بسم الله الرحمن الرحيم
اولا خروقات الادارة:
1) تورط عناصر من اللجنة التحضيرية بتزوير الاوراق بشكل مباشر حيث وجدت 300 ورقة انتخابية زائدة عن العدد المفروض وجوده في الصندوق.وذلك في احد الصناديق الخاصة بقاعة التجارة.
2)السماح لاعضاء الشبيبة فقط بالانتخاب عن طلاب سنة اولى دون وجود الطالب نفسه
وباستخدام بطاقته الجامعية التي تؤخذ منه تحت الابتزاز والتهديد وسجل مراقبونا قيام طالب وطالبتين قاموا بهذا التجاوز في قاعة كلية الاداب والاسماء موجودة نتحفظ عليها للتحقيق
3) سماح الادارة لشبيبة فتح بدخول القاعات الانتخابية والتأثير على الطلبة وممارسة الدعاية الانتخابية داخل القاعات وتصوير الورقة الانتخابية للطلاب الذين يشكون باختيارهم
ثانيا
خروقات الاجهزة الامنية
1) دخول عناصر الاجهزة الامنية بالسلاح واشهاره داخل حرم الجامعة حيث تعرف اربعة من شبابنا على محققيهم الذين حققوا معهم في اجهزة الاستخبارات العسكرية والمخابرات العامة والوقائي
2) ارسال بلاغات ومذكرات اعتقال وطلبات استدعاء بحق العديد من ابناء الكتلة الاسلامية بتاريخ يوم الانتخابات صباحا لمنعهم من الادلاء باصواتهم هذا غيرالحواجز التي نصبت على مداخل ومخارج رام الله وبيرزيت
3)تهديد الطالبات (بنات الكتلة الاسلامية) والضغط على الاهالي بتهديدهم باعتقال بناتهم في حال وصولهن الى الجامعة يو م الانتخابات وذلك تحديدا في مناطق سلواد وسنجل.
فلنقدم التهاني للكتلة الاسلامية في جامعة بير زيت على فوزها بـ(19) مقعدا ..
فمشاركة الكتلة بحد ذاتها هي انتصار وقفزة نوعية للاخضر المحظور في الضفة منذ سنة .. وفي عقر دارهم ( رام الله) :
ورغم هذه الصعوبات فقد رفرف الاخضر عاليا :
فـــ :
1- جامعة بير زيت ذات غالبية وطابع مسيحي .
2-اغلب كوادر الكتلة وقادتها يقبعون في سجون الاحتلال وسجون الوقائي والمخابرات .
3- تواجد جيش الاحتلال بشكل مكثف وشبه يومي على مفرق الجامعة الرئيسي .
4- تواجد مناديب الاجهزة داخل الجامعة وفي كل زاوية من ساحاتها وغرفها.
5-في يوم الانتخابات يتواجد على مادخل الجامعة جيش جرار من الاجهزة الامنية باسلوب ترهيبي .
6- دور امن الجامعة والادارة والتحيز الواضح لفتح .
7- عدم قدرة طلاب الكتلة على العمل بحرية او التواجد في سكناتهم لتخطيط وتنفيذ النشاطات المختلفة ومن يتواجد منهم في سكنات الطلاب يتم الهجوم على السكن مباشرة اما من قبل الاحتلال او الاجهزة الامنية .
8-التهديد المستمر من قبل بعض الكادر التدريسي لطلاب الكتلة الاسلامية بعصا حمل المساقات وخلافه .
9- تهديد عناصر الشبيبة والاجهزة الامنية لكل من يشكون بميوله للكتلة او التصويت لها يوم الانتخابات ( فما بالكم بكوادر الكتلة) وشن حملات تهديد ومداهمات للسكنات او عن طريق تهديد اولياء امور الطلاب او برسائل الجوال او الاتصال الهاتفي .
10 اسلوب الترغيب : حيث رصدت ميزانية ضخمة من قبل الاجهزة الامنية وعناصر الشبيبة ( تم المصادقة عليها في مقر الوقائي-بيتونيا) لشراء الذمم وكرتات الجوال والوعود ودفع الاقساط وغيرها من مغريات لاصحاب الوضع الاقتصادي المتردي.,
11- النية المبيتة لدى سلطة رام الله وابناء الشبيبة والاجهزة الامنية للقيام بعمليات تزوير ذكية لقلب النتائج.
