إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آخر أخبار مجاهدي التنفيذية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    منذ إعلان الجبهة الشعبية عدم مشاركتها في حكومة المحاصصة مابين فتح وحماس بدء كيل الاتهامات للجبهة الشعبية من بعض القيادات السياسية والمحسوبة على حماس فيما انبرأ العديد من الأقلام والشخصيات في التطاول علي الجبهة الشعبية والكل يدرك جيدا من هي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في القاموس السياسي الفلسطيني وفي الميدان النضالي والكفاحي , وفي ميدان الالتزام والتمسك بالثوابت الوطنية والدفاع عنها في أحلك الظروف ان من حق الجبهة الشعبية عدم الدخول في حكومة المحاصصة مستندة في ذلك إلى هبوط مستوي البرنامج السياسي لاتفاق مكة والذي جاء دون المستوى المطلوب وهبوط عن وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني والتي كانت محل إجماع وطني وشعبي فلسطيني واعتقد ان تلك الوثيقة شكلت لأول مرة نقطة توافق واتفاق على البرنامج السياسي وعلي الحد الأدنى من الثوابت الوطنية الفلسطينية منذ إعلان وثيقة الاستقلال ليأتي اتفاق مكة والذي نحترم ونقدر فيه إيقاف وتحريم الاقتتال الفلسطيني ولكن كتاب التكليف اعتقد انه ضبابي ويكتنفه الكثير من الغموض فما يعنيه أدعوكم إلى احترام قرارات الشرعية الدولية والاتفاقات التي وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية فما هي درجة الاحترام ؟ او حتى مشاركة الجبهة في الحكومة وهذا يخضع الى الرؤية السياسية للجبهة ويمكن للجبهة ان تشترك في الحكومة وتتحفظ على كتاب التكليف كما حصل مرات عديدة ويمكن ان يكون موقف الجبهة موقف تكتيكي فهي قد تخطئ او قد تصيب وهذا حقها الطبيعي ومن حق الآخرين ان يقيموا وينتقدوا النقد البناء الديمقراطي القائم على احترام الرأي والرأي الأخر لا بأسلوب التهجم والتجريح والمزايدة وكأن حكومة حماس هي حكومة ربانية والدخول فيها فرض عين على الكل اعتقد ان موقف الجبهة هو موقف سياسي نابع من احترام الذات والثوابت والحقوق الوطنية وتجسيدا للوحدة الوطنية بكافة أشكالها قولا وفعلا وليس بالشعارات والخطب البراقة والرنانة وبريق السلطة والحكومة والوزارات لم يغوي الجبهة بالدخول على حساب الموقف والثوابت وعبر تاريخ الجبهة الممتدة جذوره أربعين عام من النضال والكفاح لم تساوم في يوم من الأيام لا على موقف ولا على الثوابت ولم تكن متلونة بلون المراحل والأزمنة والمشاريع السياسية ولم تتساوق في يوم من الأيام مع اى مشروع سياسي والقاصي والداني يشهد لها بسلامة موقفها وقدرتها على استكشاف المستقبل وإعطاء التحليل العلمي الدقيق للأحداث والتطورات , ولكن بريق السلطة والحكومة أعمى الكثير عن رؤية الحقيقة وجعلهم يتنازلوا عن الثوابت من اجل الوصول إلى السلطة واتفاق مكة وكتاب التكليف دليل على ذلك والتقاسم الوظيفي مابين الحركتين حماس وفتح لتوظيف آلاف من عناصر الحركتين بناءا على الانتماء الحزبي وليس على أساس الكفاءة وتكافؤ الفرص يفتح الشهية للاستمرار في خط التنازل . وردا على المزايدات والتقليل من دور الجبهة الشعبية نريد ان نوضح بعض النقاط للتاريخ والأجيال القادمة فقط 1. لم تكن الجبهة من طلاب الحقائب :.... بخصوص الحقائب الوزارية حينما فازت حماس في الانتخابات وبدء هنية مفاوضاته لتشكيل الحكومة العاشرة كان هناك توافق ما بين الجبهة وحماس وعرض ثلاث وزارات على الجبهة والذي أحال عدم الدخول إلى تلك الحكومة هو عدم اعتراف حماس بمنظمة التحرير ولو كان بريق الوزارات يغوي الجبهة لدخلت تلك الحكومة وفي الحكومة الحالية عرض وزارتين ولكن الجبهة لم تكن في يوم من الأيام طالبة مناصب ووزارات وسلطة