بسم الله الرحمن الرحيم
( وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا )
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
الوعد يتحقق لا أمن لسديروت و عسقلان إن لم يعشه شعبنا
مغادرة مئات المستوطنين من سديروت و الهرب من منازلهم خوفاً من صواريخ المقاومة الفلسطينية
يا جماهير شعبنا المجاهد :-
هذا الكيان الصهيوني بعظمته المزيفة و قدرته العسكرية المقهورة ، عاجزة أمام مجاهدي شعبنا الصادقين ، الذي بقوا على طريق الجهاد وحده متأكدين أنه طريق الخلاص الوحيد لتحرير فلسطين ، اليوم وصحيفة معاريف الصهيونية و هي تنشر هذا الخبر " مغادرة المئات و عرض منازلهم للبيع في سديروت " سبقه هروب 54 عائلة من كرميا جنوب المجدل عندما أصاب صاروخ من طراز قدس متوسط المدى منزل دمره و أصاب 4 أحدهم إصابة حرجة .
يا جماهير شعبنا المجاهد :-
مع سماع هذه الأخبار التي تسر قلوبنا ، ما زالت هناك أصوات عبثية و غبية تتعهد بوقف إطلاق القذائف الصاروخية ، و التى كانت سبب رئيسيا بل هي السبب الوحيد لما حدث في سديروت و المجدل ، نطالب نحن في سرايا القدس و على لسان متحدثها أبو حمزة :- على كل المنددين و المتعهدين بوقف الصواريخ من السلطة و الحكومة أن يتراجعوا عن تصريحاتهم ، قائلاً:- في حين النساء تنتهك في الضفة و المساجد تندس في أرض 48 و المجاهدين يستشهدون في جنين و نابلس و قطاع غزة محاصر ، عليهم المطالبة بالدفاع عن الأرض و المقدسات و الإنسان و أن تكون الأجهزة الأمنية التابعة لها درع للشعب و الوقوف مع مجاهدي المقاومة .
إننا في سرايا القدس نؤكد :-
أن القصف سيستمر ، و لن نهاب أحد إلا الله ، فهذه الصواريخ المطورة للمقاومة الفلسطينية و خاصة صواريخ سرايا القدس ، بأمر الله قتلت عدد من المستوطنين و أصابت العشرات، و بترت قدم الحارس الشخصي لوزير دفاع العدو "بيرتس " بل دمرت منزله ، بل أصابت عدد من المواقع الاستراتيجية في عسقلان ، و يأتي هذا الخبر و العدو يتكتم عن حقيقة خسائره في عمليات القصف الأخيرة لسديروت و المجدل و بييري و صوفا ، و التكتيم عن خسائره في العمليات القتالية و التفجيرية في الضفة الغربية و قطاع غزة .
لذا نجدد العهد ، بأن نستمر على درب الجهاد و المقاومة ، درب الشهداء الأطهار ، درب الأسرى الفوارس و الجرحى الميامين و أهلنا الصابرين الصامدين ، هذا عهد السرايا حتى النصر المبين.
{ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون }
المجد للشهداء و العار و الذل للخونة الجبناء
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
سرايـــا القـدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 12 صفر 1428 هجري الموافق 2/3/2007م
[img]
[/img] منقول http://www.quds101.com/arabic/view.p...352&sec_id1=17
( وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا )
تصريح صحفي صادر عن سرايا القدس
الوعد يتحقق لا أمن لسديروت و عسقلان إن لم يعشه شعبنا
مغادرة مئات المستوطنين من سديروت و الهرب من منازلهم خوفاً من صواريخ المقاومة الفلسطينية
يا جماهير شعبنا المجاهد :-
هذا الكيان الصهيوني بعظمته المزيفة و قدرته العسكرية المقهورة ، عاجزة أمام مجاهدي شعبنا الصادقين ، الذي بقوا على طريق الجهاد وحده متأكدين أنه طريق الخلاص الوحيد لتحرير فلسطين ، اليوم وصحيفة معاريف الصهيونية و هي تنشر هذا الخبر " مغادرة المئات و عرض منازلهم للبيع في سديروت " سبقه هروب 54 عائلة من كرميا جنوب المجدل عندما أصاب صاروخ من طراز قدس متوسط المدى منزل دمره و أصاب 4 أحدهم إصابة حرجة .
يا جماهير شعبنا المجاهد :-
مع سماع هذه الأخبار التي تسر قلوبنا ، ما زالت هناك أصوات عبثية و غبية تتعهد بوقف إطلاق القذائف الصاروخية ، و التى كانت سبب رئيسيا بل هي السبب الوحيد لما حدث في سديروت و المجدل ، نطالب نحن في سرايا القدس و على لسان متحدثها أبو حمزة :- على كل المنددين و المتعهدين بوقف الصواريخ من السلطة و الحكومة أن يتراجعوا عن تصريحاتهم ، قائلاً:- في حين النساء تنتهك في الضفة و المساجد تندس في أرض 48 و المجاهدين يستشهدون في جنين و نابلس و قطاع غزة محاصر ، عليهم المطالبة بالدفاع عن الأرض و المقدسات و الإنسان و أن تكون الأجهزة الأمنية التابعة لها درع للشعب و الوقوف مع مجاهدي المقاومة .
إننا في سرايا القدس نؤكد :-
أن القصف سيستمر ، و لن نهاب أحد إلا الله ، فهذه الصواريخ المطورة للمقاومة الفلسطينية و خاصة صواريخ سرايا القدس ، بأمر الله قتلت عدد من المستوطنين و أصابت العشرات، و بترت قدم الحارس الشخصي لوزير دفاع العدو "بيرتس " بل دمرت منزله ، بل أصابت عدد من المواقع الاستراتيجية في عسقلان ، و يأتي هذا الخبر و العدو يتكتم عن حقيقة خسائره في عمليات القصف الأخيرة لسديروت و المجدل و بييري و صوفا ، و التكتيم عن خسائره في العمليات القتالية و التفجيرية في الضفة الغربية و قطاع غزة .
لذا نجدد العهد ، بأن نستمر على درب الجهاد و المقاومة ، درب الشهداء الأطهار ، درب الأسرى الفوارس و الجرحى الميامين و أهلنا الصابرين الصامدين ، هذا عهد السرايا حتى النصر المبين.
{ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون }
المجد للشهداء و العار و الذل للخونة الجبناء
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
سرايـــا القـدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 12 صفر 1428 هجري الموافق 2/3/2007م
[img]

تعليق