تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أعز محمد بن عبد الله وصحبه بمدد من عنده يو الأحزاب
والصلاة والسلام على من صبر وصدق وأدى الامانة محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه وسلم ...
أما بعد إخواني الكرام وقل البدء في تفاصيل إنفجار غضب أهل غزة وسخطهم على زعماء العرب وشعوب الصمت الإسلامية ، جراء حصار صهيوني بتواطء عربي "مصري بتحديد" نأتي هنا وقبيل الحديث عن الحصار و إنفجاره القادم إلى سؤال مهم وهو لماذا حصار غزة ؟!!!
تعالوا بنا نعود قليلا إلى الماضي وبالتحديد 25 / 1 / 2006 م يوم الإنتخابات التشريعية الفلسطينية والتي خاضتها كلٍ من حماس وفتح ... بدءت الإنتخابات وكانت المناوشات .... وأتى هنا الخبر الذي أفجع العالم المسمى زورا وبهتانا بالديمقراطية (حماس تكتسح فتح في الإنتخابات التشريعية )
وبدءت دولة الكيان الصهيوني ومن خلال عملائها داخل غزة بزرع بذور فتنة ليجني ثمارها زارعوها ....
انتهى المطاف بنا إلى الحسم العسكري في غزة ...
الآن حماس تمسك بزمام الأمور في غزة ... لم يحلو بال الكثيرين من عملاء يهود فأخذوا يخططوا ويدبروا بدلاً من يهود نفسه ....
وبدءت فكرة الصار الغاشم ومعاقبة شعب غزة على قرارهم الديمقراطي .....
أغلقت المعابر المرتبطة بدولة العدو الصهيوني وكذلك المصرية !!!!
سياسة صهيونية أمريكية وبتواطء عربي تفرض على غزة حياة الذل ...
حذرت الفصائل في غزة من إنفجار يهدد المنطقة بأكملها فكان الإنفجار الجزئي عندما تم تفجير الحدود وتدفق أهل غزة إلى العريش المصرية .....
وعاود أهل الشقاق والنفاق ليكيلوا كيل الإهامات على مصر لسماح للفلسطينين بعبور حدوده ... وكانت الضغوط الأمريكية على مصر بالتهديد والوعيد ... وكان الإنصياع لهذه الاوامر ... ونُفِذت القرارات الصهيونية الأمريكية ... وعاد الحصار من جديد واشتدت الأزمة ... فلم يبقى الكثير الكثير على الإنفجار فقد تكون الساعات المقبلة إنفجار ضخم يسمع صدى صوته من الخليج أو تصل شظاياه هناك بطريقة أو بأخرى ...
اليوم لا كهرباء ... لا ماء ... لا تعليم .... لاصحة " وبالأصح لا حياة في غزة !!!" لاحياة في غزة لأن أهلها رفضوا حياة الذلة وأبوا الإنكسار والإنصياع لقرارت العصابة الدولية التابعة للدولة العبرية ... قرروا الموت على ان يعيشوا حياة الذل ....
الجيش الصهيوني وحكومته ومنافقيه يشتدوا غيضة على هذا الصمود الإسطوري ... والذي حطم الارقام القياسية في الصمود ... بدءت الأوامر تنهال على الجيش الصهيوني بعد العدة وتجهيز الخطة لإجتياح غزة !!!
ورافقه ذلك وللأسف الشديد إنتشار صهيوني على الحدود المصرية آسف إنه إنتشار الجيش المصري بنكتة جديدة حفظ الحدود ...
إذن غزة في دائرة محكمة الإغلاق ... ولكنهم نسوا أن يغلقوا فتحة لا تغلق إنها فتحت بوابة السماء وكانت سهام الليل ....
أصابت سهام الليل لتشفي غليل غزة وشبابها ونساءها وشيوخها ليخرج علينا فرسان سرايا القدس وألوية الناصر وكتائب المجاهدين ليخترقوا الحدود ويصلوا إلى معبر ناحال عوز وينفذوا أولى بشائر إنهيار الحصار فيقتلوا 3 صهاينة ويعود المجاهدين بسلام وإستشهاد أحد فرسان العملية والتي سميت كسر الحصار ....
الحمد لله الذي أعز محمد بن عبد الله وصحبه بمدد من عنده يو الأحزاب
والصلاة والسلام على من صبر وصدق وأدى الامانة محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه وسلم ...
أما بعد إخواني الكرام وقل البدء في تفاصيل إنفجار غضب أهل غزة وسخطهم على زعماء العرب وشعوب الصمت الإسلامية ، جراء حصار صهيوني بتواطء عربي "مصري بتحديد" نأتي هنا وقبيل الحديث عن الحصار و إنفجاره القادم إلى سؤال مهم وهو لماذا حصار غزة ؟!!!