وجاه على حساب الموقف والثوابت الوطنية لكي يأتي البرد ويل ويزايد على الجبهة حينما يقول ان موقف الجبهة يتقاطع مع الموقف الأمريكي بتجريد الحركة من الوزارات ونحن نقول لسيد بردويل أنت تعرف جيدا أين الجبهة من الإدارة الأمريكية والتي لم تبحث في يوم من الأيام عن قناة اتصال او وساطة من اجل فتح حوار للمساومة على القضية الفلسطينية كما فعل السيد احمد يوسف عبر وثيقة الدولة ذات الحدود المؤقتة مع الأوروبيين او عبر اللقاءات المكوكية التي قام بها الزهار مع القيادات الصهيونية في تل أبيب وهذه اعترافاته كما ان الجبهة لم تطلب من احد الضغط على إسرائيل من اجل ان تعترف بها كما فعل السيد خالد مشعل حينما طلب من الرئيس بوتن للضغط على إسرائيل للاعتراف بالحكومة الجديدة . 2. هذه الحكومة ليست حكومة وحدة وطنية بقدر ما هي حكومة الثنائية والمحاصصة فكيف يتم الاتفاق على البرنامج السياسي وعلى تقسيم الوزارات والمحاصصة الوظيفية دون إشراك الكل في اتخاذ القرار فالشريك في الدم والمصير شريك في القرار , فقضية المحاصصة بالنسبة لحركة حماس هي هدف وطموح سعة إليه الحركة منذ 6 نيسان عام 1990 م عندما وجهة الحركة رسالة الى المجلس الوطني الفلسطيني ردا على دعوة المجلس الحركة للمشاركة فيه طالبت الحركة في البند السابع أن تحصل حماس على حقها المتناسب مع حجمها وثقلها في جميع مؤسسات المنظمة وأجهزتها وكان هم الحركة هو المحاصصة قبل البرنامج السياسي . 3. منظمة التحرير.....الجبهة قاطعة دورة المجلس الوطني المنعقد في غزة وانسحبت من اللجنة التنفيذية في 10/9/1993وبقائها لايعني اعترافها بالاتفاقات الموقعة من قبل القيادة المتنفذة في منظمة التحرير ولا يمكن الانسحاب من منظمة التحرير باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وهي بيت كل الفلسطينيين ونتاج لتضحيات جسام وكيان حافظ على الهوية واستقلالية القرار الوطني عبر أربعين عام من تاريخ ثورتنا فيما زال الآخرون رهينة المال السياسي ومشاريع خارجية . 4. لا يحق لتجار الدين ولمن تلطخت أيديه بالدم الفلسطيني واستباح الحرمات من قتل الأطفال والنساء والشيوخ وإعدامات امام الأطفال وقصف المنازل بالصواريخ وتدمير المؤسسات الوطنية وفق فتاوى دينية قائمة على التكفير والتخوين وتجيز القتل على الهوية الحزبية من اجل السلطة والجاه والمال من المزايدة على نقاء يد الجبهة الشعبية وسلاحها من الدم الفلسطيني فهي اطهر من الطهر وأنقى من النقاء وأعف من العفاف وحرب أيلول الأسود لم تكن صنيعة الجبهة الشعبية ولا من أوغل في الدم العربي بل كانت حربا فرضت على الفلسطينيين من قبل الثالوث الأمريكي وإسرائيل والرجعية العربية من اجل إخراج المقاومة من أكثر دول الطوق تتمتع بأطول حدود مع الوطن المغتصب ومن اكبر تواجد للاجئين على أراضيها فمعذرة لمن لا يقرأ التاريخ ولمن لا يمتلك القدرة التحليلية والرؤية السياسية ولمن كان يرتمي بأحضان النظام العربي. 5. حرية الرأي والتعبير والمعتقد والفكر والممارسة هي حق لكل المواطنين وحرية يجب ان يضمنها القانون الأساسي ولا يمكن لأحد أن يستخدم الدين في كم الأفواه وفرض الآراء على البشر بسم الدين والتكفير والتخوين وما حصل في قطاع غزة من اقتتال داخلي كان باسم الدين وبفتاوى وخطب دينية وبتنفيذ حركة دينية ويجب الابتعاد عن ثقافة الديماغوجيا والاستهتار بعقول البشر وأخيرا أقول الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ويجب ان لا يفسد وان التعددية والاختلاف في الآراء والتصورات شئ ايجابي يغني ويثرى التجربة وضرورة حماية أي خطوة توحيدية من الوقوع في دوائر الانفعال وردة الفعل والانطلاق من القواسم المشتركة وعدم التركيز على الخلافات الفئوية

