سيارات غزة توقفت عن العمل ولا يوجد سيارات الا القليل سيارات "الغاز"

[المقاتل الحربي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الآن لا يوجد سيارات فى غزة جميعها متوقفة عن العمل
الا سيارات الغاز التى تعمل
حسبنا الله ونعم الوكيل
وحق أنبوبة الغاز 120 شيكل صار
أغيثو غزة يا عرب .........

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

وقف إمدادات الوقود لغزة شل نحو 85% من قطاع النقل ونحو 50% من خدمات التعليم والصحة



أكد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، اليوم، أن وقف إمدادات قطاع غزة بالوقود من قبل سلطات الاحتلال، تسبب بشلل نحو 85% من قطاع النقل والمواصلات، وتعطيل 50% من العملية التعليمية، وإغلاق 145 محطة وقود.
وقال المركز إنه ينظر بقلق شديد لاستمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف إمدادات الوقود اللازم لحياة السكان المدنيين في قطاع غزة.
وأضاف المركز في بيان له اليوم، أن وقف الإمدادات هذا أسفر عن توقف نحو 50% من خدمات التعليم، حيث عجز طلبة المدارس والمعاهد والجامعات والعاملون فيها عن الوصول إلى مرافقهم التعليمية، وعن توقف قطاع النقل والمواصلات في مدن وقرى ومخيمات قطاع غزة بشكل شبه كلي، وبات يخشى من شلل تام لكافة مرافق الحياة الأساسية، كخدمات توصيل مياه الشرب، ومعالجة مياه الصرف الصحي، وجمع النفايات من الشوارع والأحياء السكنية، كما انخفضت نسبة المرضى المراجعين للمرافق الصحية بأكثر من 25% بسبب عدم توفر وسائل النقل والمواصلات، فضلاً عن عجز مئات الطواقم الطبية في الوصول إلى أماكن عملهم في تلك المرافق.
وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أوقفت في 09/04/2008، تدفق إمدادات الوقود والمحروقات المقلصة أصلاً إلى قطاع غزة، ما فاقم الأوضاع الإنسانية في مدن وقرى ومخيمات القطاع المتدهورة أصلاً، جراء استمرار فرض العقاب الجماعي على سكان القطاع المدنيين.
ووفقاً لمتابعة المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وتقارير باحثيه من محافظات القطاع المختلفة، فقد أصبح القطاع أشبه بمدينة أشباح، خاصة في أوقات الصباح وبعد الظهر، وأغلقت نحو 145 محطة توزيع للوقود، وتوقفت كافة شركات البترول والغاز والمحلات عن العمل كليا بسبب عدم وجود كافة أنواع المحروقات فيها.
وحسب المركز فإنه ومصادر محلية مختلفة، تعطل أكثر من 85% من حركة النقل والمواصلات، بما فيها المركبات العامة والخاصة، بين المحافظات، ومواصلاتها الداخلية.
وقال المركز إن معظم سيارات الإسعاف توقفت عن أداء عملها في نقل المرضى، بسبب نفاد الوقود، فيما بدأت الوزارة باستخدام الاحتياطي المحدود لتشغيل المراكز الصحية، والأجهزة الضرورية في المستشفيات، محذرا من أن نفاد احتياطي الوقود المحدود لديها، سيشل كافة مؤسسات القطاع الصحي، وسيارات الإسعاف التي تعمل بشكل مؤقت.
وأكد أن الحصار المفروض على قطاع غزة هو شكل من أشكال العقوبات الجماعية وأعمال الانتقام التي تقترفها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين، ويشكل ذلك انتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، والخاصة بحماية المدنيين في أوقات الحرب، ولقواعد القانون الدولي لحقوق الإنسان، لا سيما العهدين الأول الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والثاني بالحقوق المدنية والسياسية.
وجدد المركز مناشدته للمجتمع الدولي، وخاصة الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، بالخروج عن صمته، والضغط الفاعل على سلطات الاحتلال الإسرائيلي لرفع المعاناة الإنسانية عن آلاف الفلسطينيين من أبناء القطاع، وذلك من أجل رفع الحصار نحو 1.5 مليون فلسطيني من سكان قطاع غزة، والسماح الفوري والحر لوصول إمدادات القطاع واحتياجاته الضرورية من الوقود والمحروقات، وكافة الاحتياجات الأساسية كالأغذية والأدوية، مذكرا المجتمع الدولي بالتزامه باحترام قواعد القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان، وكفالة احترامهما.

[المقاتل الحربي]

سيارات غزة تتوقف تماما عن السير.........

