في سابقة هي الأولى من نوعها تعهد رجل خليجي في اتصال هاتفي بمسئول حكومي فلسطيني استعداده لدفع مبلغ مالي كبير لمن يدلي بمعلومات أكيدة عن الجهة التي تقف خلف الاعتداء على بيوت الله أو الأشخاص الذين تورطوا بذلك , وكشف أسماء المتورطين بهذه الجرائم التي تستهدف وتنتهك حرمات بيوت الله .
وكشف المصدر أن رجل خليجي استعد في اتصال هاتفي بمسئول حكومي بدفع مبلغ 60000 دولار لمن يدلي بمعلومات عمن اعتدى على بيت من بيوت الله في غزة , وقال المصدر أن الرجل طلب من المسئول الحكومي أن يقوم أي شخص لديه معلومات أكيده بتقديم الأسماء لوزير الداخلية اللواء عبد الرزاق اليحيي وسيقوم هو بدفع المبلغ المالي له كمكافئة إذا ما ثبتت صحة هذه المعلومات التي يثبتها التحقيق .
ويأتي هذا التصرف بعد الاعتداءات المتكررة من قبل مسلحون يتبعون للتيار الدموي في حركة حماس ويعملون بالقوة التنفيذية المدربة على يد حرس الثورة الإيراني , حيث في تاريخ 2/8/2007م الأسود اقتحم قوة حماس مسجد ارض الرباط وأعدموا عناصر سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في مسجد الرباط بحي الزيتون شرق مدينة غزة والتي راح ضحيتها أحد عناصر سرايا القدس وأحد كوادر حركة فتح الشيخ الداعية صالح العامودي وعنصر من قوة حماس بالإضافة إلى عدد من الإصابات بين مجاهدي سرايا القدس وأصابة عدد آخر من المصلين بجراح مختلفة أثناء جلوسهم في حلقة تحفيظ القرآن التي تقام في المسجد كل يوم في ساعات الفجر ، كما قاموا بالاعتداء على أثاث المسجد الداخلي وتحطيم مكتبة المسجد وأطلقوا النار داخله. كما أن القوة التنفيذية والقسام تابعة لحركة حماس بتاريخ 8/10/2007 اقتحمت مسجد عمر بن الخطاب التابع للجهاد الإسلامي في منطقة شعشاعة شمال قطاع غزة في لحظة اعتكاف المصلين والمواطنين في العشر الأواخر من رمضان واختطفت 20 من المصلين من داخل المسجد وأيضا بتاريخ 10/10/2007 اقتحمت مسجد عمر بن الخطاب في خانيونس واعتدت على المصلين بالضرب وأطلقت النار داخل حرم المسجد وعاثت فيه فسادا مضيفة أن اشتباكات عنيفة وقعت مع المصليين المدنين حيث رشقوا هذه العناصر بالحجارة، وكررت هذا الاعتداءات بتاريخ 18/10/2007 على حيث قامت” عناصر قوة حركة حماس باقتحام مسجد الرحاب بخانيونس واختطفوا سبعة من المصلين و خطيب المسجد محمد عوض البريم من بينهم إمام المسجد , واختطاف زوجة أحد قيادي الجهاد بعد الاعتداء عليها في خانيونس جنوب القطاع واقتحام العديد من المساجد وإطلاق النار داخلها والاعتداء على حلاقات تحفيظ القران بتلك المساجد, إضافة إلى اقتحام مسجد” ابن القيم للكتاب والسنة في مدينة خانيونس
و مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الواقع غرب مدينة غزة وإطلاق النار بداخله بتاريخ 01-10-2007
كما وكررت وبدون احترام لحرمة مساجد الله عز وجل اعتدائتها على مسجد على بن أبي طالب شمال حي الأمل بخان يونس بتاريخ 2/11/2007
وبتاريخ 11/5/2007 اقتحمت تلك العناصر من القوة التنفيذية والقسام مسجد الشهيد عز الدين القسام الذي يقع في منطقة مشروع بيت لاهيا.
وأفاد حينها شهود عيان من المصلين أن عناصر القسام والتنفيذية دخلوا المسجد وأطلقوا النار على المصلين فيه، وأصابت عدد من المواطنين عرف منهم وائل مهنا، وبلال قنديل وينتمون لحركة الجهاد الإسلامي..
وأيا كانت الأسباب والدوافع التي تتذرع بها تلك عناصر التنفيذية والقسام وقادتهما المنقلبين على الشرعية بغزة لتبرير اقتحامها واعتدائتها على المساجد والمصلين فيها فان ديننا الإسلامي الحنيف يرفض ويحرم انتهاك حرمات المساجد وربما هذا ما دفع ذلك الخليجي السلفي ليتعهد بدفع 60000 دولار لمن يكشف جرائم تلك العناصر التي تنتهك حرمة الله دون خوف أو وجل .