    تعليق


    • #32
      رد على المدعو ابو العباس قلة الرد عليك رد هذة هي اخلاقك وكما يقول المثل اترك الكلاب تنبح ودع القافلة تسير..... ويكفي الجبهة فخرا ان يدها لم تلطخ بدماء الابرياء وسبقى سلاحها نظيفا لا يوجه الا للاحتلال

      تعليق


      • #33
        لكل زمن رجاله وقضاته وثواره وأدباؤه ورموزه ، يعبرون عن نبض الوطن ونبض الشعب بأخلاق الثوار ودماثة المتزنين نفسيا وأخلاقياً ، ولكل وطن قديسوه ممن يزرعوا الأرض بحبات الدم فتنبت ثوره ونضال وأجيال على الدرب ، قديسون يطهروه من دنس التافهين المتسلقين الذين ترعرعوا على هامش التفاهة والتعلق بأذيال الشرفاء ، ، وفي زمن التفاهة والردة الوطنية يخرج أولئك التافهين من عمق المياه الضحلة الراكدة المليئة بالجراثيم والفيروسات لتبث سمومها وتغزو الجسد العفيف . فالوطن العربي عامة وفلسطين خاصة تم غزوها من جيوش التافهين ، الدمى صناعه الأسياد ، وعليه فلا بد أن نقبل بيننا وفي أجسادنا هذه الجرائيم لأنه زمن التفاهة ، زمن العبيد التي تريد أن تتعالي على الأسياد ، وتتحرر من شرنقة البذاءة التي عاشت بها وفيها ولكن بلا جدوى ، فتركيبتهم الجسدية والنفسية لا تنم عن اتزان، لأنهم لم يتعلموه في مدارس الوطنية والشرف ، بل تعلموه في حظائر الماشية . تهل علينا يوميا الجرذان لتتحفنا وتطربنا بخربشات أظافرها على رمال الوطن الطاهرة محاولة تشويه الصفحة الناصعة التي خطها الشهداء بدمائهم عبر مسيرة كفاحية طويلة ، أمسك بها المقاتل الفلسطيني بوطنه همًا وحبا ، ناكراً ذاته متجاوزًا آلامه ، فولد القادة وولد الأدباء من رحم فلسطين الطاهرة ، فدون التاريخ بأحرف من نور قائد استشهد وهو منتصب القامة ، قائد أعترف العدو والعالم بحبه لفلسطين وقضيته ، إنه الوديع " وديع حداد " خاطف الطائرات وصاحب إستراتيجية فلسطين القضية والأمل وصاحب الشعار الأشهر في تاريخ ثورتنا المعاصرة " وراء العدو في كل مكان"، فحاول التافهون تشويهه والنيل منه تاريخيًا ، مرددين ما حاول العدو الصهيوني ترديده لتشويه خاطف الطائرات للتعريف بقضيته ، وقائد الفعل العسكري المميز ، ولكن هيهات هيهات فالكلاب ترقص على جثث الأسود، فتبقي الكلاب كلاب، والأسود أسود ، وعلى الضفة الأخرى يبتسم القلم ويرسم أرض البرتقال الحزين وأم سعد ، ويتعملق جبلاً صامداً يحفر على صخوره اسم فلسطين ، شهيد الأدب والكلمة القضية " العظيم غسان كنفاني ، ولا زالت رام الله تشهد وتدون بدم أبو على مصطفي اسم حزب لم ينكسر ولم يتنازل ولم يتجرع كأس النذالة ، فتعالي عن كل المؤامرات الداخلية والخارجية وقال " لا " لحكومة السقوط ، لن اسقط كما سقط اللاهثون خلف الوزارات