إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطير جداااا جدااااا قتاة الجزيرة ستكشف ====

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ايوب الفلسطيني مشاهدة المشاركة
    يا اخي ماهو هذا اشي معروف وانتهينا

    لمصلحة مين الجزيرة شغالة هالعميلة تقوم بدور خطير عبر دولة قطر التي تحتضن الصهاينة من جهة والنقيض من جهة اخرى لمصلحة المسلمين بالطبع لا
    اكيد لمصلحة حماس واليهود

    تعليق


    • #17
      [glow=000000][frame="2 80"]§¤°~®~°¤§لا حول ولا قوة إلا بالله
      اللهم انصر عبادك المستضعفين في الارض
      حسبنا الله ونعم الوكيل
      أسد الشرى
      §¤°~®~°¤§
      [/frame][/glow]
      *·~-.¸¸,.-~*الرافضة طائفة كفر وزندقة لعنهم الله.... شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله
      سلسلة هل أتاك حديث الرافضة للشيخ الإمام الشهيد أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله .. أبو زياد المقدسي
      *·~-.¸¸,.-~*

      تعليق


      • #18
        طيب قول يا رب يا عمو الامور

        في كل حركه في فاسدين ومخترقه

        ولا احد ينكر ذالك

        والاحسن انا ندعيلهم بالاحسن وبالتوبه الصالحه

        تعليق


        • #19
          لا اله الا الله

          تعليق


          • #20
            في ظل الهجوم الكاسح والتطاولات التي يمارسها كل مذيعي قناة الجزيرة التي تبث من قطر على الدين الاسلامي ورجال الدين وتوهم الناس من جانب آخر بأنها قناة تبحث عن الحرية وعن دعم العالم الاسلامي ........... يستغرب العرب والمسلمين هذا التناقض وتبدل الوجوه من قبل مذيعي هذه القناة وطبيعة البرامج التي يقدمونها وأساليبهم المتلونة ونظراً لتزايد أخطاء القناة وشعور الناس بأنها قناة فتنة لا تهدف إلا لزعزعة الأمن في العالم الاسلامي .....................

            واشهرهم الاتى:-

            1- فيصل القاسمي درزي وله علاقة بإسرائيل :
            هذا الرجل أكثر مذيعي القناة تلوناً مذهبه درزي وله علاقة متينة جداً في اسرائيل حيث أن أبناء عمومته وعددهم كبير يخدمون منذ سنين في الجيش الاسرائيلي المحتل لأرض الجولان وله مواقف معروفة ضد الاسلام والمسلمين في برنامجه الشهير ( الاتجاه المعاكس ) ويحقق له رغبته في اختيار ضيوف الحلقة .

            2- المذيعة إيمان بنورة نصرانية فلسطينية مقيمة في قطر ..........

            3- المذيعة منتهى الرمحي أردنية من اصل فلسطيني كانت تعمل في التلفزيون الأردني
            علمانية متبرجة ..........

            4- جمال ريان مشلول الجزء السفلي من جسدة .... علماني متهم بأنه يعمل دور استخباري مثل بعض زملاءه لصالح أمريكا وبريطانيا ..........

            5- جميل عازر نصراني أمه يهودية أردني الجنسية وهو أحد مشرفي القناة بل هو (أخطرهم ) حيث يقوم بتوجيه أهم البرامج التي تسئ الاسلام .

            6- سامي حداد : نصراني وقد شوهد وهو يلبس القلنسوة اليهودية في احتفال في لندن
            خلال عمله هناك فكيف يوثق به ...!!

            7- أحمد منصور صاحب لحيه خفيفة مصري كان يعمل صحفي في الكويت ومذهبه واضح لدى الجميع من خلال اسلوبه وتعامله في القضايا الاسلامية وهو ومن الاخوان المسلمين
            ثم لم ينجح هناك فذهب إلى دبي كمؤذن في أحد المساجد هناك ثم وجد فرصته في قناة الجزيرة ليبث سمومه وحقده هناك .

