قــاوم_خاص:
جبر الأخرس ,,, رجل من رجال الله ,,, قطع الحدود وأقسم أن يمضى في طريق الجهاد,,, وان يلقى الله شهيدا مقبلا غير مدبر ,,, وعلم أن جنود الأعداء جبناء فباغتهم في معقلهم وثكناتهم العسكرية,,, وقتل منهم الكثير وقاد الهجوم ضد جنود الصهاينة وقطعان المستوطنين في الضفة الغربية ,,,, واستطاع أن يكون بحق قائد ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في بيت لحم المحتلة.
وتمر الأيام مسرعة عامان على استشهاد فارسنا الهمام جبر الأخرس,,, ومسير الدم المسفوح من أجل رفع رايات الحق فوق مآذن فلسطين لازال يعلن صرخته ,,, مقاومة إسلامية وكوكبة المؤمنين من المجاهدين تصطف إلى جانب الحق ,,,, فمنهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا ,,,, مقاومة والقدس البهية على أعتباها كان فارسنا جبر الأخرس يضرب باسم الله فتسقط مواقع صهيون في النفق ويعود وقد وصم جيش النخبة بالهزيمة ( مقتل ثلاثة جنود صهاينة ) ,,,, ويعلن شهيدنا جبر أن لا أمن للمحتل ولا تفاوض إلا بالدم مع من يحتل مسري الرسول ومعراجه .
ويتنقل فارسنا جبر الأخرس تعرفه روابي وجبال الخليل وبيت لحم ,,,, لها معه صولات وجولات وميادين حرب على صهيون,,,, ويفتح شهيدنا جبر حرب الشوارع وكمائن المفترقات ويفرض منع التجول على المغتصبين الصهاينة في مغتصبات جنوب الضفة المحتلة ,,,, رصاص الناصر بالمرصاد والرد على جرائم صهيون حاضر فكانت ضربة الحق في عتصيون ( مقتل أربع جنود صهاينة) على طريق بيت لحم الخليل ,,, وتشتد الحرب بين فارسنا ودولة صهيون بكل أجهزتها الأمنية وتزداد وتيرة الملاحقة فيضرب شهيدنا من جديد في تقوع على أطراف بيت لحم ويعترف العدو بعدد من الإصابات بين جنوده
ويترجل الفارس بعد مسيرة الجهاد المباركة حيث الحصار والملاحقة ,,, وتتمكن قوات العدو الصهيوني من محاصرة شهيدنا الفارس جبر وتطلب منه الاستسلام في قرية بيت تعمر من قري مدينة بيت لحم ظهر يوم الأحد ( 9/4/2006م) ويستمر شهيدنا في طريق ذات الشوكة ويعلم أن دمائه وأشلائه هي وقود الاستمرار في معركة الحق والفضيلة ضد مشاريع الصهاينة في أرض الإسلام فلسطين ,,,, وتشتعل المواجهة ويدور اشتباك كبير بين شهيدنا القائد جبر الأخرس ينتهي باستشهاده ولقد أشرف رئيس الشباك الجنرال الصهيوني يوفال ديسكن شخصيا على هذه العملية التي استهدفت شهيدنا البطل الذي أعلن بأن القائد جبر ومجموعته تشكل خطر على دولة اليهود وأمن المغتصبين في القدس المحتلة ومحيطها.
جبر الأخرس ,,, رجل من رجال الله ,,, قطع الحدود وأقسم أن يمضى في طريق الجهاد,,, وان يلقى الله شهيدا مقبلا غير مدبر ,,, وعلم أن جنود الأعداء جبناء فباغتهم في معقلهم وثكناتهم العسكرية,,, وقتل منهم الكثير وقاد الهجوم ضد جنود الصهاينة وقطعان المستوطنين في الضفة الغربية ,,,, واستطاع أن يكون بحق قائد ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في بيت لحم المحتلة.
وتمر الأيام مسرعة عامان على استشهاد فارسنا الهمام جبر الأخرس,,, ومسير الدم المسفوح من أجل رفع رايات الحق فوق مآذن فلسطين لازال يعلن صرخته ,,, مقاومة إسلامية وكوكبة المؤمنين من المجاهدين تصطف إلى جانب الحق ,,,, فمنهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا ,,,, مقاومة والقدس البهية على أعتباها كان فارسنا جبر الأخرس يضرب باسم الله فتسقط مواقع صهيون في النفق ويعود وقد وصم جيش النخبة بالهزيمة ( مقتل ثلاثة جنود صهاينة ) ,,,, ويعلن شهيدنا جبر أن لا أمن للمحتل ولا تفاوض إلا بالدم مع من يحتل مسري الرسول ومعراجه .
ويتنقل فارسنا جبر الأخرس تعرفه روابي وجبال الخليل وبيت لحم ,,,, لها معه صولات وجولات وميادين حرب على صهيون,,,, ويفتح شهيدنا جبر حرب الشوارع وكمائن المفترقات ويفرض منع التجول على المغتصبين الصهاينة في مغتصبات جنوب الضفة المحتلة ,,,, رصاص الناصر بالمرصاد والرد على جرائم صهيون حاضر فكانت ضربة الحق في عتصيون ( مقتل أربع جنود صهاينة) على طريق بيت لحم الخليل ,,, وتشتد الحرب بين فارسنا ودولة صهيون بكل أجهزتها الأمنية وتزداد وتيرة الملاحقة فيضرب شهيدنا من جديد في تقوع على أطراف بيت لحم ويعترف العدو بعدد من الإصابات بين جنوده
ويترجل الفارس بعد مسيرة الجهاد المباركة حيث الحصار والملاحقة ,,, وتتمكن قوات العدو الصهيوني من محاصرة شهيدنا الفارس جبر وتطلب منه الاستسلام في قرية بيت تعمر من قري مدينة بيت لحم ظهر يوم الأحد ( 9/4/2006م) ويستمر شهيدنا في طريق ذات الشوكة ويعلم أن دمائه وأشلائه هي وقود الاستمرار في معركة الحق والفضيلة ضد مشاريع الصهاينة في أرض الإسلام فلسطين ,,,, وتشتعل المواجهة ويدور اشتباك كبير بين شهيدنا القائد جبر الأخرس ينتهي باستشهاده ولقد أشرف رئيس الشباك الجنرال الصهيوني يوفال ديسكن شخصيا على هذه العملية التي استهدفت شهيدنا البطل الذي أعلن بأن القائد جبر ومجموعته تشكل خطر على دولة اليهود وأمن المغتصبين في القدس المحتلة ومحيطها.
تعليق