تويت
من غزة هاشم،إلي جنين المقاومة..مجاهدي سرايا القدس الميامين بغزة يجددون ملحمة جنين البطولية
في الذكرى السنوية السادسة لملحمة البطولة التي سطرتها سـرايا القـدس في جنين الجهاد, أبى مقاتلو السرايا بغزة إلا أن يحيوا هذه الذكرى العبقة بتجديد العهد لدماء شهداء تلك الملحمة الجسورة التي قادها المجاهدون الأبطال محمود طوالبة وطه الزبيدي ورياض بدير وأبو جندل وإخوانهم الشهداء والأسرى المعروفون و الذين لا تتسع السطور لسردهم.
ففي مثل هذا اليوم كان الشهيد الفارس محمود طوالبة يجندل جنود الاحتلال ويكبدهم الخسارة تلو الخسارة على أرض الميدان بجنين, وهاهم تلامذة وأشقاء الشقاقي وبدير وطوالبة في غزة الصمود يحصدون أرواح ثلاثة جنود في هذه الذكرى في عمليتين قاسيتين ونوعيتين, ويبرقونها لأرواحهم العطرة التي لطالما كانت هاجساً تتهدد الاحتلال وتلاحقهم في صحوتهم ومنامهم.
اليوم أثبت أبناء الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي صحة الخيار الذي انتهجوه, اليوم أثبت مقاتلو السرايا أن الوفاء لدماء الشهداء لا يكون إلا بلغة الدم,اليوم أثلج صناديد السرايا أرواح قادتهم الشهداء الأحياء, ليجددوا التأكيد أن هذا السلاح الأبي سيمضى في خياره وقبلته المعروفة ولن يستكين إلا بتحرير أرضنا المغتصبة من بحرها لنهرها.
هنيئاً لكم أيها المجاهدون الأفذاذ ... هنيئاً لكم يا أبناء السرايا الميامين وأنتم تسطرون هذه الملحمة بشموخ وعزة وإباء ... نم قرير العين يا فتحي الشقاقي .. يا ماجد الحرازين .. يا بشير الدبش ... يا محمد الشيخ خليل ... يا مقلد حميد ... يا أبا مرشد ... يا خالد زكارنة ... يا إياد صوالحة ... يا محمد سدر...وياعبدالله السبع ...وياحسن شقورة... يا كل الشهداء والقادة فغرسكم أثمر من جديد في غزة التحدي والشجرة الطيبة التي غرستموها وسقيتموها بدمائكم الطاهرة ستبقى تثمر وتثمر, وستبقى السرايا كما عهدتموها رائدة المشروع المقاوم في أرض الرباط .
في الذكرى السنوية السادسة لملحمة البطولة التي سطرتها سـرايا القـدس في جنين الجهاد, أبى مقاتلو السرايا بغزة إلا أن يحيوا هذه الذكرى العبقة بتجديد العهد لدماء شهداء تلك الملحمة الجسورة التي قادها المجاهدون الأبطال محمود طوالبة وطه الزبيدي ورياض بدير وأبو جندل وإخوانهم الشهداء والأسرى المعروفون و الذين لا تتسع السطور لسردهم.
ففي مثل هذا اليوم كان الشهيد الفارس محمود طوالبة يجندل جنود الاحتلال ويكبدهم الخسارة تلو الخسارة على أرض الميدان بجنين, وهاهم تلامذة وأشقاء الشقاقي وبدير وطوالبة في غزة الصمود يحصدون أرواح ثلاثة جنود في هذه الذكرى في عمليتين قاسيتين ونوعيتين, ويبرقونها لأرواحهم العطرة التي لطالما كانت هاجساً تتهدد الاحتلال وتلاحقهم في صحوتهم ومنامهم.
اليوم أثبت أبناء الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي صحة الخيار الذي انتهجوه, اليوم أثبت مقاتلو السرايا أن الوفاء لدماء الشهداء لا يكون إلا بلغة الدم,اليوم أثلج صناديد السرايا أرواح قادتهم الشهداء الأحياء, ليجددوا التأكيد أن هذا السلاح الأبي سيمضى في خياره وقبلته المعروفة ولن يستكين إلا بتحرير أرضنا المغتصبة من بحرها لنهرها.
هنيئاً لكم أيها المجاهدون الأفذاذ ... هنيئاً لكم يا أبناء السرايا الميامين وأنتم تسطرون هذه الملحمة بشموخ وعزة وإباء ... نم قرير العين يا فتحي الشقاقي .. يا ماجد الحرازين .. يا بشير الدبش ... يا محمد الشيخ خليل ... يا مقلد حميد ... يا أبا مرشد ... يا خالد زكارنة ... يا إياد صوالحة ... يا محمد سدر...وياعبدالله السبع ...وياحسن شقورة... يا كل الشهداء والقادة فغرسكم أثمر من جديد في غزة التحدي والشجرة الطيبة التي غرستموها وسقيتموها بدمائكم الطاهرة ستبقى تثمر وتثمر, وستبقى السرايا كما عهدتموها رائدة المشروع المقاوم في أرض الرباط .
تعليق