            8- جيفارا البديري : وهي مشكوك في ديانتها أو مذهبها لكن تغطية مصادر كنيسة المهد في فلسطين فضح أمرها وعرف الجميع أنها نصرانيه حاقدة على الاسلام ولم تتطرق لما يحث في مسجد عمر من تدمير وحرق وعبث
            لااله الا الله .. بها نحيا .. وبها نموت .. وبها نلقى الله ~

            تعليق


            • #21
              ردا على برنامجها .. فتح ترد وبشدة على قناة الجزيرة
              اسم الكاتب : فهمي الزعارير


              دأبت الجزيرة طوال احتدام المنافسة وصولا للصراع بين حركتي فتح وحماس، على إهمال ما يكال لها من تهم في شكل معالجة الحدث الفلسطيني في العلاقات الداخلية، وقفزا عن الواقع التفاوضي، فكانت بذلك تتجنب جرم الدفاع وإن تحقق المشاهد من وقوع جريمة العرض الصحفي بالانحياز، والذي دفعني لكتابة هذه المقالة هو وقوع جرم الدفاع من رئيس قسم الأخبار السيد أحمد الشيخ.

              ليس بواردنا هنا أن نتحدث عن الجزيرة ظرفيا من حيث توقيت انطلاقتها أو مكان إرسالها، فلا علاقة مباشرة لذلك بالقضية الفلسطينية، ولا بطريقة تهيئة الرأي العام الذي مارسته الجزيرة كمحطة أولى للمشاهد العربي بعد ثورة المعلومات، في طبيعة الصراع العربي الاسرائيلي، حيث أدخلت للوعي العربي إسرائيل بوصفها دولة حق لا دولة احتلال، ولكن التعرض للجزيرة من حيث مهنيتها في التعاطي مع الشأن الداخلي الفلسطيني، بات واجبا بعد دفاعات أحمد الشيخ.

              يظن أحمد الشيخ، أن كل ما يتم اتهام الجزيرة به هو انطباعات لا ترقى لمستوى التوثيق العلمي أو المنهجي، ويتناسى بذلك متجاهلا الحس الشعبي الواسع بتحيز الجزيرة وهو بحد ذاته دليلا يترجم ماديا بالعزوف عن مشاهدة القناة وهذا ما تثبته الاستطلاعات المتخصصة بذلك والتي تزودت إدارة الجزيرة بنسخ عنها، واستنادا لذلك بات يبنى الحكم والرأي العام على الجزيرة، باعتبارها طرفا في التنافس والاحتقان الداخلي الفلسطيني الذي وصل الى حد القتل العشوائي.

              لا ندري أي أدوات للقياس يمكن أن يتفق معنا عليها السيد الشيخ، لتبيان انحياز الجزيرة كما نراه أو حيادها كما يقول، هل هي؛ التحرير أم الصورة أم شكل عرض الخبر أم مدة عرض الشريط أم مادة الشريط الإخباري أم تلميحات المقدمين أم كيفية اختيار الضيوف أم آلية 'إستجواب الضيوف'، أم تعليق حماس المفتوح على الأحداث، وامتناعها عن ذلك لفتح أم تصغير الجرائم وتجاهلها وتضخيم الأخطاء وتجريمها، أم التفريق بين برنامج الشريعة والحياة وبرامج السياسة الأخرى.

              لقد اختارت الجزيرة لنفسها شعارا تعريفيا 'الرأي والرأي الآخر'، في إشارة واضحة الى استعدادها للبحث عن المتناقضات وانعدام انحيازها لوجهة نظر على الأخرى، وهذا يجب أن يكفل التساوي في فرصة العرض لأي موقفين مختلفين، وهو ما التزمت به الجزيرة في عرض الرواية الفلسطينية والإسرائيلية 'دولة الاحتلال'، ولم تلتزم به في موقفي فتح وحماس، مع أن الشعار إقرار بمبدأ واجب في الحيادية والموضوعية الصحفية، حتى باتت الجزيرة قناة 'الرأي هو الرأي الآخر' فيما يتعلق بالوضع الفلسطيني.

              لقد جاء تعليق السيد الشيخ على ما تناقلته وسائل إعلاميه 'بمقاطعة حركة فتح للقناة، في إشارة لموقف الأخت نجاة أبو بكر عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح في مطالبتها لمقاطعة الجزيرة'، وهو الموقف الجريء الذي لم يصل الى مرحلة الموقف الرسمي للحركة، ولعله من الجدير التوضيح، أن فكرة مقاطعة الجزيرة لتصويب العلاقة معها تناقش في مستويات مختلفة في حركة فتح لكنها لم تصل الى حد القرار النهائي، والتفكير بالمقاطعة ينشط بفعل ضغط الكادر والقيادات الفتحاوية المحلية والوسطى، لشعور الكادرات اليقيني بالغبن الذي تمارسه الجزيرة بحق حركة فتح وخطابها الاعلامي، هذه الاشارات لم تصل لم تأخذها الجزيرة على محمل الجد.

