الله الله يا سرايا القدس
لم يكن يخطر ببال الطلاب في المدرسة أن مدير مدرستهم الأستاذ عوض القيق صاحب الوجه الملائكي والإبتسامة البشوشة والكلام الهادئ يخفتي خلف قناع السرايا ويخفي في باطنه شخصيته الحقيقية ويكتم زئير الأسد بداخله الذي يزأر على بني صهيون دوما فهذه الشخصية المجاهدة التي كانت ظاهرها مدير مدرسة لكن باطنها أحد قادة سرايا القدس ووحدة التصنيع في السرايا على مستوى القطاع بل نقول ان مثل عقلية الاستاذ القائد عوض نادرة في تاريخ الإنتفاضة الفلسطينية .
استطاع شهيدنا القائد رحمه الله التوفيق بين عمله العسكري بالعمل مع قيادات السرايا والعمل كمدير مدرسة فأصبح قائدنا يربي جيلين في وقت واحد جيل يعلمه الثقافة والعلم وجيل يعلمه فنون العسكرية والإبتكار في مصنعية السرايا وأكاديميتها الجهادية التي تحتوى على طلاب أسود من أشجع رجال فلسطين .
حيا الله سرايا القدس التي أخرجت للأمة هذا القائد النادر
رحمك الله يا قائدنا ومعلمنا البطل
الي جنان الخلد إن شاء الله
لم يكن يخطر ببال الطلاب في المدرسة أن مدير مدرستهم الأستاذ عوض القيق صاحب الوجه الملائكي والإبتسامة البشوشة والكلام الهادئ يخفتي خلف قناع السرايا ويخفي في باطنه شخصيته الحقيقية ويكتم زئير الأسد بداخله الذي يزأر على بني صهيون دوما فهذه الشخصية المجاهدة التي كانت ظاهرها مدير مدرسة لكن باطنها أحد قادة سرايا القدس ووحدة التصنيع في السرايا على مستوى القطاع بل نقول ان مثل عقلية الاستاذ القائد عوض نادرة في تاريخ الإنتفاضة الفلسطينية .
استطاع شهيدنا القائد رحمه الله التوفيق بين عمله العسكري بالعمل مع قيادات السرايا والعمل كمدير مدرسة فأصبح قائدنا يربي جيلين في وقت واحد جيل يعلمه الثقافة والعلم وجيل يعلمه فنون العسكرية والإبتكار في مصنعية السرايا وأكاديميتها الجهادية التي تحتوى على طلاب أسود من أشجع رجال فلسطين .
حيا الله سرايا القدس التي أخرجت للأمة هذا القائد النادر
رحمك الله يا قائدنا ومعلمنا البطل
الي جنان الخلد إن شاء الله
تعليق