بعد حصار دام تسعة أشهر علي قطاع غزة والذي يعيش فيه حوالي مليون ونصف المليون فلسطيني .
وبعد قطع لجميع مستلزمات الحياة اليومية من كهرباء ووقود ودواء وتقليص في كميات المياه، أصبح المواطن الفلسطيني يعاني من حياة ......!!
فقط اسمها حياة ،في الفترة الأخيرة من الحصار شهدنا قطع في كميات الوقود التي تستخدم في شركة توليد الكهرباء في غزة وتم قطع التيار الكهربائي عن غزة بشكل كامل وباتت غزة تعيش بظلام دامس .........
وفي نفس الوقت كانت تصل كميات قليلة جدا من الوقود للسيارات عبر محطات الوقود .......وبعد تقليص كبير في هذه الكميات ، تم قطع الوقود بالكامل عن غزة اليوم وبدت شوارع غزة المزدحمة دائما بالسيارات فارغة منها حتي أدي الي اضطرار السكان الي التنقل مشيا علي الأقدام .
حصار لم يشهد العالم مثيلا له ...............ويبقي السؤال بعد كل هذا ماذا بقي لإسرائيل أن تقطع ؟!!
(احذروا غضب غزة.............وليتحمل الجميع المسؤولية) رسالة من كل فلسطيني غزاوي باتت تردد علي الفضائيات وبالتحديد فضائية الأقصي التي تبث من غزة...


__________________

لن نركع أبدا ولن نلين رغم ....الحصار.....ورغم القصف ....ورغم الظلم ....وستبقي (غزة العزة مقبرة للغزاة) فلسطيني وطبعي عنيد.

[أبو غلوه]

حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم الطف باهلنا بغزة هاشم

[المقاتل الحربي]

للاسف الشديد يبدو اننا نعيش في واقع اصبح المواطن فيه اخر اهتمامات المسؤولين، فلم نجد وزيرا ذهب للعمل بسيارة اجرة او نقص عنه وقود سيارته
فهل وفر وزير المواصلات الوقود لكافة المواطنين وهل وفر وزير الاقتصاد الغذاء والطعام لكافة المواطنين وبالاسعار المعقولة وهل وفر وزير التعليم السبل الممكنة للطلبة حتى يلتحقوا بجامعاتهم للاسف الشديد الوزراء كانوا بالامس ام باليوم هم نفس العقلية ونفس اللامبالاة بالمواطن والوطن وليس امامنا سوى ان نتذكر الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين رفض اكل الخبز بالزيت حتى ياكله كافة المسلمين و عمر بن عبد العزيز وقصة المآثورة في هذا المجال، فاين انتم يا وزراؤنا من كل ذلك ( حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا ) .

[المقاتل الحربي]

سيارات غزة تتوقف أكثر مما تعمل


طوابير طويلة من السيارات والشاحنات تصطف أمام محطات الوقود تقف بجانبها وجوه عابسة أعياها إرهاق الانتظار تتبادل همومها وتصبّر أنفسها.. مشهد أصبح مألوفًا في قطاع غزة منذ أشهر بعد أن بدأت إسرائيل في تقليص كميات الوقود التي تزود بها القطاع.
فمنذ ساعات الفجر الأولى تبدأ طوابير السيارات بالاصطفاف أمام محطات الوقود؛ لحجز دور لعلها تحصل في نهاية اليوم على حصة متواضعة من السولار تمكنها من العمل ولو لبعض الوقت، وربما تنفد كمية الوقود من المحطة قبل أن يصل الدور إلى بعضهم.

علامات الغضب والضجر باتت واضحة على وجوه عشرات سائقي المركبات العمومية، ممن أجبروا على الانتظار بمركباتهم في طوابير طويلة أمام إحدى محطات تعبئة الوقود في مدينة غزة، ولم يخلُ الانتظار من مشادات كلامية أحيانًا تصل إلى الاشتباك بالأيدي بين بعض السائقين الغاضبين، وأحيانًا مع أصحاب المحطات.

وبدأت إسرائيل بتقليص تدريجي لكميات الوقود بأنواعه إلى القطاع منذ سيطرة حماس عليه في يونيو الماضي كنوع من العقاب الجماعي. ولا تسمح إلا بمرور ما يقارب 20% من احتياجات القطاع من السولار، وأقل من 40% من البنزين و60% من غاز المنازل.
إنها مأساة

أبو رامي سائق سيارة أجرة يقول لإسلام أون لاين: "إنها مأساة نتجرعها كل يوم، عدة أيام وأنا أبحث عن سولار للسيارة وعندما تمكنت من الحصول على دور أمام إحدى محطات الوقود رفض العامل في المحطة تزويدي بأكثر من 20 لترًا من السولار (الكمية المسموح ببيعها بعد أزمة الوقود)؛ وها أنا أعود مرة أخرى وأقف منذ الليلة الماضية أمام المحطة وكأننا أضحينا متسوّلين".

