إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القائد المفكر هانى عابد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القائد المفكر هانى عابد

    الشهيد القائد الكبير هانى عابد ابو معاذ

    احد اكبر قيادة الجهاد الاسلامى وحلقة الوصل بين الدراع العسكرى القوى الاسلامية المجاهدة قسم والجناح السياسى


    ابو معاذ من بلدة سمسم مخرجة اول استشهادى على ارض فلسطين(الشهيد انور عزيز)

    كما عرف عنه انه صاحب عقلية مبدعة وخصوصا ان تخصصه الجامعى كان كمياء
    كما حصل على درجة الماجستير

    قبيل استشهاده وجهت له دعوة من الجامعة الاسلامية ليدرس فيها

    وعرف عنه انه اول معتقل فى ظل السلطة55:5 55:5
    من المعروف انه استشهد بتاريخ 2_11_1995
    حيث بكت السماء عليه بكاء كبيرا
    ويذكر انه تم تفجير سيارته عن طريق احد العملاء

    ومن المعروف ان الرئيس ابو عمار شارك فى جنازته الاانه قوبل برفض

    رحم الله ابو معاذ

    واسكنه فسيح جناته


    كلمة بحق القائد المغيب عن الاعلام يا اخوة

    شاركونا بكلمة وفاء له

  • #2
    بارك الله فيك


    رحم الله شهيدنا الكبير هاني عابد وأسكنه فسيح جنانه

    نعم هناك الكثير من القادة المهمين والبارزين الذين استشهدوا ولم تكن هناك تغطية اعلامية تستحق عطائهم

    هاني عابد كان أسطورة نكن لها كل الإحترام


    وكي لا ننسى

    الإستشهادي هشام حمد الذي فجر نفسه انتقاما لإغتيال الهشيد هاني عابد في موقع عسكري قرب نتساريم وعلى ما أذكر كان عدد القتلى يزيد عن ال5 حسب آرشيف العمليات المباركة

    تعليق


    • #3
      رحم الله شهيدنا القائد الكبير هاني عابد
      القناعة كنز لا يفنى

      تعليق


      • #4
        نسال الله ان يتقبله في عليين
        كتائب القسام تستعيد عافيتها في ضفة الرجال

        تعليق


        • #5
          رحم الله قائدنا ابو معاذ والتحية لكل من يسير على نهجة ورحم الله الاستشهادى هشام حمد المنتقم للشهيد هانى عابد ورفيق دربة الاستشهادى شادى الكحلوت
          (( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
          وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيكم اخوتى شبل السرايا واسود الحرب


            هانى عابد اسطورة كبيرة وضخمةونكاد ان نقول عنه الشقاقى رقم 2


            هانى مغيب عن الوجود حتى القادة لاتذكر اسمه نهائيا وامنيه حياتى ان اسمع قائد يتحدث عن سيرته

            حتى على مستوى الاناشيد لايذكر اسم ابو معاذ

            تعليق


            • #7
              القناعة كنز لا يفنى

              تعليق


              • #8
                القناعة كنز لا يفنى

                تعليق


                • #9
                  يا سيد الشهداء يا رمز البطولة.. منك التحدي ومنا صرخة الألم الحزينة... عشقناك سيدي يوم كنت حياً... ويوم أصبحت شهيداً.. وسنلتقي بك يوم تبعث حياً بإذن الله... أزهر دمك فينا عشقاً وتحدياً... وامتلأت الأرض بلون دمك القاني.. فأزهرت... هشام، صلاح، أنور، خالد، رامز، عبد الله وأنور.. ولن تتوقف مسيرة الشهداء.

                  الميلاد والنشأة

                  في مخيم جباليا الثورة... وفي أحضان الفقراء ولد الشهيد هاني عابد في العام 1962م، في أسرة فلسطينية بسيطة تعشق تراب فلسطين وتلتزم بتعاليم الدين، كان هاني أكبر الأولاد من الذكور حيث كان له ثلاثة اخوة وست أخوات.

                  عرف شهيدنا الإسلام مبكراً.. يصلي في المساجد منذ نعومة أظفاره.. يعلن دوماً حبه للإسلام وفلسطين.. دائم التعبد والصيام.. متفوقاً في دراسته.

