فلسطين اليوم-غزة
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن حملة الاغتيالات والاعتقالات التي تشنها قوات الاحتلال بحق المقاومين في الضفة الغربية هي نتاج الخطة الأمنية التي أعدها الجنرال الأمريكي "دايتون" وتشرف على تنفيذها فرق أمنية مشتركة.
واستنكر مصدر قيادي مسئول في حركة الجهاد الإسلامي استهداف قوات الاحتلال لمقاومين من كتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس في مخيم بلاطة بمدينة نابلس، حيث استشهد القيادي في كتائب الأقصى هاني الكعبي وتم اعتقال آخرين أحدهم من السرايا بعد إصابتهما بجراح، وذلك بعد يوم من اغتيال قائدي سرايا القدس في جنين بلال كميل وعز الدين عويصات.
وأضاف المصدر: إن الحملة المسعورة التي تستهدف قادة وكوادر حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري لن تحقق أهدافها، بل ستنقلب على رؤوس مدبريها ومنفذيها، وستبقى حركة الجهاد ثابتة راسخة وستزداد صلابة ومضيا في طريق الجهاد والمقاومة لمواجهة العدوان واسترداد الحقوق.
وطالب المصدر كل الشرفاء والأحرار برفض التنسيق الامني الذي حصد الشعب الفلسطيني ثماره المرة وهو يودع خيرة أبناءه ومجاهديه في بيت لحم وطولكرم وجنين ونابلس ورام الله والخليل، مؤكدا أن هذا التنسيق الأمني لا يزال سيفا مسلطا على رقاب الشعب الفلسطيني ومقاومته.
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن حملة الاغتيالات والاعتقالات التي تشنها قوات الاحتلال بحق المقاومين في الضفة الغربية هي نتاج الخطة الأمنية التي أعدها الجنرال الأمريكي "دايتون" وتشرف على تنفيذها فرق أمنية مشتركة.
واستنكر مصدر قيادي مسئول في حركة الجهاد الإسلامي استهداف قوات الاحتلال لمقاومين من كتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس في مخيم بلاطة بمدينة نابلس، حيث استشهد القيادي في كتائب الأقصى هاني الكعبي وتم اعتقال آخرين أحدهم من السرايا بعد إصابتهما بجراح، وذلك بعد يوم من اغتيال قائدي سرايا القدس في جنين بلال كميل وعز الدين عويصات.
وأضاف المصدر: إن الحملة المسعورة التي تستهدف قادة وكوادر حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري لن تحقق أهدافها، بل ستنقلب على رؤوس مدبريها ومنفذيها، وستبقى حركة الجهاد ثابتة راسخة وستزداد صلابة ومضيا في طريق الجهاد والمقاومة لمواجهة العدوان واسترداد الحقوق.
وطالب المصدر كل الشرفاء والأحرار برفض التنسيق الامني الذي حصد الشعب الفلسطيني ثماره المرة وهو يودع خيرة أبناءه ومجاهديه في بيت لحم وطولكرم وجنين ونابلس ورام الله والخليل، مؤكدا أن هذا التنسيق الأمني لا يزال سيفا مسلطا على رقاب الشعب الفلسطيني ومقاومته.
تعليق