تغريدة
نتانياهو يقدم الدليل على تورط "إسرائيل" في أحداث "11 سبتمبر"
فلسطين اليوم – قسم المتابعة
اتهمت صحيفة سورية "اسرائيل" بالتورط في احداث 11 سبتمبر، وضرب برجي التجارة العالميين في الولايات المتحدة الاميركية عام 2001، فضلا عن غزو العراق ضمن خطة لتقسيمه الى ثلاث دول.
وقالت صحيفة «تشرين» السورية الرسمية في افتتاحية عددها الصادر ان «اسرائيل قد تكون وراء تلك الهجمات، كما كانت الصهيونية العالمية المحرض الاول للحرب على العراق واحتلاله».
واعتمدت الصحيفة في اتهاماتها على تصريح لزعيم المعارضة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو قبل ايام قال فيه ان «اسرائيل ربحت من الهجوم على البرجين في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، والحرب الاميركية على العراق».
وقالت «تشرين»: «اذا كنا لا نملك الدليل الملموس على تورط اسرائيلي في احداث ايلول (سبتمبر) 2001، فإننا نملك الدليل المعلن لتورط الصهيونية العالمية في ضرب العراق»، مشيرا الى وجود «ادلة» على خطط اسرائيلية لتقسيم العراق الى ثلاث دول.
واعتبرت الصحيفة ان «نتانياهو قدم لنا خدمة عندما اعلن ان اسرائيل هي المستفيد من احداث 11 ايلول 2001، ومن الحرب الاميركية على العراق»، مضيفة ان «هذه المعلومة لم تكن تحليلا اسرائيليا، بل نتيجة يدركها نتانياهو لانه ساهم فيها منذ كان رئيسا للوزراء عام 1996».
اتهمت صحيفة سورية "اسرائيل" بالتورط في احداث 11 سبتمبر، وضرب برجي التجارة العالميين في الولايات المتحدة الاميركية عام 2001، فضلا عن غزو العراق ضمن خطة لتقسيمه الى ثلاث دول.
وقالت صحيفة «تشرين» السورية الرسمية في افتتاحية عددها الصادر ان «اسرائيل قد تكون وراء تلك الهجمات، كما كانت الصهيونية العالمية المحرض الاول للحرب على العراق واحتلاله».
واعتمدت الصحيفة في اتهاماتها على تصريح لزعيم المعارضة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو قبل ايام قال فيه ان «اسرائيل ربحت من الهجوم على البرجين في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، والحرب الاميركية على العراق».
وقالت «تشرين»: «اذا كنا لا نملك الدليل الملموس على تورط اسرائيلي في احداث ايلول (سبتمبر) 2001، فإننا نملك الدليل المعلن لتورط الصهيونية العالمية في ضرب العراق»، مشيرا الى وجود «ادلة» على خطط اسرائيلية لتقسيم العراق الى ثلاث دول.
واعتبرت الصحيفة ان «نتانياهو قدم لنا خدمة عندما اعلن ان اسرائيل هي المستفيد من احداث 11 ايلول 2001، ومن الحرب الاميركية على العراق»، مضيفة ان «هذه المعلومة لم تكن تحليلا اسرائيليا، بل نتيجة يدركها نتانياهو لانه ساهم فيها منذ كان رئيسا للوزراء عام 1996».
تعليق