اليكم النص الحرفي للرد المكتوب الذي قدمته حركة حماس إلى عمر سليمان بشأن التهدئة ويتضمن 12 نقطة كما عرضه الدكتور محمود الزهار، وهي :
أولاً: نعبر عن عميق تقديرنا للجهود المصرية المشكورة وحسن استضافتهم وتفهمهم لمواقفنا وسعيهم لإنهاء معاناة شعبنا.
ثانياً: نشيد بصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الهجمة الاسرائيلية المتصاعدة والحصار الظالم ونؤكد على أن إرهاب الاحتلال وعدوانه لن يفت من عزيمة شعبنا وإصراره على التمسك بخيار الصمود والمقاومة.
ثالثاً: موافقة الحركة على التهدئة في قطاع غزة أولا في إطار توافق وطني بحيث تمتد لاحقا إلى الضفة الغربية وقد حددت الفترة بستة أشهر تعمل مصر خلالها على مد التهدئة إلى الضفة.
رابعاً: التهدئة يجب أن تكون متبادلة ومتزامنة وأن يتم فك الحصار وفتح المعابر بما فيها معبر رفح بالتزامن مع موعد بدء سريان التهدئة.
خامساً: في حال رفضت إسرائيل التهدئة تقوم مصر بفتح معبر رفح، وفي حال تراجعت إسرائيل عن التهدئة تستمر مصر في فتح المعبر.
سادساً: تشرف مصر على عملية الوصول إلى اتفاق التهدئة مع فصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى بحيث يجري الإعلان عنها في ظل إجماع وطني وتم الاتفاق مع سليمان على دعوة الفصائل الفلسطينية يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين لبحث الورقة المقدمة من حماس.
سابعاً: بعد الاتفاق على مشروع الورقة مع الفصائل سيقوم سليمان بالاتصال بالجانب الإسرائيلي لضمان التزامه بالتهدئة وتحديد موعد تطبيقها.
ثامناً: طالبت حماس ووعد الجانب المصري ببدء اتصالات فورية مع الجانب الإسرائيلي لتهيئة الأجواء من أجل التهدئة وتوفير الاحتياجات الأساسية لقطاع غزة وخاصة مشتقات البترول.
تاسعاً: تقرر بدء الأشقاء المصريين بالاتصالات مع رئاسة السلطة الفلسطينية حتى لا تقوم بعرقلة فتح المعابر في قطاع غزة وبدء الإجراءات الفعلية من أجل افتتاحها في حال التوصل إلى التهدئة.
عاشراً: التأكيد على أن تعمل مصر على إلزام الرئيس أبو مازن بوقف الانتهاكات والتنكيل المتواصل في الضفة.
أحد عشر: جرى التأكيد مع سليمان أن إسرائيل لا تملك حق إعادة إغلاق معبر رفح.
ثاني عشر: تم الاتفاق على الآليات والترتيبات المتعلقة بإعادة فتح معبر رفح بشكل مقبول من الجميع وذلك عبر سلسلة طويلة من المشاورات السابقة.
أولاً: نعبر عن عميق تقديرنا للجهود المصرية المشكورة وحسن استضافتهم وتفهمهم لمواقفنا وسعيهم لإنهاء معاناة شعبنا.
ثانياً: نشيد بصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الهجمة الاسرائيلية المتصاعدة والحصار الظالم ونؤكد على أن إرهاب الاحتلال وعدوانه لن يفت من عزيمة شعبنا وإصراره على التمسك بخيار الصمود والمقاومة.
ثالثاً: موافقة الحركة على التهدئة في قطاع غزة أولا في إطار توافق وطني بحيث تمتد لاحقا إلى الضفة الغربية وقد حددت الفترة بستة أشهر تعمل مصر خلالها على مد التهدئة إلى الضفة.
رابعاً: التهدئة يجب أن تكون متبادلة ومتزامنة وأن يتم فك الحصار وفتح المعابر بما فيها معبر رفح بالتزامن مع موعد بدء سريان التهدئة.
خامساً: في حال رفضت إسرائيل التهدئة تقوم مصر بفتح معبر رفح، وفي حال تراجعت إسرائيل عن التهدئة تستمر مصر في فتح المعبر.
سادساً: تشرف مصر على عملية الوصول إلى اتفاق التهدئة مع فصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى بحيث يجري الإعلان عنها في ظل إجماع وطني وتم الاتفاق مع سليمان على دعوة الفصائل الفلسطينية يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين لبحث الورقة المقدمة من حماس.
سابعاً: بعد الاتفاق على مشروع الورقة مع الفصائل سيقوم سليمان بالاتصال بالجانب الإسرائيلي لضمان التزامه بالتهدئة وتحديد موعد تطبيقها.
ثامناً: طالبت حماس ووعد الجانب المصري ببدء اتصالات فورية مع الجانب الإسرائيلي لتهيئة الأجواء من أجل التهدئة وتوفير الاحتياجات الأساسية لقطاع غزة وخاصة مشتقات البترول.
تاسعاً: تقرر بدء الأشقاء المصريين بالاتصالات مع رئاسة السلطة الفلسطينية حتى لا تقوم بعرقلة فتح المعابر في قطاع غزة وبدء الإجراءات الفعلية من أجل افتتاحها في حال التوصل إلى التهدئة.
عاشراً: التأكيد على أن تعمل مصر على إلزام الرئيس أبو مازن بوقف الانتهاكات والتنكيل المتواصل في الضفة.
أحد عشر: جرى التأكيد مع سليمان أن إسرائيل لا تملك حق إعادة إغلاق معبر رفح.
ثاني عشر: تم الاتفاق على الآليات والترتيبات المتعلقة بإعادة فتح معبر رفح بشكل مقبول من الجميع وذلك عبر سلسلة طويلة من المشاورات السابقة.
تعليق