موضوعنا اليوم هو
المواطنة في ظل التعددية
مفهوم المواطنة
في اطار تاريخي
بالاضافة الى تعريفه بالمنظور الاسلامي والتاريخي :
للمفكر الاسلامي
الدكتور أنور أبو طه
عضو المكتب العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين.
ها هو الرابط
http://www.fikr.com/wave/taha.wma
المحاضرة قيمة جدا وهذا هو تلخيص لما ورد في كلمة الدكتور أنور.
3- د. أنور أبو طه
سرد مفهوم المواطنة في الإطار التاريخي وعرفه في المنظور الإسلامي والليبرالي .
وطرح عدة إشكالات :
1- المواطنة في النظام الإسلامي حيث مرجعية الدولة للشريعة.
2- الدولة والمجتمع : يتسم الاجتماع السياسي والإسلامي طابع ديني أخلاقي ووظيفة الدولة دينية.
3- شرعة الجهاد : من مهمة الدولة وعندما تتخلف عنها تسقط شرعيتها.
4- المواطنة والهوية : تشكل الهوية الدينية تحدياً أمام المواطنة.
5- المواطنة والولاء : في حال تعارض الإيمان الديني مع المواطنة السياسية الحقوقية.
6- دار الإسلام : هي الدار التي تخضع للمسلمين في كل الأرض.
7- أهل الذمة : هل الاجتماع الإسلامي ملي عقدي أم هو يشمل عموم من ارتضى العيش طواعية في ظل القانون العام.
إن الاجتماع السياسي الإسلامي هو اجتماع الأمة الإسلامية حضارياً لادينياً ، أي هو اجتماع كل من ارتضى العيش طواعية في ظل الدولة بغض النظر عن انتمائه أو دينه.
وجزاكم الله كل خير
المواطنة في ظل التعددية
مفهوم المواطنة
في اطار تاريخي
بالاضافة الى تعريفه بالمنظور الاسلامي والتاريخي :
للمفكر الاسلامي
الدكتور أنور أبو طه
عضو المكتب العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين.
ها هو الرابط
http://www.fikr.com/wave/taha.wma
المحاضرة قيمة جدا وهذا هو تلخيص لما ورد في كلمة الدكتور أنور.
3- د. أنور أبو طه
سرد مفهوم المواطنة في الإطار التاريخي وعرفه في المنظور الإسلامي والليبرالي .
وطرح عدة إشكالات :
1- المواطنة في النظام الإسلامي حيث مرجعية الدولة للشريعة.
2- الدولة والمجتمع : يتسم الاجتماع السياسي والإسلامي طابع ديني أخلاقي ووظيفة الدولة دينية.
3- شرعة الجهاد : من مهمة الدولة وعندما تتخلف عنها تسقط شرعيتها.
4- المواطنة والهوية : تشكل الهوية الدينية تحدياً أمام المواطنة.
5- المواطنة والولاء : في حال تعارض الإيمان الديني مع المواطنة السياسية الحقوقية.
6- دار الإسلام : هي الدار التي تخضع للمسلمين في كل الأرض.
7- أهل الذمة : هل الاجتماع الإسلامي ملي عقدي أم هو يشمل عموم من ارتضى العيش طواعية في ظل القانون العام.
إن الاجتماع السياسي الإسلامي هو اجتماع الأمة الإسلامية حضارياً لادينياً ، أي هو اجتماع كل من ارتضى العيش طواعية في ظل الدولة بغض النظر عن انتمائه أو دينه.
وجزاكم الله كل خير
تعليق