فلسطين اليوم –غزة
حمّلت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, دولة الاحتلال تبعات المجزرة الصهيونية التي اقترفت صباح اليوم الاثنين، بحق عائلة أبو معتك والتي ارتقي خلالها ستة مواطنين بينهم أربعة أطفال لم يبلغوا سن السادسة.
وقال الشيخ عزام في تصريحاتٍ لإذاعة القدس :" إن هذه جريمة ليست الأولى التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد فلسطينيين عزل أبرياء ولن تكون الأخيرة، فعلى مدار سني الصراع ارتكبت قوات الاحتلال العشرات من المجازر"، منتقداً في الوقت عينه الصمت العالمي تجاه ما يجري في ظل الحديث عن مواثيق وقوانين.
وتساءل الشيخ عزام : ما هي التهمة التي ارتكبها الرضيع هذا اليوم؟؟! وما هي التهمة التي ارتكبتها الأم وذهبت ضحية لرغبة القتل لدى جيش الاحتلال؟؟!! أين تغييب الشرعية الدولية في ظل الجهود التي تسعى لأجل مبادرات جديدة؟؟!!، مشدداً على أن أي مبادرة تغفل حق الشعب الفلسطيني في العيش بحرية وكرامة و لا تدافع عن حياة هؤلاء الذين يموتون ظلماً، وعدواناً وبلا تهمة، لن يكتب لها النجاح.
وبيّن القيادي في الجهاد الإسلامي أن التهدئة ليست خياراً لحركته، موضحاً أنه وفي كل مرة توافق فيها الحركة على التهدئة تأتي في ظل ظروف تُبنى على وقائع معينة كحاجة شعبنا لذلك.
حمّلت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, دولة الاحتلال تبعات المجزرة الصهيونية التي اقترفت صباح اليوم الاثنين، بحق عائلة أبو معتك والتي ارتقي خلالها ستة مواطنين بينهم أربعة أطفال لم يبلغوا سن السادسة.
وقال الشيخ عزام في تصريحاتٍ لإذاعة القدس :" إن هذه جريمة ليست الأولى التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد فلسطينيين عزل أبرياء ولن تكون الأخيرة، فعلى مدار سني الصراع ارتكبت قوات الاحتلال العشرات من المجازر"، منتقداً في الوقت عينه الصمت العالمي تجاه ما يجري في ظل الحديث عن مواثيق وقوانين.
وتساءل الشيخ عزام : ما هي التهمة التي ارتكبها الرضيع هذا اليوم؟؟! وما هي التهمة التي ارتكبتها الأم وذهبت ضحية لرغبة القتل لدى جيش الاحتلال؟؟!! أين تغييب الشرعية الدولية في ظل الجهود التي تسعى لأجل مبادرات جديدة؟؟!!، مشدداً على أن أي مبادرة تغفل حق الشعب الفلسطيني في العيش بحرية وكرامة و لا تدافع عن حياة هؤلاء الذين يموتون ظلماً، وعدواناً وبلا تهمة، لن يكتب لها النجاح.
وبيّن القيادي في الجهاد الإسلامي أن التهدئة ليست خياراً لحركته، موضحاً أنه وفي كل مرة توافق فيها الحركة على التهدئة تأتي في ظل ظروف تُبنى على وقائع معينة كحاجة شعبنا لذلك.
تعليق