12- تخطيط الاجهزة الامنية لجعل الانتخابات مصيدة لبعض كوادر وقيادات الكتلة الاسلامية المطاردين لاصطيادهم وكشف كل مناصري الكتلة الاسلامية لاعتقالهم .
13- تورط عناصر من اللجنة التحضيرية بتزوير الاوراق بشكل مباشر حيث وجدت 300 ورقة انتخابية زائدة عن العدد المفروض وجوده في الصندوق.وذلك في احد الصناديق الخاصة بقاعة التجارة.
14- السماح لاعضاء الشبيبة فقط بالانتخاب عن طلاب سنة اولى دون وجود الطالب نفسه
وباستخدام بطاقته الجامعية التي تؤخذ منه تحت الابتزاز والتهديد وسجل مراقبونا قيام طالب وطالبتين قاموا بهذا التجاوز في قاعة كلية الاداب والاسماء موجودة نتحفظ عليها للتحقيق
15- سماح الادارة لشبيبة فتح بدخول القاعات الانتخابية والتأثير على الطلبة وممارسة الدعاية الانتخابية داخل القاعات وتصوير الورقة الانتخابية للطلاب الذين يشكون باختيارهم
16- دخول عناصر الاجهزة الامنية بالسلاح واشهاره داخل حرم الجامعة حيث تعرف اربعة من شبابنا على محققيهم الذين حققوا معهم في اجهزة الاستخبارات العسكرية والمخابرات العامة والوقائي
17- ارسال بلاغات ومذكرات اعتقال وطلبات استدعاء بحق العديد من ابناء الكتلة الاسلامية بتاريخ يوم الانتخابات صباحا لمنعهم من الادلاء باصواتهم هذا غيرالحواجز التي نصبت على مداخل ومخارج رام الله وبيرزيت
18- تهديد الطالبات (بنات الكتلة الاسلامية) والضغط على الاهالي بتهديدهم باعتقال بناتهم في حال وصولهن الى الجامعة يو م الانتخابات وذلك تحديدا في مناطق سلواد وسنجل.
وهذا غيض من فيض ..
وبعد كل هذا فتحقيق (19) مقعدا في ظل مثل هكذا ظروف هو فوز وعريض للمارد الاخضر في احضان شيطان رام الله .
اولا خروقات الادارة:
1) تورط عناصر من اللجنة التحضيرية بتزوير الاوراق بشكل مباشر حيث وجدت 300 ورقة انتخابية زائدة عن العدد المفروض وجوده في الصندوق.وذلك في احد الصناديق الخاصة بقاعة التجارة.
2)السماح لاعضاء الشبيبة فقط بالانتخاب عن طلاب سنة اولى دون وجود الطالب نفسه
وباستخدام بطاقته الجامعية التي تؤخذ منه تحت الابتزاز والتهديد وسجل مراقبونا قيام طالب وطالبتين قاموا بهذا التجاوز في قاعة كلية الاداب والاسماء موجودة نتحفظ عليها للتحقيق
3) سماح الادارة لشبيبة فتح بدخول القاعات الانتخابية والتأثير على الطلبة وممارسة الدعاية الانتخابية داخل القاعات وتصوير الورقة الانتخابية للطلاب الذين يشكون باختيارهم
ثانيا
خروقات الاجهزة الامنية
1) دخول عناصر الاجهزة الامنية بالسلاح واشهاره داخل حرم الجامعة حيث تعرف اربعة من شبابنا على محققيهم الذين حققوا معهم في اجهزة الاستخبارات العسكرية والمخابرات العامة والوقائي
2) ارسال بلاغات ومذكرات اعتقال وطلبات استدعاء بحق العديد من ابناء الكتلة الاسلامية بتاريخ يوم الانتخابات صباحا لمنعهم من الادلاء باصواتهم هذا غيرالحواجز التي نصبت على مداخل ومخارج رام الله وبيرزيت
3)تهديد الطالبات (بنات الكتلة الاسلامية) والضغط على الاهالي بتهديدهم باعتقال بناتهم في حال وصولهن الى الجامعة يو م الانتخابات وذلك تحديدا في مناطق سلواد وسنجل.
فلنقدم التهاني للكتلة الاسلامية في جامعة بير زيت على فوزها بـ(19) مقعدا ..
