تويت
الحمد لله والصلاة والسلام على قائد سرايا المجاهدين سيدنا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه الغر الميامين ومن سار على نهجه واستن بسنته الى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
في البداية مشروعنا الجهادي و النقاط الرئيسية حددت منذ اطلاق الشرارة الإسلامية على يد الشهيد المعلم فتحي الشقاقي رحمه الله ، والى اليوم مازال هذا المشروع محافظا على أهدافه ومبادئه طبعا هذا بفضل الله عز وجل وبإخلاص جنود هذا المشروع .
اجتهاداتنا منذ البداية كانت واضحة ، لامنا وهاجمنا البعض بل زادوا عن ذلك بكثير ، ورغم ذلك مضينا في طريقنا ، وكل يوم يثبت هذا المشروع أكثر فاكثر والحمد لله .
اختلفنا مع الحركات الوطنية وعلى رأسها فتح ، فكان الإختلاف الكبير ، لسا في معرض الحديث عنها ، فبكل بساطة أنا مسلم أسلك المشروع الإسلامي ، تصادمنا مع هذه الحركات في محطات عديدة وكثيرة ولكننا كنا نتعامل مع الجميع على أساس الوحدة بين أطياف الشعب لكل لا نكون بذرة للفتنة.
اما مع اخواننا في نفس المشروع "الإخوان المسلمين" أو بنتهم "حماس" فالموضوع يختلف ، تعرضنا للهجوم من حماس بالأسلحة الفتاكة والتي أصبحت الآن موجهة ضدهم ، فليس بغريب "كما تدين تدان " .
لا أريد أن أدخل بتفاصيل الكل يعلمها "أقصد كل شريف" ، لكن السؤال الذي يتبادر للأذهان هو لماذا حماس تفعل كل هذا ؟ لماذا وهم من الذين أدخلوا الى المقاومة الفلسطينية كما ونوعا ؟
اجابتي هي أن حماس واهمة بأنها هي الوصي على هذا الشعب وأن كل من هو خارج حماس فهو ضد حماس .
هاذين القطبين حماس وفتح ، وأقول القطبين لأن كل منهم في واد ، يحاولان عن طريق منهج كل منهم أن يجران الجهاد الإسلامي في مستنقع لا خروج منه ، طبعا هذا بعيد كل البعد عن الجهاد ، لكننا في نفس الوقت تارة نتهم بأننا في صف حماس وتارة في صف قتح "حسب الموقف او الحدث"
ألا آن لهم أن يفهموا بأن الجهاد الإسلامي مشروع كامل متكامل هدفه تحرير الأرض من العدو قولا وتعمل عليه فعلا الى أن يأتي أمر الله بالنصر . لكن الذي يعمي أبصارهم هو الاحزب والعنصرية ، نعم تجد التحزب والعنصرية عند الجميع هناك نسب متباعدة ، فنرى في كلتا الحركتين التحزب في كل شيء في الفرد والقائد والمؤسسة وكل أشكال العمل الفصائلي .
بالنهاية الجهاد الإسلامي بعد الإستعانة بالله تعالى ، بضل أبناءه قبل قادته سبقى الحصن المنيع للشعب الفلسطيني ليس شعارا نردده بل هذه حقيقة يشهد لنا بها كل صفى النية امام الله وتشهد لنا بها مسيرتنا الحافلة بالعطاء على مدى السنين الماضية .
وانه لجهاد جهاد
نصر أو استشهاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
في البداية مشروعنا الجهادي و النقاط الرئيسية حددت منذ اطلاق الشرارة الإسلامية على يد الشهيد المعلم فتحي الشقاقي رحمه الله ، والى اليوم مازال هذا المشروع محافظا على أهدافه ومبادئه طبعا هذا بفضل الله عز وجل وبإخلاص جنود هذا المشروع .
اجتهاداتنا منذ البداية كانت واضحة ، لامنا وهاجمنا البعض بل زادوا عن ذلك بكثير ، ورغم ذلك مضينا في طريقنا ، وكل يوم يثبت هذا المشروع أكثر فاكثر والحمد لله .
اختلفنا مع الحركات الوطنية وعلى رأسها فتح ، فكان الإختلاف الكبير ، لسا في معرض الحديث عنها ، فبكل بساطة أنا مسلم أسلك المشروع الإسلامي ، تصادمنا مع هذه الحركات في محطات عديدة وكثيرة ولكننا كنا نتعامل مع الجميع على أساس الوحدة بين أطياف الشعب لكل لا نكون بذرة للفتنة.
اما مع اخواننا في نفس المشروع "الإخوان المسلمين" أو بنتهم "حماس" فالموضوع يختلف ، تعرضنا للهجوم من حماس بالأسلحة الفتاكة والتي أصبحت الآن موجهة ضدهم ، فليس بغريب "كما تدين تدان " .
لا أريد أن أدخل بتفاصيل الكل يعلمها "أقصد كل شريف" ، لكن السؤال الذي يتبادر للأذهان هو لماذا حماس تفعل كل هذا ؟ لماذا وهم من الذين أدخلوا الى المقاومة الفلسطينية كما ونوعا ؟
اجابتي هي أن حماس واهمة بأنها هي الوصي على هذا الشعب وأن كل من هو خارج حماس فهو ضد حماس .
هاذين القطبين حماس وفتح ، وأقول القطبين لأن كل منهم في واد ، يحاولان عن طريق منهج كل منهم أن يجران الجهاد الإسلامي في مستنقع لا خروج منه ، طبعا هذا بعيد كل البعد عن الجهاد ، لكننا في نفس الوقت تارة نتهم بأننا في صف حماس وتارة في صف قتح "حسب الموقف او الحدث"
ألا آن لهم أن يفهموا بأن الجهاد الإسلامي مشروع كامل متكامل هدفه تحرير الأرض من العدو قولا وتعمل عليه فعلا الى أن يأتي أمر الله بالنصر . لكن الذي يعمي أبصارهم هو الاحزب والعنصرية ، نعم تجد التحزب والعنصرية عند الجميع هناك نسب متباعدة ، فنرى في كلتا الحركتين التحزب في كل شيء في الفرد والقائد والمؤسسة وكل أشكال العمل الفصائلي .
بالنهاية الجهاد الإسلامي بعد الإستعانة بالله تعالى ، بضل أبناءه قبل قادته سبقى الحصن المنيع للشعب الفلسطيني ليس شعارا نردده بل هذه حقيقة يشهد لنا بها كل صفى النية امام الله وتشهد لنا بها مسيرتنا الحافلة بالعطاء على مدى السنين الماضية .
وانه لجهاد جهاد
نصر أو استشهاد
بقلم أخوكم :
شبل السرايا- ابو جهاد
شبل السرايا- ابو جهاد
نرجو التثبيت
تعليق