              وحيث كانت حملة د. نجاة تتصاعد أعلنت مصادر حكومية إسرائيلية بعد أقل من 72 ساعة على إطلاقها ، في توقيت مثير للشبهة عن تفكيرها بمقاطعة الجزيرة 'لا حظ تفكيرها وليس قرارها بالمقاطعة' لتحيزها في نقل وقائع المحرقة الاحتلالية في شمال غزة، فأجهضت إسرائيل بوعي الحملة وتوقفت، وهي تفسر أنها دعم للجزيرة واسناداً لها، ذلك أن دولة الاحتلال تؤثر في مجرى الرأي العام الفلسطيني والعربي، فنحن على نقيض رؤيتها وموقفها، إن قالت يسارا تشككنا فقلنا يمينا، وإن رغبت يمينا اتجهنا بدون تردد يسارا، وهذا ما كثفه السيد ناصر اللحام رئيس تحرير وكالة معا الاخبارية المستقلة في البرنامج الاذاعي المذكور، حين قال 'أنا منذ اليوم أقف مع الجزيرة وكل العرب والمسلمين نكاية في إسرائيل'.

              لم ننخدع سابقا بموقف كولن باول من الجزيرة، ولا لاحقا إطراء ساركوزي لها، في بلادنا ما زلنا ننبض بالرفض للهيمنة وآثاره، نقاومه وإن لم نحسمه، فيتحدد اتجاهنا القادم ولذا لا تخدعنا كل هذه المواقف.

              ولعل وكالة معا الإخبارية المستقلة التي يرأس تحريرها الإعلامي ناصر اللحام، تتعرض كثيرا لحالة من الضغط والاتهام من كافة الأطراف والفصائل الفلسطينية بعدم الحياد، لكن الحس الشعبي الفلسطيني يقول عكس ذلك ويثق بها، وهذا ما يستدل عليه بالبرهان غير المباشر، إذ أن تظلم الجميع عدالة على الجميع، فالكل يرغب في نشر رؤيته وأحيانا حجب رؤية الآخر وفي كثير من الأحيان، إهمال نواقصنا وأخطائنا وثغراتنا، ويبقى رأيهم في الوكالة، من يخجل من فعل شيء فالأفضل أن لايفعله بدلا من أن يطالب بالتستر عليه.

              منهجية وكالة معا التي تجتهد لتحصل على الخبر والتحقق منه، بغض النظر عن مصاعبه وردود الأفعال، ليتابع المواطن والمهتم من خلالها المواقف المتضادة والمتعاكسة، يحقق مبدأ الرأي والرأي الآخر حقيقة لا شعارا دعائيا، دونما أن تذكره بل تحترمه، لذلك تقدمت هذه الوكالة بالامكانيات البسيطة مقارنة مع الموازنات الطائلة لشبكة الجزيرة لتتقدم على سلم المقياس المعتمد للمواقع الإخبارية على شبكة المعلومات العالمية في الوطن العربي للمركز الثاني.

              قبل أن اشرع في تقديم بعض التساؤلات، أود فقط أن أتسائل، لماذا يجهل المواطن العربي ماهية القواعد العسكرية الأمريكية في قطر حيث تبث الجزيرة؟ ومن حيث تمول بل؟ وتتستر على أي خبر حول ذلك!، دون تدخل منا في ذلك فهو قرار سيادي لقطر، لكن الجزيرة لا تحترم سيادة الدول الأخرى والنظم الأخرى، فعربة يجرها حمار لو انقلبت في نواكشوط أو الرباط أو القاهرة أو عمان، أو حدث مشابه في الرياض أو 'رام الله' والقدس لاحقا بإذن الله، لتعرضت لها الجزيرة بتحقيقات تجاوزت تحطم طائرة ب52 أو ب1، فالجزيرة لم تتحقق من خبر بهذا الحجم في قاعدة عسكرية أمريكية في قطر لا تبعد عن الجزيرة عشرة أميال، وما زالت الجزيرة تدعي الحياد.