                  هكذا نشأ شهيدنا ودم الثوار يسري في عروقه.. كيف لا وهو يشهد منذ صغره جنود الاحتلال يقتحمون كل لحظة حياة الفلسطينيين.. شاهدهم وهم يدخلون القطاع وهو مازال صغيراً في الخامسة من عمره.. وشاهدهم مرة أخرى يقتحمون بيته ويعتقلون والده في العام 1971م، ليسجن سبعة أشهر.. كل هذه الصور لم تغب يوماً عن مخيلة شهيدنا وعززتها أيام الاحتلال.. كان يتذكر دوماً تلك الساعات الباكرة التي يخرج فيها بصحبة والدته لزيارة والده في السجون الإسرائيلية لتزيده الأيام وعياً مع الثورة.. كان يعود من الزيارة كما يعود الثائر من ميدان النصر منتصراً.. كان يحمل الحجارة ويضرب بها جنود الاحتلال الذين يبحثون عنه ويهددونه بإطلاق النار على رأسه إن فعلها مرة أخرى ولكنه كان يعود وكأنه يتمنى الشهادة حتى وهو صغير، تزوج الشهيد في العام 1988 وله ولدان وثلاث بنات كانت آخرهن «قَسَمْ» التي خرجت إلى الدنيا بعد استشهاد والدها.

                  الشهيد وفلسطين

                  التحق شهيدنا البطل بالجامعة الإسلامية بغزة في العام 1980م وهناك بدأت مرحلة جديدة من حياته.. تعرف هناك على نمط مغاير من الثوار.. فمن بين جميع الطلاب.. كانت هناك مجموعة أصغر حجماً ولكنها تميزت عن باقي التجمعات.. اقترب منها شهيدنا.. سمع كلاماً لم يسمعه من قبل.. عرف أن فلسطين والإسلام توأمان لا ينفصلان وأن مرحلة جديدة سوف يحمل فيها أبناء الإسلام راية الدفاع عن فلسطين آتية لا محالة.

                  كانت هذه بدايتة مع الجهاد الإسلامي.. ليلتقي بعدها بالمعلم الفارس فتحي الشقاقي رحمه الله ولينضم إلى تلك المسيرة المظفرة بإذن الله التي بدأت من بعض أفراد في الجامعات المصرية.. لتمتد نحو فلسطين ولتزهر مشروع ثورة لا تنتهي..

                  بدأ الشهيد نشاطاته الطلابية التي استمرت إلى أن تخرج من الجامعة في العام 1984م، من كلية العلوم قسم الكيمياء وليواصل بعدها دراسة الماجستير من جامعة النجاح بنابلس وذلك في العام 1988.

                  الاعتقال

                  كانت محطته الأولى في الاعتقال سنة 1991م، على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهمة إيواء أحد أقربائه وليحكم عليه بستة أشهر ويرحل إلى معتقل النقب الصحراوي، وليخرج شهيدنا من القيد ليواصل رحلة عطائه الدائم لهذه الأرض الطيبة وليتولى مسؤولية الجماعة الإسلامية ـ الإطار النقابي الطلابي للجهاد الإسلامي ـ حيث كان الشهيد مؤمناً بأهمية دور الطلاب في الصراع الدائر على أرض فلسطين.

                  ومع تأسيس صحيفة الاستقلال يتولى الشهيد إدارتها العامة ويشارك في تأسيسها ليتواصل مع رحلة الوعي والثورة التي بدأها.

                  المطاردة

                  قبل عملية إعادة الانتشار التي قامت بها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة بأسبوع واحد تحاصر هذه القوات منزل الشهيد في حي الغفرى بغزة وتحاول اعتقال الشهيد الذي كان حريصاً على عدم الوقوع في أيديهم مرة أخرى حيث كان يخرج كل مساء ويختفي بعيداً عن عيونهم.. وليصبح الشهيد أبو معاذ مطلوباً لهذه القوات.

