والله لقد طفح الكيل منذ 30 عاما ونحن نطعن في ظهورنا من الذين نحسبهم أقرب الناس من مشروعنا الإسلامي الجهادي
*طََعْنةُ الّغَدْرِِ *
*********
عَبدَ المالَ ذِلة ًوهَوُانا ...... .... وأرتقى بالسّفالِ أعلى مكاناَ
ناعمُ اللمسِ كالأفاعى ويطوى ...... فى حواشى إهابهِ ثعُبانا
تتغاضى العيونُ عنهُ إذدراءَ ...... وهو يمشى بزيفِها تَيْهانا
أبد ا ًتنفرُ الفضائلِ مِنه ُ..... ........ والمخازى تعُض البنانا
*******
ويا قسُوة الدهرِ لو أتى ......... الخِنْجرُ المَسْمُوم مِنّ أقْرباَنا
ويلا قِيكَ بالبشاشة تجلوها ............ إذا ما خبْرتها زِيفَانا
ويوارِى الأحقاد فى البسمةِ .. الصفْراء ينَساب رجعها عدوانا
يكرهُ الخيرَ أنْ يفيض على الناس ..... وإنّ فاضَ شَرُه ألوانا
*******
يغمر الأفقَ مِنْ صَداهُ بلاءُ ..... ..... ويصّمُ الأَسْمَاع َوالأذانا
أعْجمى الألفاظِ تجهلُ فحْواه ......... وإنْ راحَ صَاخِبا مِرْنانا
فهوُ يُهذى بما يُحَمْحِمُ أحيَانا ..... وحِينا يُهدى الهراءَ جُمانا
قد رمانا بما يفُوه لتيهِ ................ إفتقدْنا بِجَانِبه الأمانا
*******
وأرتمينا نُصغى إليه كُسَالىَ ..... .. نتباكىَ ، ونُكبْتُ البُركانا
والنعاسُ البَغِيِضُ يُطْبق أجفانا ..... .... بهولٍ يُفْتحُ الأجْفَانا
وقِيوُد الهوانِ تَقرُصُ فِينّا ........ ثُم تَشْكوُ مِمَا لَقِينا الزمانا
حَبسَتنا أوُهَامْنا في نِطاقٍ ..... من رؤاها وأرْضَعتَنا الهَوُانا
*******
فاسْتمعنَا للبوُمِ يَنعْقُ فِيّنا ........... وإسْتَطبْنا نعَِيقَهُ ألّحَانا
فَمتَى تصرخُ الشُجُوِن إنْتفضْنَا...لِيُجِيب المَقْدُور صَوت نِدانا
قَدِيما قِيلَ في الّمَثل إصْنعْ .... المَعْروُف وألقِيّه باليَمِ إيمَانا
حَسْبنُا اللهُ فهُوَ الجَازِي ..... ..... وإليهِ نَرْفَعُ أكُفِ شَكْوُانا
*طََعْنةُ الّغَدْرِِ *
*********
عَبدَ المالَ ذِلة ًوهَوُانا ...... .... وأرتقى بالسّفالِ أعلى مكاناَ
ناعمُ اللمسِ كالأفاعى ويطوى ...... فى حواشى إهابهِ ثعُبانا
تتغاضى العيونُ عنهُ إذدراءَ ...... وهو يمشى بزيفِها تَيْهانا
أبد ا ًتنفرُ الفضائلِ مِنه ُ..... ........ والمخازى تعُض البنانا
*******
ويا قسُوة الدهرِ لو أتى ......... الخِنْجرُ المَسْمُوم مِنّ أقْرباَنا
ويلا قِيكَ بالبشاشة تجلوها ............ إذا ما خبْرتها زِيفَانا
ويوارِى الأحقاد فى البسمةِ .. الصفْراء ينَساب رجعها عدوانا
يكرهُ الخيرَ أنْ يفيض على الناس ..... وإنّ فاضَ شَرُه ألوانا
*******
يغمر الأفقَ مِنْ صَداهُ بلاءُ ..... ..... ويصّمُ الأَسْمَاع َوالأذانا
أعْجمى الألفاظِ تجهلُ فحْواه ......... وإنْ راحَ صَاخِبا مِرْنانا
فهوُ يُهذى بما يُحَمْحِمُ أحيَانا ..... وحِينا يُهدى الهراءَ جُمانا
قد رمانا بما يفُوه لتيهِ ................ إفتقدْنا بِجَانِبه الأمانا
*******
وأرتمينا نُصغى إليه كُسَالىَ ..... .. نتباكىَ ، ونُكبْتُ البُركانا
والنعاسُ البَغِيِضُ يُطْبق أجفانا ..... .... بهولٍ يُفْتحُ الأجْفَانا
وقِيوُد الهوانِ تَقرُصُ فِينّا ........ ثُم تَشْكوُ مِمَا لَقِينا الزمانا
حَبسَتنا أوُهَامْنا في نِطاقٍ ..... من رؤاها وأرْضَعتَنا الهَوُانا
*******
فاسْتمعنَا للبوُمِ يَنعْقُ فِيّنا ........... وإسْتَطبْنا نعَِيقَهُ ألّحَانا
فَمتَى تصرخُ الشُجُوِن إنْتفضْنَا...لِيُجِيب المَقْدُور صَوت نِدانا
قَدِيما قِيلَ في الّمَثل إصْنعْ .... المَعْروُف وألقِيّه باليَمِ إيمَانا
حَسْبنُا اللهُ فهُوَ الجَازِي ..... ..... وإليهِ نَرْفَعُ أكُفِ شَكْوُانا
تعليق