أما أبو ضياء الخليلي سائق آخر فأكد أنه قضى ما يزيد على 4 ساعات ينتظر لتزويد مركبته بالسولار دون أن يصل دوره، لافتًا إلى أن مركبته باتت تتوقف أكثر مما تعمل، "نحن نقف على محطات الوقود أكثر مما نعمل"، بحد قوله.

سوق سوداء للوقود

وفي ظل هذه الأزمة، باتت للوقود الذي أصبح معروفًا في القطاع بـ"الذهب الأسود" سوقًا سوداء يباع فيها بأضعاف سعره الحقيقي بعيدًا عن أعين السلطات.

وحدا هذا بسلطة الطاقة في القطاع إلى تحذير المواطنين من تجارة الوقود خارج محطات الرخصة، مشددة أن من يخالف ذلك سيخضع للمحاسبة.

ورغم هذا التحذير أشار محمود حمادة أحد السائقين إلى أنه يضطر لشراء الوقود من السوق السوداء بأضعاف مضاعفة في بعض الأحيان، حيث يقول "هذا أفضل من أن أضيع يومين أنتظر أن أتزود بعشرين لترًا أمام إحدى المحطات".

وأعرب حمادة عن اعتقاده بوجود علاقة ما بين تجار السوق السوداء وبعض مالكي محطات تعبئة الوقود، مطالبًا بفرض رقابة على محطات تعبئة الوقود المنتشرة في القطاع، وبتوزيع كميات الوقود التي تصل بشكل عادل على السائقين.

ورغم أن محطة الشوا في غزة، أغلقت أبوابها ووضعت لافتات تفيد بنفاد ما لديها من وقود، فإن السائقين تجمعوا أمامها. وأعرب أحد العاملين بالمحطة عن تذمره قائلا: "السائقون لا يستوعبون.. يريدون الحصول على الوقود عنوة حتى لو لم يكن موجودًا".

وأضاف: "معظم المحطات أوشكت أن تخلو من الوقود، الأزمة معقدة والقطاع يحتاج لنهر من الوقود حتى تحل الأزمة".

لجنة للأزمات

وفي تعليقه على الأزمة، قال محمود الخزندار نائب رئيس جمعية موزعي البترول بالقطاع: إن الجمعية شكلت لجنة إدارية للأزمات.

وأوضح أن اللجنة ربما ستتخذ قرارًا بالامتناع عن استقبال أي كمية وقود أو بضائع إذا لم يتم تنظيم إمداد القطاع بشكل مستمر. وقال: إن كمية السولار التي تصل للقطاع كل شهر تبلغ 70 ألف لتر، بينما يحتاج القطاع شهريًّا إلى 360 ألف لتر، فيما قلصت إمداد البنزين للقطاع إلى أقل من 40% من احتياجاته.

وأشار الخزندار إلى أن شركات القطاع تشتري الوقود بأغلى الأسعار في العالم، "ومع ذلك تتعامل معنا إسرائيل وكأننا نتسول الوقود.. نحن نشتريه منها بأغلى الأسعار في العالم".

أزمة ركاب أيضًا

في المقابل، انعكست أزمة الوقود على المواصلات في القطاع، فبينما تقف سيارات الأجرة على أبواب محطات الوقود يقف المواطنون والركاب على جانبي الطرق أقصى أمانيهم أن يجدوا سيارة تُقِلّهم إلى مقصدهم.

ففي مدينة خان يونس جنوب القطاع عاد مئات الطلبة إلى بيوتهم بعد أن ذهب انتظارهم لسيارة تُقلّهم إلى جامعاتهم في مدينة غزة أدراج الرياح، وضاع عليهم يوم دراسي كامل.

الطالب أحمد المصري قال ساخرًا: "الحمد الله أننا لم نجد سيارة؛ لأننا لو وجدنا للوصول للجامعة فلن نجد سيارة للعودة وننام مشردين في غزة.. نعود بكرامتنا أحسن!".

إيمان طالبة جامعية انفجرت باكية على جانب الطريق بعد أن طال انتظارها قائلة "3 أيام يا رب لا أجد سيارة لأصل للجامعة".

وتضيف مخاطبة صديقتها بصوت مرتفع: "إن وجدت فإما بعد أن يذهب الوقت وتنتهي المحاضرات أو تكون السيارة مكدسة والركاب فوق بعضهم البعض.. الاحتلال دمّر حياتنا".

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

[المقاتل الحربي]

لأنها غزة ..أرض العزة >>وحتى تبقى عالعهد..شاركنا فى حملة لأجلك ياغزة ..