أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هنا نتقبل التعازي بإستشهاد قادة سرايا القدس بالضفة، بلال كميل و عز الدين زكارنة
الله اكبر والعزة للاسلام
ها هم ابناء الجهاد الاسلامي يقدمون انفسهم قربانا الى الله في مقدمة الصفوف يدافعون عن كرامة هذه الامة والله ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقهم لمحزونون
اخوتي والله لانه موقف عظيم حين نودع القائد تلو القائد والمجاهد تلو المجاهد
اخي بلال رحمك الله اخي عز رحمك الله
بلال يا من جرعت بني صهيون الموت في انحاء جنين اخي عز يا من كنت اخ المجاهدين تسهر على راحت اخوانك المجاهدين وتصد مع اخوانك كيد الصهاينة
الى الملتقى باذن الله في جنان الخلد
اخواني سانزل موضوع تفصيلي عن حياة المجاهدين وصور خاصة لهما في القريب العاجل باذن الله
للسرايا امر عجيب .... تصنع الموت بشكل مريب .... وغدا سيعلم الجميع ان الدكتور فتحي قمر لا يغيب
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
مصدر إسرائيلي: الشرطة تلاحق "استشهاديا" في طريقه لتنفيذ عملية شمال "إسرائيل"
النائبة "جرار" تدين قيام الشرطة في رفح بقمع وتفريق مسيرة لحركة فتح
شاهد صور إضاءة صحفيي غزة للشموع أمام مكتب رويترز على روح الشهيد فضل شناعة
الزهار وصيام يطيران للقاء مشعل و" نزال" لا يمانع مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل
الزهار: لن نعود إلى غزة إلا بعد فك الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي
الجهاد الإسلامي: الحملة ضد قادة الجهاد في الضفة ستنقلب على رؤوس مدبريها ومنفذيها
الاغتيالات الأخيرة في جنين ونابلس تمت بأوامر من دايتون وبتنسيق مع السلطة بعد فشلها في القضاء علي المقاومة
فلسطين اليوم : جنين
أكد مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي بالضفة المحتلة أن تواصل عمليات الاغتيال والاعتقال وملاحقة كوادر المقاومة الفلسطينية لن تحقق أهدافها بالقضاء علي صنّاع الانتفاضة.
وقال المصدر في تصريح له اليوم الجمعة 18-4-2008 وصل نسخة عنه ؛ إن ما حدث بالأمس في جنين من عملية اغتيال ضد قادة سرايا القدس واليوم في نابلس ضد قادة السرايا وكتائب الأقصى إنما تأتي في إطار محاولات حكومة فياض للقضاء على كل من يحمل البندقية ويرفض العفو الصهيوني، وأن هذه الاغتيالات وقعت بعد أوامر من دايتون.
وكشف المصدر أن هناك معلومات رسمية لدى المقاومة بأن حكومة فياض سلمت الجنرال الأمريكي قائمة بأسماء عشرات المقاتلين الذين يرفضون تسليم سلاحهم والعفو عنهم، وأشارت إلى أنها لم تعد قادرة على اعتقالهم وملاحقتهم وأنهم يتمتعون بشعبية بين الأهالي والمواطنين ولا يمكن القضاء عليهم إلا باغتيالهم أو اعتقالهم على أيدي الاحتلال.
ودعا المصدر كافة المقاومين في محافظات الضفة المحتلة لأخذ كافة الاحتياطات الأمنية اللازمة ومواجهة كل من يحاول اعتقالهم أو اغتيالهم.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بمحافظات الضفة المحتلة أن هناك حالة من التنسيق الأمني الكبير بين أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية التابعة لحكومة فياض وبين أجهزة أمن دولة الكيان الصهيوني، التي تعمل في مدن الضفة المحتلة بحرية مطلقة ولا تجد من يطلق الرصاص باتجاهها سوى المقاومين الذين يحملون أرواحهم على أكفهم.
ودعا المصدر السلطة الفلسطينية أن تحمي أبناء شعبها، وليس أن تفتح الطريق بانسحاب عناصرها من الشوارع أمام دبابات وآليات العدو الصهيوني الذي يبطش بالمواطنين ويقوم بعمليات إذلال بحقهم.
وأضاف نحن نطالب السلطة بوقف ملاحقة المقاومين الذين يأبون إلا أن يكونوا في واجهة القتال يدافعون عن أبناء شعبهم، بل أن يلاحقوا العملاء الذين لا يتورعون عن ملاحقة المجاهدين والوشاية بهم لاغتيالهم أو اعتقالهم.
وأكد المصدر في ختام تصريحه، أن الجميع يعلم أننا نأبى ونرفض أن نسلم أنفسنا أو نقبل بالعفو مهما كلفنا الثمن، ونؤكد أننا نأبى إلا أن نرتقي شهداء في أرض الميدان ندافع عن أنفسنا وعن أرضنا وكرامتنا، وسنواصل الطريق حتى النصر أو الشهادة، ورسالتنا أنه لا يمكن لدايتون ولا للعدو الصهيوني ولا لأي شخص مهما علا شأنه القضاء على مقاومتنا الأبية التي ستبقي شوكة في حلق أعداء الله.