تعالوا بنا نعود قليلا إلى الماضي وبالتحديد 25 / 1 / 2006 م يوم الإنتخابات التشريعية الفلسطينية والتي خاضتها كلٍ من حماس وفتح ... بدءت الإنتخابات وكانت المناوشات .... وأتى هنا الخبر الذي أفجع العالم المسمى زورا وبهتانا بالديمقراطية (حماس تكتسح فتح في الإنتخابات التشريعية )
وبدءت دولة الكيان الصهيوني ومن خلال عملائها داخل غزة بزرع بذور فتنة ليجني ثمارها زارعوها ....
انتهى المطاف بنا إلى الحسم العسكري في غزة ...
الآن حماس تمسك بزمام الأمور في غزة ... لم يحلو بال الكثيرين من عملاء يهود فأخذوا يخططوا ويدبروا بدلاً من يهود نفسه ....
وبدءت فكرة الصار الغاشم ومعاقبة شعب غزة على قرارهم الديمقراطي .....
أغلقت المعابر المرتبطة بدولة العدو الصهيوني وكذلك المصرية !!!!
سياسة صهيونية أمريكية وبتواطء عربي تفرض على غزة حياة الذل ...
حذرت الفصائل في غزة من إنفجار يهدد المنطقة بأكملها فكان الإنفجار الجزئي عندما تم تفجير الحدود وتدفق أهل غزة إلى العريش المصرية .....
وعاود أهل الشقاق والنفاق ليكيلوا كيل الإهامات على مصر لسماح للفلسطينين بعبور حدوده ... وكانت الضغوط الأمريكية على مصر بالتهديد والوعيد ... وكان الإنصياع لهذه الاوامر ... ونُفِذت القرارات الصهيونية الأمريكية ... وعاد الحصار من جديد واشتدت الأزمة ... فلم يبقى الكثير الكثير على الإنفجار فقد تكون الساعات المقبلة إنفجار ضخم يسمع صدى صوته من الخليج أو تصل شظاياه هناك بطريقة أو بأخرى ...
اليوم لا كهرباء ... لا ماء ... لا تعليم .... لاصحة " وبالأصح لا حياة في غزة !!!" لاحياة في غزة لأن أهلها رفضوا حياة الذلة وأبوا الإنكسار والإنصياع لقرارت العصابة الدولية التابعة للدولة العبرية ... قرروا الموت على ان يعيشوا حياة الذل ....
الجيش الصهيوني وحكومته ومنافقيه يشتدوا غيضة على هذا الصمود الإسطوري ... والذي حطم الارقام القياسية في الصمود ... بدءت الأوامر تنهال على الجيش الصهيوني بعد العدة وتجهيز الخطة لإجتياح غزة !!!
ورافقه ذلك وللأسف الشديد إنتشار صهيوني على الحدود المصرية آسف إنه إنتشار الجيش المصري بنكتة جديدة حفظ الحدود ...
إذن غزة في دائرة محكمة الإغلاق ... ولكنهم نسوا أن يغلقوا فتحة لا تغلق إنها فتحت بوابة السماء وكانت سهام الليل ....
أصابت سهام الليل لتشفي غليل غزة وشبابها ونساءها وشيوخها ليخرج علينا فرسان سرايا القدس وألوية الناصر وكتائب المجاهدين ليخترقوا الحدود ويصلوا إلى معبر ناحال عوز وينفذوا أولى بشائر إنهيار الحصار فيقتلوا 3 صهاينة ويعود المجاهدين بسلام وإستشهاد أحد فرسان العملية والتي سميت كسر الحصار ....
إذن مخطئ من قال بأن الإنفجار سيكون إتجاهه إلى مصر فقط ؟!!!!
ولكن هل ستحصل مصر على نصيب الأسد في هذا الإنفجار ؟!!!!
لنترك الأيام القادمة تبشرنا بإنهيار الحصار .....
ولكن هل ستحصل مصر على نصيب الأسد في هذا الإنفجار ؟!!!!
لنترك الأيام القادمة تبشرنا بإنهيار الحصار .....
ملاحظة *** المقصود بمصر "كافة الدول العربية والإسلامية دون إستثناء وإنما بدلناها بمصر لأنها بالواجهة " فالقرار عربي إسلامي .....
أخوكم المحب
فجر الإسلام
شبكة حوار بوابة الاقصى
www.alaqsagate.net/vb
أخوكم المحب
فجر الإسلام
شبكة حوار بوابة الاقصى
www.alaqsagate.net/vb