"حماس": نتائج انتخابات "بيرزيت" دليل على فشل محاولات استئصال الحركة في الضفة
"حماس" تعتبر نتائج انتخابات جامعة بيرزيت دليلاً على شعبيتها
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
هنأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أبناءها في الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت في مدينة رام الله بحصولهم على تسعة عشر مقعداً من مقاعد مجلس الطلبة البالغة واحد وخمسين مقعداً، وذلك بالرغم من الملاحقة من قبل الاحتلال وأجهزة أمن رئيس السلطة محمود عباس.
وقالت إن الحصول على هذا العدد المرتفع من المقاعد جاء "رغم الضربة الأمنية القاسية التي تتعرض لها حركة "حماس" في الضفة الغربية ورغم الملاحقات الأمنية المتواصلة لقيادات وعناصر الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت وتحويل الجامعة إلى ثكنة عسكرية يوم الانتخابات من قبل أجهزة أمن فياض".
واعتبر الدكتور سامي أبو زهري، المتحدث باسم الحركة في بيان صحفي، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إننا في حركة حماس نعتبر هذه النتائج هي دليل على فشل كل المحاولات لاستئصال حركة حماس في الضفة الغربية التي تقودها أجهزة فياض بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي".
ودعت الحركة رئيس السلطة محمود عباس إلى "وقف حملة الملاحقة المستمرة ومداهمة منازل قيادات الكتلة الإسلامية وضرورة الإفراج عن المعتقلين من أبنائها، لأن هذه الإجراءات تعتبر تدخلاً مباشراً لمحاولة التأثير على أوضاع الجامعات ونتائج الانتخابات فيها".
ووجهت "حماس" التحية لأبناء الكتلة الإسلامية "الذين تحدوا كل عمليات القمع والملاحقة الأمنية وخاضوا الانتخابات وحصلوا على هذه النسبة المرتفعة رغم كل هذه الأجواء".
"حماس" تعتبر نتائج انتخابات جامعة بيرزيت دليلاً على شعبيتها
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
هنأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أبناءها في الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت في مدينة رام الله بحصولهم على تسعة عشر مقعداً من مقاعد مجلس الطلبة البالغة واحد وخمسين مقعداً، وذلك بالرغم من الملاحقة من قبل الاحتلال وأجهزة أمن رئيس السلطة محمود عباس.
وقالت إن الحصول على هذا العدد المرتفع من المقاعد جاء "رغم الضربة الأمنية القاسية التي تتعرض لها حركة "حماس" في الضفة الغربية ورغم الملاحقات الأمنية المتواصلة لقيادات وعناصر الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت وتحويل الجامعة إلى ثكنة عسكرية يوم الانتخابات من قبل أجهزة أمن فياض".
واعتبر الدكتور سامي أبو زهري، المتحدث باسم الحركة في بيان صحفي، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إننا في حركة حماس نعتبر هذه النتائج هي دليل على فشل كل المحاولات لاستئصال حركة حماس في الضفة الغربية التي تقودها أجهزة فياض بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي".
ودعت الحركة رئيس السلطة محمود عباس إلى "وقف حملة الملاحقة المستمرة ومداهمة منازل قيادات الكتلة الإسلامية وضرورة الإفراج عن المعتقلين من أبنائها، لأن هذه الإجراءات تعتبر تدخلاً مباشراً لمحاولة التأثير على أوضاع الجامعات ونتائج الانتخابات فيها".
ووجهت "حماس" التحية لأبناء الكتلة الإسلامية "الذين تحدوا كل عمليات القمع والملاحقة الأمنية وخاضوا الانتخابات وحصلوا على هذه النسبة المرتفعة رغم كل هذه الأجواء".
تعليق