فنادق الدنمارك ترفض استقبال صاحب الرسوم المسيئة
أعلن التلفزيون الدنماركي أن الرسام "كورت فيسترغورد" صاحب الرسوم المسيئة بحق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لا يجد مكاناً مناسباً للإقامة، بعد رفض الفنادق الدنماركية استضافته.
وبحسب ما ذكره التلفزيون فإن الفندق الذي يختبئ فيه "فيسترغورد" لم يعد يرغب في وجوده كنزيل باعتباره يشكل "خطراً أمنياً على بقية النزلاء".
ونقل التلفزيون عن صحيفة "بيرلينكس تيذنه" أن الأمن الدنماركي لم يعد يستطيع إيجاد فنادق أخرى ترضى به نزيلاً، وأنه لم يعد له مكان يؤويه".
يُشار إلى أن "فيسترغورد" يعيش متخفياً منذ نوفمبر الماضي تحت حماية المخابرات التي زعمت في الثاني عشر من شهر فبراير الماضي إحباطها لمحاولة قتل الرسام.. وتستند الاتهامات التي وُجِّهت للمتهمين بتلك المحاولة إلى قوانين الأدلة السرية وليس فيها محاكمة عادلة، والإبعاد الذي تم للتونسيين لا يستند إلى إدانة وإنما إلى الاشتباه فقط، وبالتالي فإن المصداقية تكاد تكون منعدمة لدى المخابرات الدنماركية ويؤكد ذلك الإعلان الرسمي بعدم كفاية الأدلة.
أعلن التلفزيون الدنماركي أن الرسام "كورت فيسترغورد" صاحب الرسوم المسيئة بحق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لا يجد مكاناً مناسباً للإقامة، بعد رفض الفنادق الدنماركية استضافته.
وبحسب ما ذكره التلفزيون فإن الفندق الذي يختبئ فيه "فيسترغورد" لم يعد يرغب في وجوده كنزيل باعتباره يشكل "خطراً أمنياً على بقية النزلاء".
ونقل التلفزيون عن صحيفة "بيرلينكس تيذنه" أن الأمن الدنماركي لم يعد يستطيع إيجاد فنادق أخرى ترضى به نزيلاً، وأنه لم يعد له مكان يؤويه".
يُشار إلى أن "فيسترغورد" يعيش متخفياً منذ نوفمبر الماضي تحت حماية المخابرات التي زعمت في الثاني عشر من شهر فبراير الماضي إحباطها لمحاولة قتل الرسام.. وتستند الاتهامات التي وُجِّهت للمتهمين بتلك المحاولة إلى قوانين الأدلة السرية وليس فيها محاكمة عادلة، والإبعاد الذي تم للتونسيين لا يستند إلى إدانة وإنما إلى الاشتباه فقط، وبالتالي فإن المصداقية تكاد تكون منعدمة لدى المخابرات الدنماركية ويؤكد ذلك الإعلان الرسمي بعدم كفاية الأدلة.
تعليق