك أنا شخصياً لي وقفات عقدية مع هؤلاء ... ولكنني في نفس الوقت أحب كل من جاهد في سبيل الله كائناً ما كان تنظيمه ما دام ضمن دائرة الإسلام ...
الإسلام:قرآن يهدي ... وسيف ينصر
أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة
تعليق