فمشاركة الكتلة بحد ذاتها هي انتصار وقفزة نوعية للاخضر المحظور في الضفة منذ سنة .. وفي عقر دارهم ( رام الله) :
ورغم هذه الصعوبات فقد رفرف الاخضر عاليا :
فـــ :
1- جامعة بير زيت ذات غالبية وطابع مسيحي .
2-اغلب كوادر الكتلة وقادتها يقبعون في سجون الاحتلال وسجون الوقائي والمخابرات .
3- تواجد جيش الاحتلال بشكل مكثف وشبه يومي على مفرق الجامعة الرئيسي .
4- تواجد مناديب الاجهزة داخل الجامعة وفي كل زاوية من ساحاتها وغرفها.
5-في يوم الانتخابات يتواجد على مادخل الجامعة جيش جرار من الاجهزة الامنية باسلوب ترهيبي .
6- دور امن الجامعة والادارة والتحيز الواضح لفتح .
7- عدم قدرة طلاب الكتلة على العمل بحرية او التواجد في سكناتهم لتخطيط وتنفيذ النشاطات المختلفة ومن يتواجد منهم في سكنات الطلاب يتم الهجوم على السكن مباشرة اما من قبل الاحتلال او الاجهزة الامنية .
8-التهديد المستمر من قبل بعض الكادر التدريسي لطلاب الكتلة الاسلامية بعصا حمل المساقات وخلافه .
9- تهديد عناصر الشبيبة والاجهزة الامنية لكل من يشكون بميوله للكتلة او التصويت لها يوم الانتخابات ( فما بالكم بكوادر الكتلة) وشن حملات تهديد ومداهمات للسكنات او عن طريق تهديد اولياء امور الطلاب او برسائل الجوال او الاتصال الهاتفي .
10 اسلوب الترغيب : حيث رصدت ميزانية ضخمة من قبل الاجهزة الامنية وعناصر الشبيبة ( تم المصادقة عليها في مقر الوقائي-بيتونيا) لشراء الذمم وكرتات الجوال والوعود ودفع الاقساط وغيرها من مغريات لاصحاب الوضع الاقتصادي المتردي.,
11- النية المبيتة لدى سلطة رام الله وابناء الشبيبة والاجهزة الامنية للقيام بعمليات تزوير ذكية لقلب النتائج.
12- تخطيط الاجهزة الامنية لجعل الانتخابات مصيدة لبعض كوادر وقيادات الكتلة الاسلامية المطاردين لاصطيادهم وكشف كل مناصري الكتلة الاسلامية لاعتقالهم .
13- تورط عناصر من اللجنة التحضيرية بتزوير الاوراق بشكل مباشر حيث وجدت 300 ورقة انتخابية زائدة عن العدد المفروض وجوده في الصندوق.وذلك في احد الصناديق الخاصة بقاعة التجارة.
14- السماح لاعضاء الشبيبة فقط بالانتخاب عن طلاب سنة اولى دون وجود الطالب نفسه
وباستخدام بطاقته الجامعية التي تؤخذ منه تحت الابتزاز والتهديد وسجل مراقبونا قيام طالب وطالبتين قاموا بهذا التجاوز في قاعة كلية الاداب والاسماء موجودة نتحفظ عليها للتحقيق
15- سماح الادارة لشبيبة فتح بدخول القاعات الانتخابية والتأثير على الطلبة وممارسة الدعاية الانتخابية داخل القاعات وتصوير الورقة الانتخابية للطلاب الذين يشكون باختيارهم
16- دخول عناصر الاجهزة الامنية بالسلاح واشهاره داخل حرم الجامعة حيث تعرف اربعة من شبابنا على محققيهم الذين حققوا معهم في اجهزة الاستخبارات العسكرية والمخابرات العامة والوقائي
17- ارسال بلاغات ومذكرات اعتقال وطلبات استدعاء بحق العديد من ابناء الكتلة الاسلامية بتاريخ يوم الانتخابات صباحا لمنعهم من الادلاء باصواتهم هذا غيرالحواجز التي نصبت على مداخل ومخارج رام الله وبيرزيت
18- تهديد الطالبات (بنات الكتلة الاسلامية) والضغط على الاهالي بتهديدهم باعتقال بناتهم في حال وصولهن الى الجامعة يو م الانتخابات وذلك تحديدا في مناطق سلواد وسنجل.
وهذا غيض من فيض ..
وبعد كل هذا فتحقيق (19) مقعدا في ظل مثل هكذا ظروف هو فوز وعريض للمارد الاخضر في احضان شيطان رام الله .
تعليق