                  أول معتقل سياسي

                  وفي أعقاب قيام أعضاء الجناح العسكري للجهاد الإسلامي بتنفيذ عملية عسكرية شمالي قطاع غزة قتل خلالها ثلاثة من الجنود الإسرائيليين قامت إسرائيل باتهام الشهيد بالمسؤولية عن العملية والتخطيط لها وليتعرض بعدها لمحنة القيد على أيدي السلطة الفلسطينية وليكون أول معتقل سياسي لهذه السلطة.

                  الشهادة

                  في الثاني من تشرين الثاني عام 1994م وفي أحد الأيام المشمسة يخرج شهيدنا كأجمل ما يكون الشهداء متوجهاً إلى كلية العلوم والتكنولوجيا حيث يعمل محاضراً هناك، ويمضي يومه يعلم تلامذته الكيمياء.

                  وفي الساعة الثالثة عصراً يخرج مرة أخرى ليعود إلى مكتبه في الصحيفة حيث كان الشهيد دائم العمل من أجل نشر الوعي بين أبناء شعبه.. وما أن يدير شهيدنا مقود سيارته حتى تنفجر به وليصاب إصابات خطيرة وينقل إلى مستشفى ناصر بمدينة خان يونس ليقلى الله شهيداً في زمن السلام المزعوم.. ومع إعلان نبأ الاستشهاد.. تحول قطاع غزة إلى عواصف ورياح وكأنما السماء تعلن غضبها من هذه الجريمة البشعة.

                  ردود الفعل

                  تقول والدته إنها منذ الصباح شعرت بانقباض في قلبها وشعرت أن هناك أمراً يخفيه القدر لها، وأخذت ترقب هاني وهو خارج من البيت وتدعو الله أن يحفظه وما أن جاءت ساعة المساء حتى سمعت نعيه من مآذن المساجد فبكت قليلاً ثم صمتت لأنها أدركت أن هذه هو قدر الله عز وجل.

                  أما زوجته فكانت دائمة الترديد لكلمة «الحمد لله.. الحمد لله..».

                  أما شقيقه عماد فيقول: سمعنا في البداية أن حادث طريق وقع للشهيد ولكن ما أن وصلنا المستشفى حتى وجدنا المئات على بوابة المستشفى حيث حضر الشباب من كل أرجاء القطاع للاطمئنان على أبي معاذ ولكن روحه صعدت إلى الله عزر وجل، وعدت إلى البيت وأنا أخشى أن أواجه أمي وزوجته بالخبر ولكن الحمد الله وجدتهما صابرتين وراضيتين بقضاء الله وقدره.

                  رد مباشر

                  أما اخوة الشهيد في حركة الجهاد الإسلامي فلم يتأخر ردهم كثيراً.. فمع حفل التأبين الذي أقيم للشهيد بعد أيام قليلة ينطلق أحد تلامذته الشهيد هشام حمد في عملية استشهادية ليفجر نفسه ويقتل أربعة ضباط من قوات الاحتلال انتقاماً لدم هاني ولتعلن الحركة أن هذه العملية هي حلقة من حلقات الانتقام للشهيد وبعدها بأشهر قليلة يفجر أيضاً الشهيد خالد الخطيب سيارته في حافلة عسكرية ويقتل عشرة جنود ويصيب عشرات وبعدها الملحمة الكبرى بيت ليد والتي نفذها البطلان صلاح شاكر وأنور سكر وليقتل فيها عشرات الجنود.

                  وهكذا أزهر دم الشهيد عشرات الشهداء وخرجت غزة بأكملها تودع الشهيد في حزن كبير وتمتد المسيرة من بيته في غزة حتى مقبرة الشهداء في جباليا سيراً على الأقدام رغم شدة الأمطار التي هطلت في ذلك اليوم.