              لعله من واجب الجزيرة أن تعلن إدانتها بالولاء لشعبين ورجل، الشعب العربي الفلسطيني الذي شكل المادة الحية والدسمة للجزيرة إبان إنطلاقتها وخصوصا إنتفاضته، وحيث نقلت معاناته وتضحياته فقد سبقت ذلك في أنها اعتادت على تجاوز كل المحددات الاعلامية حتى وثيقة الشرف التي وقعتها، في معالجة قضاياه وأخطائه دون سواه من المجتمعات العربية والإسلامية وحتى الغربية وبشكل مكثف ومتواصل، في محاولة لاثبات أن الشعب الفلسطيني وقيادته تمارس الفساد الاداري والمالي والسياسي عن سبق إصرار، بينما تنعم المجتمعات العربية كلها، بالشفافية والنزاهة والحريات مكفولة في إطار حقوق المواطنة؟! حتى بتنا نحن الفلسطينيين كذلك في الوعي العام العربي والدولي، فوظفته كمرتكز أساسي للنيل من سمعته ومكانته فقللت من كفائته في تقرير مصيره، ورغم ذلك لم تعطل مكاتبها ولم تقاطع كما حصل في العديد من الدول الأخرى، والثاني وفق التدرج الزمني؛ الشعب العربي العراقي الذي غطت الجزيرة أخبار الغزو والاحتلال الأمريكي له، ورافق مراسلوها القوات الأمريكية في دخولها لأرض العراق وما بعد ذلك، من أم قصر الى بغداد ومن كركوك وداهوك والسليمانية الى بغداد، وصولا لمنع مكاتبها من العمل هناك، فأستفادت الجزيرة بالمقاطعة الأمريكية كما أفادتها إسرائيل.

              والفرد المؤثر أسامه بن لادن وقاعدته، حيث رافقته في قندهار وكابول وصولا لتورا بورا، حتى سقوط أفغانستان، فأغرقها بشرائطه وصولا لاعتقال خالد بن الشيبه بعد برنامج حصري للجزيرة، وما زالت الجزيره تحاول جمع المتناقضات في سله واحده.

              ولعله من المفيد التنبه والحث الذهني، أن مراكز نشاط الجزيرة الأكثر حيوية قد تساقطت، ففلسطين قد وصلت لمرحلة الانفصال السياسي التي نرجو الله أن لا تنجح، لكن الانقلاب وقع والجزيرة تغذيه وترعاه، والاحتلال في غبطة، وأفغانستان احتلت، والعراق بنفطه وتاريخه تحت سلطة أمريكا ومن والاها، والصومال بعد الشيخ حسين أحمد ولقاءاته المشهورة، وقعت تحت سيطرة أثيوبيا حليفة أمريكا في القرن الإفريقي، فتوقفت تحقيقات الجزيرة، ولبنان يعاني مرحلة تفكك الدولة والنظام التوافقي.

              هنا نورد بعض التساؤلات المشفوعة بالوقائع والتي نثبت من خلالها للقاريء، أن حيادا مزعوما للجزيرة في الشأن الفلسطيني ، ليس سوى استخفاف بالمشاهد، وما نورده غيض من فيض، مما لدينا موثقا بالزمان الدقيق والتسجيلات:

              1- لماذا تورد الجزيرة موقف حماس كحركة سياسية من أي قضية، حتى يكاد لا يخلو الشريط الاخباري من موقف كهذا، ولا تورد موقف فتح، في ما تراه الجزيرة سلبيا؟!، ليتابع الشيخ شريطه الإخباري الذي لا يخلو على مدار الساعة، من موقف لحماس كما توزعه حماس إعلاميا، ولا تذكر فتح الا فيما تراه الجزيرة اضعافا لها وذكرا لسقطاتها.

              2- لماذا ترد حماس بقياداتها الحركية على كل ما تريد، بينما تتعمد الجزيرة، أخذ مواقف من غير القيادات الحركية الرسمية لفتح؟ سواء من السلطة أو مسئولين سياسيين هذا إن أخذت!.

              3- للشهداء مكانة قدسية، فلماذا تمايز الجزيره بين شهداء القسام فتذكرهم صراحة وعلى مدى شريطها الإخباري وتتنكر لشهداء كتائب الأقصى فيظهرون بلا هوية وتتنكر لانتمائهم الوطني؟

              فلماذا تصرح الجزيرة بالهوية الفصائلية لشهداء حماس، بينما تعمم الهوية السياسية لشهداء حركة فتح، مع أننا في فتح، نعتمد كل من يستشهد يسترجع الإنتماء الأعز لفلسطين على كل ما سواه!!.