الاغتيالات الأخيرة في جنين ونابلس تمت بأوامر من دايتون وبتنسيق مع السلطة بعد فشلها في القضاء علي المقاومة
فلسطين اليوم : جنين
أكد مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي بالضفة المحتلة أن تواصل عمليات الاغتيال والاعتقال وملاحقة كوادر المقاومة الفلسطينية لن تحقق أهدافها بالقضاء علي صنّاع الانتفاضة.
وقال المصدر في تصريح له اليوم الجمعة 18-4-2008 وصل نسخة عنه ؛ إن ما حدث بالأمس في جنين من عملية اغتيال ضد قادة سرايا القدس واليوم في نابلس ضد قادة السرايا وكتائب الأقصى إنما تأتي في إطار محاولات حكومة فياض للقضاء على كل من يحمل البندقية ويرفض العفو الصهيوني، وأن هذه الاغتيالات وقعت بعد أوامر من دايتون.
وكشف المصدر أن هناك معلومات رسمية لدى المقاومة بأن حكومة فياض سلمت الجنرال الأمريكي قائمة بأسماء عشرات المقاتلين الذين يرفضون تسليم سلاحهم والعفو عنهم، وأشارت إلى أنها لم تعد قادرة على اعتقالهم وملاحقتهم وأنهم يتمتعون بشعبية بين الأهالي والمواطنين ولا يمكن القضاء عليهم إلا باغتيالهم أو اعتقالهم على أيدي الاحتلال.
ودعا المصدر كافة المقاومين في محافظات الضفة المحتلة لأخذ كافة الاحتياطات الأمنية اللازمة ومواجهة كل من يحاول اعتقالهم أو اغتيالهم.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بمحافظات الضفة المحتلة أن هناك حالة من التنسيق الأمني الكبير بين أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية التابعة لحكومة فياض وبين أجهزة أمن دولة الكيان الصهيوني، التي تعمل في مدن الضفة المحتلة بحرية مطلقة ولا تجد من يطلق الرصاص باتجاهها سوى المقاومين الذين يحملون أرواحهم على أكفهم.
ودعا المصدر السلطة الفلسطينية أن تحمي أبناء شعبها، وليس أن تفتح الطريق بانسحاب عناصرها من الشوارع أمام دبابات وآليات العدو الصهيوني الذي يبطش بالمواطنين ويقوم بعمليات إذلال بحقهم.
الاغتيالات الأخيرة في جنين ونابلس تمت بأوامر من دايتون وبتنسيق مع السلطة بعد فشلها في القضاء علي المقاومة
فلسطين اليوم : جنين
أكد مصدر مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي بالضفة المحتلة أن تواصل عمليات الاغتيال والاعتقال وملاحقة كوادر المقاومة الفلسطينية لن تحقق أهدافها بالقضاء علي صنّاع الانتفاضة.
وقال المصدر في تصريح له اليوم الجمعة 18-4-2008 وصل نسخة عنه ؛ إن ما حدث بالأمس في جنين من عملية اغتيال ضد قادة سرايا القدس واليوم في نابلس ضد قادة السرايا وكتائب الأقصى إنما تأتي في إطار محاولات حكومة فياض للقضاء على كل من يحمل البندقية ويرفض العفو الصهيوني، وأن هذه الاغتيالات وقعت بعد أوامر من دايتون.
وكشف المصدر أن هناك معلومات رسمية لدى المقاومة بأن حكومة فياض سلمت الجنرال الأمريكي قائمة بأسماء عشرات المقاتلين الذين يرفضون تسليم سلاحهم والعفو عنهم، وأشارت إلى أنها لم تعد قادرة على اعتقالهم وملاحقتهم وأنهم يتمتعون بشعبية بين الأهالي والمواطنين ولا يمكن القضاء عليهم إلا باغتيالهم أو اعتقالهم على أيدي الاحتلال.
ودعا المصدر كافة المقاومين في محافظات الضفة المحتلة لأخذ كافة الاحتياطات الأمنية اللازمة ومواجهة كل من يحاول اعتقالهم أو اغتيالهم.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بمحافظات الضفة المحتلة أن هناك حالة من التنسيق الأمني الكبير بين أجهزة السلطة الفلسطينية الأمنية التابعة لحكومة فياض وبين أجهزة أمن دولة الكيان الصهيوني، التي تعمل في مدن الضفة المحتلة بحرية مطلقة ولا تجد من يطلق الرصاص باتجاهها سوى المقاومين الذين يحملون أرواحهم على أكفهم.
ودعا المصدر السلطة الفلسطينية أن تحمي أبناء شعبها، وليس أن تفتح الطريق بانسحاب عناصرها من الشوارع أمام دبابات وآليات العدو الصهيوني الذي يبطش بالمواطنين ويقوم بعمليات إذلال بحقهم.
تعليق