ومليارات الملوك ، كلمة " لا " رسمها الفارس سعدات على جدران سجن أريحا ومعه من ثأروا لأمينهم العام ولشعبهم خلال شهر، قتلة زئيفي العنصري ، رسمها الأبطال بلا صواريخ وقاذفات ومضادات دروع ، بلا فتاوي تكفر وتلعن وتخون ، بلا أقلام تافهة تسعي لنيل أحد المقاعد في سلم التحزب ، تلهث وتسابق الزمن لتلحق بركب من لحقوا بسفينة مد فوعي الأجر . إنهم رفاق تكاثفوا وتضامنوا خلف فلسطين ، آمنوا بالشراكة بالدم والتوحد ، أما شراكة المصالح والتقلب حسب حالة المناخ فهي شراكه من أرادوا الاستيزار على حساب شعبهم وقضيته العادلة . نتجاوز آلامنا ونحلق نسوراً في سماء وطننا نرسم الملحمة مع فصائل الفعل الوطني ، نتجاوز جرحنا ونتوحد أمام عدو واحد هو عدو فلسطين ، نجير أقلامنا لفلسطين ولشعب فلسطين ، ندفع الثمن من دمنا ودم أبناءنا ، ومن مواردنا الخاصة ، فصنعنا ثورة ، وخضنا معترك نضالي ، لم نبحث عن منبر فضائي أو موقع الكتروني لنثبت للأسياد إننا نمارس ما لم يمارسه الاحتلال ، ونستطيع أن نشعل فتيل الموت في كل مكان . فهو فعلا زمن التفاهة زمن هؤلاء الذين لم تكتحل أعينهم يوما بتراب فلسطين ، ولم يغتسل جسدهم بماء الوطن المقدس ، تقوقعوا بأحضان النعيم وخرجوا من بوتقة التفاهة ليزاودوا على أسيادهم . ،، يدعون الإيمان بالله وهم ابعد عنه بالممارسة العملية وبمخالفة كل تعاليمه السمحة ، ويتجاوزون على عبيده ظناً أنهم بهذا قد يتحولوا إلى أسياد ، يرتادون المساجد مراءاة معتقدين أنهم يخدعون الله والناس وما يخدعون إلا أنفسهم ، وان خاصموا فجروا ، وهم لا يترددوا في سوق الأكاذيب . فأنتم بزمن الخضوع ، زمن لا يوجد به مكان سوي للصوص الأراضي ، ولصوص لقمة العيش من أفواه الجياع ، والمتسلقين على فراش ناعم مستورد ، وأثاث تزيين قلاعهم العاجية ، إنه زمنهم وزمن الجراثيم الناطقة . أما الشعب فيعرف أبناءه البررة وكما يقول المثل " لا يبقى في الواد إلا حجارته " ، والأيام حبلى بالوقائع ولن تنثني أقلامنا.

        تعليق


        • #34
          ما بكم يا إخواني والله لا ادري ماذا أقول والله ليحزنني أن أرى هذا الأسلوب في الحوار والنقاش
          وانا بالنسبة للخبر الذي أورده أخانا نقول مشكور على النقل الطيب وأعان الله كا المخلصين في هذا الشعب وغننا نحسب ان شباب التنفيذية الذين قاموا بهذه الأفعال من المخلصين الحريصين على استقرا وامان بلدنا فلسطين
          مشكورين يا إخوة وأتمنى ان تتقبلوا نصيحتي
          وسلامي لكم

          تعليق


          • #35
            هدانا الله وإياكم جميعا
            القناعة كنز لا يفنى

            تعليق

            يعمل...
            X