والجدير بالذكر بان هذه البادرة هي الأولى من نوعها أن يقوم رجل من خارج الوطن لدفع هذا المبلغ على غيرته على حرمات الله التي تنتهك من قبل ثلة باعت نفسها لإيرانيين الشيعية ووظفت طاقاتها لتنفيذ مخططات إيران في المنطقة ونشر التشيع في فلسطين إشعال نار الفتن في داخل المجتمع الفلسطيني
وكشف المصدر أن رجل خليجي استعد في اتصال هاتفي بمسئول حكومي بدفع مبلغ 60000 دولار لمن يدلي بمعلومات عمن اعتدى على بيت من بيوت الله في غزة , وقال المصدر أن الرجل طلب من المسئول الحكومي أن يقوم أي شخص لديه معلومات أكيده بتقديم الأسماء لوزير الداخلية اللواء عبد الرزاق اليحيي وسيقوم هو بدفع المبلغ المالي له كمكافئة إذا ما ثبتت صحة هذه المعلومات التي يثبتها التحقيق .
ويأتي هذا التصرف بعد الاعتداءات المتكررة من قبل مسلحون يتبعون للتيار الدموي في حركة حماس ويعملون بالقوة التنفيذية المدربة على يد حرس الثورة الإيراني , حيث في تاريخ 2/8/2007م الأسود اقتحم قوة حماس مسجد ارض الرباط وأعدموا عناصر سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في مسجد الرباط بحي الزيتون شرق مدينة غزة والتي راح ضحيتها أحد عناصر سرايا القدس وأحد كوادر حركة فتح الشيخ الداعية صالح العامودي وعنصر من قوة حماس بالإضافة إلى عدد من الإصابات بين مجاهدي سرايا القدس وأصابة عدد آخر من المصلين بجراح مختلفة أثناء جلوسهم في حلقة تحفيظ القرآن التي تقام في المسجد كل يوم في ساعات الفجر ، كما قاموا بالاعتداء على أثاث المسجد الداخلي وتحطيم مكتبة المسجد وأطلقوا النار داخله. كما أن القوة التنفيذية والقسام تابعة لحركة حماس بتاريخ 8/10/2007 اقتحمت مسجد عمر بن الخطاب التابع للجهاد الإسلامي في منطقة شعشاعة شمال قطاع غزة في لحظة اعتكاف المصلين والمواطنين في العشر الأواخر من رمضان واختطفت 20 من المصلين من داخل المسجد وأيضا بتاريخ 10/10/2007 اقتحمت مسجد عمر بن الخطاب في خانيونس واعتدت على المصلين بالضرب وأطلقت النار داخل حرم المسجد وعاثت فيه فسادا مضيفة أن اشتباكات عنيفة وقعت مع المصليين المدنين حيث رشقوا هذه العناصر بالحجارة، وكررت هذا الاعتداءات بتاريخ 18/10/2007 على حيث قامت” عناصر قوة حركة حماس باقتحام مسجد الرحاب بخانيونس واختطفوا سبعة من المصلين و خطيب المسجد محمد عوض البريم من بينهم إمام المسجد , واختطاف زوجة أحد قيادي الجهاد بعد الاعتداء عليها في خانيونس جنوب القطاع واقتحام العديد من المساجد وإطلاق النار داخلها والاعتداء على حلاقات تحفيظ القران بتلك المساجد, إضافة إلى اقتحام مسجد” ابن القيم للكتاب والسنة في مدينة خانيونس
و مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الواقع غرب مدينة غزة وإطلاق النار بداخله بتاريخ 01-10-2007
كما وكررت وبدون احترام لحرمة مساجد الله عز وجل اعتدائتها على مسجد على بن أبي طالب شمال حي الأمل بخان يونس بتاريخ 2/11/2007
وبتاريخ 11/5/2007 اقتحمت تلك العناصر من القوة التنفيذية والقسام مسجد الشهيد عز الدين القسام الذي يقع في منطقة مشروع بيت لاهيا.
وأفاد حينها شهود عيان من المصلين أن عناصر القسام والتنفيذية دخلوا المسجد وأطلقوا النار على المصلين فيه، وأصابت عدد من المواطنين عرف منهم وائل مهنا، وبلال قنديل وينتمون لحركة الجهاد الإسلامي..
وأيا كانت الأسباب والدوافع التي تتذرع بها تلك عناصر التنفيذية والقسام وقادتهما المنقلبين على الشرعية بغزة لتبرير اقتحامها واعتدائتها على المساجد والمصلين فيها فان ديننا الإسلامي الحنيف يرفض ويحرم انتهاك حرمات المساجد وربما هذا ما دفع ذلك الخليجي السلفي ليتعهد بدفع 60000 دولار لمن يكشف جرائم تلك العناصر التي تنتهك حرمة الله دون خوف أو وجل .
والجدير بالذكر بان هذه البادرة هي الأولى من نوعها أن يقوم رجل من خارج الوطن لدفع هذا المبلغ على غيرته على حرمات الله التي تنتهك من قبل ثلة باعت نفسها لإيرانيين الشيعية ووظفت طاقاتها لتنفيذ مخططات إيران في المنطقة ونشر التشيع في فلسطين إشعال نار الفتن في داخل المجتمع الفلسطيني
تعليق