              4- لماذا تعطي الجزيرة حق التعليق المفتوح لقيادات حماس ومتحدثيها، بينما تتعمد المقاطعة المتكررة إن تمت استضافة متحدثي فتح وهي نادرة؟، وتنتظم على جلب موقف حماس في كل القضايا كما تريد حماس وتكرر الجزيرة في نشراتها موقف حماس على مدار اليوم في أي حدث وتنوع في استضافة قياداتهم، بينما تتجاهل موقف فتح!!، (يمكن لمدير الأخبار والبرامج احتساب زمن البث الممنوح لحماس وفتح وعدد المستضافين من كليهما ومراجعة أرشيفهم في شكل اللقاءات).

              5- ما زالت الجزيرة تبث خطاب السيد اسماعيل هنية بغض النظر عن طول فترته الزمنية رغم أنه لم يعد رئيسا للوزراء، وكذا تفعل مع خالد مشعل بصفته الحزبية، بالإضافة للبث المتزامن على الجزيرة مباشر، وتحيل مشاهديها بعجلة للجزيرة مباشر حال خطاب للرئيس أبو مازن، وهو بصفته الوطنية كرئيس للشعب الفلسطيني!!.

              6- لماذا لم تنقل الجزيرة صورة قتل وتمثيل وسحل جثة الشهيد سميح المدهون، ولم تكشف طريقة قتل عبد الله قشطه، أو حصار الشهيد أبو المجد غريب حتى اغتياله، أو جاد التايه، أو أبناء بعلوشه، أين هو السعي وراء الحقيقة الإخبارية حين تتجاوز الجزيرة كل الجرائم التي ارتكبت في غزه فلا تذكرها وتنتظر سقطة في أي مكان في الضفة فتركز عليها، هل الشهيد عبد الله قشطه الذي أعدمته حماس وألقت به في مرمى النيران الإسرائيلية اقل قيمة بشرية من الشهيد مجد البرغوثي؟؟!، حيث لم يذكر الأول في أي تحقيق أو تقرير صحفي بينما لم يفارق الثاني شريط الجزيرة ونشراتها الإخبارية ليومين متواصلين، الأول رفضت حماس تشريح جثته لعلمها بما اقترفت أيدي عصاباتها بينما الثاني حول فوريا للطب الشرعي وكلف النائب العام بالتحقق في ملابسات قضيته، ولم تنشر الجزيرة موقف فتح الداعي للتحقيق ونشره، أين هي الجزيرة من حق الحياة، وحرمة النفس التي حرم الله، وأداب التعامل مع الموتى والشهداء في حادثة سحل جثة الشهيد سميح المدهون، أو إعدام أبو المجد غريب أو تصفية أبو الجديان وهو مصاب؟!.

              7- لماذا لم تعمل الجزيرة تحقيقا صحفيا عن بيوت أبناء وقيادات حركة فتح، التي انتهكت واستبيحت وسرقت كل محتوياتها من ميليشيات حماس؟ وآخرها مهزلة قانون أملاتك الهاربين، وفي أي عرف تصنفه الجزيرة؟!

              8- لماذا لم تكشف الجزيرة، عن خنق الحريات العامة في غزه، ونخص زملاء المهنة الصحفيين الذين اختطفوا في غزه وضربوا وعذبوا واتلفت شرائط التسجيل والتصوير خاصتهم؟ أليس واجبا على الجزيرة الدفاع عن زملائها أم لا تعلم أن السكوت شراكة في الجريمة؟!.

              9- لماذا لم تنتصر الجزيرة للحق في التعليم وحماية المؤسسات التعليمية؟، وهي التي غطت أحداثا مزعومة عن الجامعة الإسلامية في منتصف الليل بشكل مباشر ولساعات!، بينما تجاهلت أكثر من عشرين اقتحاما لحرمة الجامعات الفلسطينية في غزة، سواء جامعة القدس المفتوحة بفروعها المختلفة في خان يونس والوسطى والشمال، أو جامعة الأقصى أو كلية العلوم والتكنولوجيا أو جامعة الأزهر التي تستهدفها حماس صباح مساء، وتختطف منها الطالبات، دونما تغطية من الجزيرة!!.

