بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى الاحبة
ما الذى يجرى فى وطننا الصام العصى على الانكسار
نسمع كل يوم فى كل وسائل الاخبار بشئ اسمه التهدئه لقد تعودنا فى كل مرة ان يكون الاحتلال هو من يلهث خلف التهدئة والمهتم بها كثيرا من قوة ضربات المقاومة الطاهرة . لكننا للاسف فى هذه الايام لم نسمع بالتهدئة الا من بعض الاطراف الفلسطينية وهم اللاهثين خلفها وعدونا يدير ظهره لها ويرفضها 00000 لماذا كل هذا
لهذه الدرجة وصلنا للضعف 0000 او السؤال الاكثر اهميه
.هل وصلت اسرائيل لهدفها المعروف . لقد استطاعت اسرائيل من تحقيق هدفها الاول وهو ايصال اكبر فصائل المقاومة وهى حماس الى سدة الحكم والان تحقق الهدف الثانىوهو مرحلة التنازلات واللهث خلف هدنة دون تحقيق ادنى هدف ومن ثم المفاوضات ومن ثم القضاء عليها وهذا ما فعلته بالضبط مع منظمة التحرير الفلسطينية حتى اوصلتها الى وضع لا تحسد عليه وهو وضعها الحالى يعنى (انتهت وارتاحت منها واصبحو غارقين فى بحر العمالة من حيث يدرون او لا يدرون ) المهم فى نظر شعبهم خانو العهد
هل نسوا من يطالبو بالهدنة ما كانوا يقولونه فى ظل حكم السابقون
كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم
ليس هناك صلح ولا هدنة مع الكيان المغتصب
ولكن للاسف اسرائيل كل مرة تحقق ما تريد ونحن فى غفلة معرضون لا نتعلم من السابق لان الدنيا الهتنا
وكما قال احد قادة بنى صهيون اذا اردنا القضاء على تنظيم اوصلناه الى سدة الحكم
ربنا يغير هالحال لاحسن حال
عندما جاء الرئيس ابو عمار بمشروع غزة اريحا اولا ( وليس اخيرا ) اقامو الدنيا ولم يقعدوها اما
الان فاللاسف هدنة فى غزة اولا وبعد ستة شهور فى الضفة لا حول ولا قوة الا بالله
اخوانى الاحبة
ما الذى يجرى فى وطننا الصام العصى على الانكسار
نسمع كل يوم فى كل وسائل الاخبار بشئ اسمه التهدئه لقد تعودنا فى كل مرة ان يكون الاحتلال هو من يلهث خلف التهدئة والمهتم بها كثيرا من قوة ضربات المقاومة الطاهرة . لكننا للاسف فى هذه الايام لم نسمع بالتهدئة الا من بعض الاطراف الفلسطينية وهم اللاهثين خلفها وعدونا يدير ظهره لها ويرفضها 00000 لماذا كل هذا
لهذه الدرجة وصلنا للضعف 0000 او السؤال الاكثر اهميه
.هل وصلت اسرائيل لهدفها المعروف . لقد استطاعت اسرائيل من تحقيق هدفها الاول وهو ايصال اكبر فصائل المقاومة وهى حماس الى سدة الحكم والان تحقق الهدف الثانىوهو مرحلة التنازلات واللهث خلف هدنة دون تحقيق ادنى هدف ومن ثم المفاوضات ومن ثم القضاء عليها وهذا ما فعلته بالضبط مع منظمة التحرير الفلسطينية حتى اوصلتها الى وضع لا تحسد عليه وهو وضعها الحالى يعنى (انتهت وارتاحت منها واصبحو غارقين فى بحر العمالة من حيث يدرون او لا يدرون ) المهم فى نظر شعبهم خانو العهد
هل نسوا من يطالبو بالهدنة ما كانوا يقولونه فى ظل حكم السابقون
كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم
ليس هناك صلح ولا هدنة مع الكيان المغتصب
ولكن للاسف اسرائيل كل مرة تحقق ما تريد ونحن فى غفلة معرضون لا نتعلم من السابق لان الدنيا الهتنا
وكما قال احد قادة بنى صهيون اذا اردنا القضاء على تنظيم اوصلناه الى سدة الحكم
ربنا يغير هالحال لاحسن حال
عندما جاء الرئيس ابو عمار بمشروع غزة اريحا اولا ( وليس اخيرا ) اقامو الدنيا ولم يقعدوها اما
الان فاللاسف هدنة فى غزة اولا وبعد ستة شهور فى الضفة لا حول ولا قوة الا بالله
تعليق