لمن حافظ على الوصايا ** هنا نجدد البيعة لله ثم لأميننا العام

[فارس السرايا قادم]

هنا نجدد العهد والبيعة مع الله اولا ثم مع قيادتنا الراشدة واميننا العام الدكتور رمضان عبد الله شلح ونتقدم له بالتحية على أنه رفض الدنية في ديننا وقيمنا ومبادئنا ورفض مقابلة الكافر الامريكي جيمي كارتر هذا الكافر الذي ساهم في تأسيس الكيان الصهيوني على ارضنا وساهم في جلب الويلات لشعبنا الفلسطيني وقتل الكثير من المظلومين ايام الاحتلال الصهيوني لمصر رأيك غاية في الصواب يا أبا عبد الله فليس من المنطق اليوم أن يعمل هذا الكافر شي يخدم قضيتنا وهو من الذين كانوا سببا رئيسيا في معاناتنا
امض ابا عبد الله نحن خلفك ايها القائد نحن خلفك حتى الشهادة نحن خلفك ما كنت ثابتا على خيار الجهاد والمقاومة نحن خلفك اباعبد الله مادمت محافظا على دماء الشهداء ووصاياهم لاتنظر لتلك الزمرة التي باعت اهواءها للكفر وأصبحت تصافح الكفار دون خجل أو وجل من دماء الشهداء رضيت ان تتحالف مع الكفر من أجل الكراسي والدنيا الزائفة ونسيوا أن الكفر ملة واحدة وأن الكفار بعضهم أولياء بعض أليس ذلك قول الله عزوجل
بوركت أبا عبدالله بوركت نظراتك وكلماتك وزفراتك التي تشعرنا فيها بأنك من زمن الصحابة بل رجل من زمن النصر زمن صلاح الدين رجل قادم من عزة الامة حاملا لواء الجهاد والمقاومة لايغرك من خذلك ولا من خالفك بارك الله فيك ابا عبد الله وحفظك الله شعلة ونورا للاسلام والجهاد وفلسطين 66:6 66:6 22:2 22:2 55:5 55:5 13:13

[شبل السرايا-ابو جهاد]

بارك الله فيك أخي فارس السرايا قادم


كلنا خلفك يا أبا عبد الله

قلبا وقالبا