              10- لماذا تخفي الجزيرة الانتهاكات المتواصلة في غزة بحق مئات المختطفين في مراكز التحقيق المختلفة التابعة لحماس في المشتل والسرايا، ومراكز التوقيف المنتشرة في القطاع، ومعاناة المطاردين لعصابات حماس، ومن قيادات فتح سواء في إقليم الشمال أو خان يونس أو قيادة الشبيبة الفتحاوية؟!.

              11- لماذا تتجاهل الجزيرة الانقلاب اليومي في غزة وفي مقدمتها وضع اليد على المؤسسات الأهلية، وخصوصا البلديات ومنها رفح وغزة؟!، وتعيين أعضاء حماس فيها ولادارتها عنوة ورغم إرادة الناس!.

              12- لماذا لم تنقل الجزيرة حقيقة الرفض الجماهيري للانقلاب، سواء بالصلاة في العراء أو تخليد ذكرى الزعيم ياسر عرفات؟!، فتجاوزت الأحداث بعناية، ثم وقف مراسلوها 'بالتوجيه المباشر من حماس وطاقم الدوحة'، في الفجر الباكر ليثبتوا أن المواطنين في غزة لم يلتزموا بالحداد المعلن من رئاسة السلطة على تسعة شهداء سقطوا برصاص حماس في غزة، في منظر مضحك ومعالجة تستخف بالدم والبشر!!.

              لهذا كله لم يفاجئني المونتاج في تهذيب الصور الملتقطة لأحداث قمع الصحفيين في قطاع غزه، أو عدم عرض اي صور عن منع الصلاة بالهراوات في ساحات القطاع، وكيف يفاجئنا وقد تحولت احدى حلقات برنامج الشريعة والحياة للقذف بفتح وسياساتها والدعوة لحماس ونصرتها!!.

              13- لماذا تستخدم الجزيرة مصطلح الحسم العسكري بدلا من الانقلاب، في اشارة تمجيدية لفعل حماس وليست تخفيفية، لأنها تبني فج لتعبيرات حماس الاعلامية، وإذا كان الذي حدث في غزة ليس إنقلابا، فماذا يسمى الاستيلاء على السلطة بقوة السلاح وبالقتل وعلى جثث أعضاء السلطة الأمنية، أم أن الإنقلاب مصطلحا غير وارد في معاجم الجزيرة !!.

              14- أي المصطلحات أدل على الحقيقة، الحكومة كما تورد حماس وتردد الجزيرة، أم الحكومة السابقة؟!، وهي التي لم يبقى من وزرائها سوى أربعة من 24 وزيرا!!.

              15- ليرقب الشيخ ومعاونيه، كيفية حوار الضيوف، حيث تسعى الجزيرة على الدوام أن يعقب موقف من يمثل حماس من يمثل فتح، والعبارة الشهيرة، 'سمعت ما قاله فلان من فتح، أنتم في حماس ما هو تعليقكم'، فيترك ضيفه على سجيته يقول ما يشاء وفيما يشاء!!، لقد أفسحت الجزيرة في حصاد اليوم الذي قطعت فيه الكهرباء عن غزة، للسيد خالد مشعل أكثر من ربع ساعة يتحدث دونما أي تدخل أو حتى سؤال، مع أنه ليس ذي علاقة مهنية في الموضوع، حتى بان للمشاهد أن مشعل يتحدث في مؤتمر صحفي وليس في نشرة إخبارية مركزية، واستطرد حتى استوفى، وقس على ذلك عشرات المواقف التي تتكرر بشكل متواصل.

              إن تدخل الجزيرة في الشأن الفلسطيني تجاوز حدود العمل الصحفي وأخلاقيات المهنة بشكل فج، وباتت من أشد المنظرين للتشظي والتفكك الفلسطيني، تجاوزا لما يرتجى من قناة مشاهدة عالميا، ودون الحد الأدنى من الحرص على صورة الشعب الفلسطيني المحتل أرضا وشعبا، ويستحضرني هنا صورة الاشتباكات المروعة التي نقلتها الجزيرة لا لتقل أن هذا ما يحدث في فلسطين، بل هذا ما يفعله الفلسطينيون بأنفسهم، فماذا أنتم فاعلون بهم ؟ ولهم؟!.