                  وهكذا رحل هاني نحو وعد الله بالجنة بعد أن حصل على الشهادة.
                  القناعة كنز لا يفنى

                  تعليق


                  • #10
                    هاني عابد … والاغتيال الآثم



                    نشرة خاصة تصدر عن الجماعة الإسلامية في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد هاني عابد



                    هاني عابد أمة في رجل

                    × أخي هاني …

                    من لم يمت بالسيف مات مفخخًا .. توحدت الأسباب والموت مختلف



                    هذه هي حكمة الموت الفلسطيني في الزمن المفخخ والمطرز بالنّدى والنّار.. حين فتشوا قلب من مات بالنوبة من شعبنا يوم (التوقيع) لم يجدوا فيه سوى فلسطين. وحين حدقوا في الرؤوس التي تتطاير تحت الرصاص النظيف كان الأزيز حمامًا يكتب في الجو تحيا فلسطين.. وحين ارتجفت الأرض ومادت ساعة داهمك البارود الغادر، وقف البحر كالسيف وقال: أنا خارطة الزمان المفخخ.. أنا أرملة مقاتلة تدعى فلسطين!

                    هذه حكمة الموت الفلسطيني في زمن النكوص.. قد تموت على قمة المجد كالأنبياء.. وقد تموت على مزبلة كاللصوص.

                    أخي هاني.. حين طفق المجد يستكمل مجده لم يصطف أحد سواك.. فكيف تفارقنا دون استئذان..، لمن تركت معادلة (العلو) مبعثرة على الطاولة في معمل الفيزياء.. لم يلتفت أحد منا إلى بطاقة الدعوة التي جاءتك وتذاكر السفر: الدعوة خاصة لحضور الحفل السنوي لذكرى استشهاد القسام في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر والذي سيعقد في الفردوس الأعلى في مقعد صدق عند مليك مقتدر..

                    وهل كنا نرى مصارع لوعتنا برحيلك حين كتبت في العدد الأول من الاستقلال: لا يعرف العشاق أين سيلتقون في السجن أم في المنفى أم في ظل وردة!.

                    أخي هاني.. واضحة كالشمس تفاصيل استشهادك..

                    فحين أدرت المفتاح، هاجمك الديناميت الخائن وانحزت إلى قمم الشهداء فانحاز إليك بنوهم، أطفال اليتم ضحايا (السلم) كانوا في النعش كأنك مثل الجمر.. كنت على الطرقات وردًا، وفي (مسجد العمري) وعودًا بالصبر وبالثورة والنصر.

                    أخي هاني.. كم هو موجع هذا الرحيل لكنها سنة الله. إنا لا نعرف خارطة للأرض سوى شلالات دم الشهداء فهي زادنا وزوادنا في الطريق الطويل.



                    كان اغتراب البحر بين رصاصتين مخيمًا ينمو، وينجب زعترًا ومقاتلين وساعدًا يشتد في النسيان
                    القناعة كنز لا يفنى

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو حمزة السمسماوى مشاهدة المشاركة
                      بارك الله فيكم اخوتى شبل السرايا واسود الحرب


                      هانى عابد اسطورة كبيرة وضخمةونكاد ان نقول عنه الشقاقى رقم 2


                      هانى مغيب عن الوجود حتى القادة لاتذكر اسمه نهائيا وامنيه حياتى ان اسمع قائد يتحدث عن سيرته

                      حتى على مستوى الاناشيد لايذكر اسم ابو معاذ

                      أخي الكريم الجهاد الإسلامي دوما راعية دم الشهداء
                      وهو الفصيل الوحيد الذي يفضل مصلحة الشهداء وأهاليهم على كل شئ
                      ودوما في محط ذكرهم في كل المجالس
                      القناعة كنز لا يفنى

                      تعليق


                      • #12
                        رحم الله الشهيد القائد واسكنه فسيح جناته
                        إذا كان دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يستقيم إلا باالدم فيا سيوف الله خذينى

                        تعليق


                        • #13
                          قائد رباني

                          رحمه الله
                          سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
                          اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

                          تعليق


                          • #14
                            رحمك الله يا ابا معاذ ...

                            ذكرياتك لا تنسى ابدا

                            رجل بكل ما تحمل الكلمة من معنى
                            لا إله إلا الله محمد رسول الله

                            تعليق


                            • #15
                              رحم الله شهيدنا القائد

                              [fot1]
                              سرايا القدس امتداد لسرايا الرسول صلى الله عليه وسلم[/fot1]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X