تويت
طالبت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح وكتائب شهداء الاقصى وسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في مخيم بلاطة السلطة الوطنية الفلسطينية وسيادة الرئيس محمود عباس بالعمل على ايجاد حلول سريعة ومقنعة لكافة الشباب الذين تدعي قوات الاحتلال الصهيوني بانهم مطلوبون لديها ' جاء ذلك خلال مهرجان تأبين لعدد من قادة فصائل المقاومة والتي تحل ذكرى سنوية البعض منهم وذكرى الاربعين للبعض الاخر حيث اقيم المهرجان في ساحة مركز شباب بلاطة الرياضي بدئا بالسلام الوطني وتلاوة ايات من القران والوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء وعلى رأسهم الرمز الراحل ياسر عرفات .
وفي كلمة لحركة فتح : اكدت فيها الحركة على مواصلة المسيرة الوطنية والالتفاف حول الشرعيية الرسمية برئاسة الرئيس محمود عباس واضافت الحركة في كلمتها على ضرورة توفير الامن للمطلوبين الذين يستهدفهم الاحتلال بشكل يومي كما اكدت الالتزام الكامل بقرارات القيادة السياسية وتدعوهم للحفاض على المشروع الوطني مشيرة ان كتائب الاقصى التزمت بقرارات التهدئة ولكن الاحتلال الصهيوني هو من اشتهر بنقض العهود والمواثيق والاتفاقيات باجتياحاتهمم واقتحاماتهم اليومية والمستمرة ' كما طالبت الحركة الوفد المفاوض بعدم التهاون بموضوع الاسرى .
بدورة اكد هاني كعبي والذي يعد المطلوب الاول لقوات الاحتلال في مخيم بلاطة بان قوات الاحتلال والضربات التي توجهها للمقاومين لن تثني من عزم المقاومة كما اكد الكعبي التزام الكتائب بالتهدئة والتفافهم خلف الشرعية الوطنية الا ان الاحتلال هو من اخترق وتجاوز كل الخطوط باغتيالاته وتصفياته لرجال المقاومة والذين كانوا في مقرات السلطة الوطنية لحظة اغتيالهم كما طلب السلطة الفلسطينية بالعمل الجاد لحل مشاكلهم والتي تزداد ضراوة .
وفي حديث خاص بالكوفية اكد الكعبي بان الاحتلال يختلق الذرائع ليشعل فتيل الفتنة بين المقاومين والقيادة السياسية ويأتي ذلك ضمن الاحداث التي يختلقها الاحتلال خاصة بعد ان ادعى بانه القى القبض على اثنين ممن كانوا ينون وضع مواد سامة في طعام داخل احدى المطاعم مؤكدا ان الكتائب حين تنفي مسؤليتها من مثل هذه الاعمال لن تنفيها خوفا من الاحتلال ولكن الحقيقة ان الاحتلال من يحاول ان يضع السم في موائد العلاقات بين الاجهزة الامنية وابناء المقاومة داعياً قادة الاجهزة الامنية والمسئولين وصناع القرار بان يحذروا مكائد العدو وان لا يسمحوا للفتنة بان تنتشر بين ابناء شعب الجبارين حسب وصفه .
وفي كلمة لحركة فتح : اكدت فيها الحركة على مواصلة المسيرة الوطنية والالتفاف حول الشرعيية الرسمية برئاسة الرئيس محمود عباس واضافت الحركة في كلمتها على ضرورة توفير الامن للمطلوبين الذين يستهدفهم الاحتلال بشكل يومي كما اكدت الالتزام الكامل بقرارات القيادة السياسية وتدعوهم للحفاض على المشروع الوطني مشيرة ان كتائب الاقصى التزمت بقرارات التهدئة ولكن الاحتلال الصهيوني هو من اشتهر بنقض العهود والمواثيق والاتفاقيات باجتياحاتهمم واقتحاماتهم اليومية والمستمرة ' كما طالبت الحركة الوفد المفاوض بعدم التهاون بموضوع الاسرى .
بدورة اكد هاني كعبي والذي يعد المطلوب الاول لقوات الاحتلال في مخيم بلاطة بان قوات الاحتلال والضربات التي توجهها للمقاومين لن تثني من عزم المقاومة كما اكد الكعبي التزام الكتائب بالتهدئة والتفافهم خلف الشرعية الوطنية الا ان الاحتلال هو من اخترق وتجاوز كل الخطوط باغتيالاته وتصفياته لرجال المقاومة والذين كانوا في مقرات السلطة الوطنية لحظة اغتيالهم كما طلب السلطة الفلسطينية بالعمل الجاد لحل مشاكلهم والتي تزداد ضراوة .
وفي حديث خاص بالكوفية اكد الكعبي بان الاحتلال يختلق الذرائع ليشعل فتيل الفتنة بين المقاومين والقيادة السياسية ويأتي ذلك ضمن الاحداث التي يختلقها الاحتلال خاصة بعد ان ادعى بانه القى القبض على اثنين ممن كانوا ينون وضع مواد سامة في طعام داخل احدى المطاعم مؤكدا ان الكتائب حين تنفي مسؤليتها من مثل هذه الاعمال لن تنفيها خوفا من الاحتلال ولكن الحقيقة ان الاحتلال من يحاول ان يضع السم في موائد العلاقات بين الاجهزة الامنية وابناء المقاومة داعياً قادة الاجهزة الامنية والمسئولين وصناع القرار بان يحذروا مكائد العدو وان لا يسمحوا للفتنة بان تنتشر بين ابناء شعب الجبارين حسب وصفه .