              إن الإدعاء بحياد الجزيرة إشاعة فاشلة، وحجة واهية، وتبرير بائس، ودفاع ضعيف، في وجه الحقيقة التي تطلقها حزم الالكترونات الوفيرة من صور الجزيرة، وأمواجها المتزاحمة في صدى صوتها المتواصل، لحظة بلحظة، وهي لا تحتاج لروايات الفتحاويين عن استخفاف الجزيرة بهم وتربصها بأخطائهم لحساب حماس أو غيرها، فالنبض الشعبي الفلسطيني أقوى من كل دفاعات إدارة الجزيرة، وهي تأكيد على كفالتنا للحريات الصحفية واستخفاف منها بمشاهديها الفلسطينيين من مختلف الشرائح.

              وإذا لم يكن بالامكان مقاطعة الجزيرة لتصويب مسار تعاطيها مع الشأن الفلسطيني، فإنه سيبقى حضور الجزيرة وسمعتها في ذهن الخبراء والمهنيين والإعلاميين في فلسطين، والمواطنين الفلسطينيين المستقلين الوطنيين والمستقلين الإسلاميين، وأعضاء فتح بانحدار متواصل دونما طلب رسمي أو تعميم حركي، وحيث أننا نسمع في لقاءات يومية من الأعضاء والمواطنين العاديين أنهم شطبوا الجزيرة من قائمة أجهزة الاستقبال خاصتهم، فهذا يعني أنها حالة آخذة بالتعميم، ويجب أن لا تنخدع الجزيرة وطواقمها بأنها ما زالت تشاهد لدى بعض المسئولين، فذاك من باب العلم برأي الخصم ما أمكن مهذبا، فمشاهدة الجزيرة لديهم بلاء لا بد منه، فوقعها على النفس أقل وطأة من عدوانية شقيقة الجزيرة التابعة لحماس والمسماة الأقصى، تيمنا بما يقال بالمثل الشعبي الفلسطيني 'بلا عن بلا'، وفي كل بلاء.

              تعليق


              • #22
                حسبنا الله ونعم الوكيل علي قناه الاعء القطريه والله منا عارف لمصلحه مين هادلحماس ولا فتح ولال مين مها عميله للصهاينه

                تعليق


                • #23
                  اللهم ابعد عنا الفتن ما ضهر منها وما بطن

                  تعليق


                  • #24
                    الله يصلح حال الجزيرة وفتح وحماس

                    عَلَىْ دَرْبْ الشُقَاقِيْ مَاضُوْنْ
                    قَسَمَاً لَنْ نَلِيْنَ وَلَنْ نَخُوْنْ

                    تعليق


                    • #25
                      نحن ننتظر اليوم بفضائح فتح
                      لكن بعدها ستكون برامج لفضائح حماس
                      كلهم واحد وجهان لعملة واحدة


                      سلام لروحك الطاهرة حمزة ابو طيور

                      تعليق


                      • #26
                        اللهم ابعد الفتن ما ظهر منها وما بطن
                        نسألكم الدعــــــــــــــــــــــــــاء
                        [IMG]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_71fc3395ae.gif[/IMG]
                        اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد

                        تعليق


                        • #27
                          بلا حماس بلا فتح اذا بدنا نوقف عند كل حد ما بدوا مصالحة
                          عمرها امور الامة ما بتنصلح خلي نفوسنا تهدي ونرجع للكتاب
                          والسنة ونوقف عن الخزعبلات والفرقعات الاعلامية ال ما بتسوي
                          خلي حالنا ينصلح وننتصر
                          نسألكم الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
                          [IMG]http://up.arab-x.com/uploads/images/arab-x_com_71fc3395ae.gif[/IMG]
                          اللهم صل ِعلى محمد وآل محمد

                          تعليق


                          • #28
                            أخواننا في سرايا القدس هذه رسالة من جندي للإسلام رافعا راية الحق والتوحيد إنما يحصل في داخل حركة فاتح فهو يريدون أن يدخلو الفتن بين الأخوان في القسام والسرايا وهذه حركة فتح مارست كافة انواع الفساد في أرضنا وديننا : والكل يعلم ما كان يوجد في قطاع غزة من فساد قبل الحسم المبارك علي هؤلاء الخونة والمتأمرين لا نريد غير الإسلام نموت ولن نركع إلا لله

                            تعليق


                            • #29
                              فساد عباس معروف

                              تعليق


                              • #30
                                لااله الا الله محمد رسول الله
                                إذا كان دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يستقيم إلا باالدم فيا سيوف الله خذينى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X