فتح الياسر: لن نستقبل الرئيس عباس في حال عودته الى غزة بحماية الاحتلال بالورود
أكدت حركة فتح الياسر أنه إذا فكر عباس بأن الشعب الفلسطيني في غزة سيستقبله بالورود في حال عودته ومن معه تحت حماية دبابات الاحتلال وطائراته فهو واهم، كما وسيتحمل الاحتلال الصهيوني تبعات غبائه السياسي وتهوره الأمني.
وقالت في بيان لها :" هذا لا يعفي العرب من مسئولياتهم اتجاه صمتهم على ما يتم من إعداد وتحضير للعدوان على الشعب الفلسطيني قد يكون صوملة قطاع غزة من أخطر تبعاته.
كما وأكدت تحذر حركة فتح الياسر من خطورة لقاءات عباس أولمرت التآمرية على الشعب الفلسطيني وقضاياه الوطنية، والتي لم يعد برنامج هذه اللقاءات وأجندتها خافياً على أحد.
وقالت :" في ظل التنسيق الأمني بوتيرته المتصاعدة وطموح عباس المتزايد بإحراز تقدم ملموس في تطبيق استحقاقات البند الأول من خارطة الطريق الملعونة ، وسياسة رجالات المقاطعة في رام الله التي ثبت أنها جزء من سياسة الاحتلال الصهيوني العامة، بات هم عباس وشغله الشاغل هو إعادة السيطرة على قطاع غزة والذي لن يتأتى إلا بإنهاء أو إضعاف المقاومة الفلسطينية في غزة والتي تشكل خنجراً في خاصرة المشروع الصهيوني التآمري.
أكدت حركة فتح الياسر أنه إذا فكر عباس بأن الشعب الفلسطيني في غزة سيستقبله بالورود في حال عودته ومن معه تحت حماية دبابات الاحتلال وطائراته فهو واهم، كما وسيتحمل الاحتلال الصهيوني تبعات غبائه السياسي وتهوره الأمني.
وقالت في بيان لها :" هذا لا يعفي العرب من مسئولياتهم اتجاه صمتهم على ما يتم من إعداد وتحضير للعدوان على الشعب الفلسطيني قد يكون صوملة قطاع غزة من أخطر تبعاته.
كما وأكدت تحذر حركة فتح الياسر من خطورة لقاءات عباس أولمرت التآمرية على الشعب الفلسطيني وقضاياه الوطنية، والتي لم يعد برنامج هذه اللقاءات وأجندتها خافياً على أحد.
وقالت :" في ظل التنسيق الأمني بوتيرته المتصاعدة وطموح عباس المتزايد بإحراز تقدم ملموس في تطبيق استحقاقات البند الأول من خارطة الطريق الملعونة ، وسياسة رجالات المقاطعة في رام الله التي ثبت أنها جزء من سياسة الاحتلال الصهيوني العامة، بات هم عباس وشغله الشاغل هو إعادة السيطرة على قطاع غزة والذي لن يتأتى إلا بإنهاء أو إضعاف المقاومة الفلسطينية في غزة والتي تشكل خنجراً في خاصرة المشروع الصهيوني التآمري.
تعليق