فلسطين اليوم-ترجمة خاصة
قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي آفي ديختر إنه كان يقف برفقة وفد كندي يطلعه على المناطق التي تطلق منها الصواريخ تجاه سديروت قرب نقطة عسكرية تحمل اسم نبيه مرعي الضابط البدوي الذي قتل في الثمانينات بمعبر رفح عندما أطلق مسلحون فلسطينيون النار باتجاه موكبه، الأمر الذي أسفر عن إصابة مدير مكتبه بجراح متوسطة.
وأضاف ديختر لموقع صحيفة يديعوت: بقيت أنا وحراسي والوفد الكندي منبطحين على الأرض مدة عشر دقائق خلال رد الجيش على المسلحين الفلسطينيين وطلبت من سائقي أن يضغط على وريد حارسي الذي كان ينزف دما.
ومن الجدير بالذكر، فإن هذه هي المرة الثالثة التي ينجو فيها وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي من قتل محقق، فقبل حوالي شهرين أصاب صاروخ أطلقته سرايا القدس مدخل كلية سايبير بسديروت، حيث أصيب حارسه بجروح متوسطه، وخلال عملية الشتاء الساخن شرق جباليا أصاب صاروخ منزل يقع بالقرب من منزل ديختر بعسقلان، حيث لم توضح آنذاك وسائل الإعلام الإسرائيلية ما إذا كان ديختر داخل البيت أو خارجه.
قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي آفي ديختر إنه كان يقف برفقة وفد كندي يطلعه على المناطق التي تطلق منها الصواريخ تجاه سديروت قرب نقطة عسكرية تحمل اسم نبيه مرعي الضابط البدوي الذي قتل في الثمانينات بمعبر رفح عندما أطلق مسلحون فلسطينيون النار باتجاه موكبه، الأمر الذي أسفر عن إصابة مدير مكتبه بجراح متوسطة.
وأضاف ديختر لموقع صحيفة يديعوت: بقيت أنا وحراسي والوفد الكندي منبطحين على الأرض مدة عشر دقائق خلال رد الجيش على المسلحين الفلسطينيين وطلبت من سائقي أن يضغط على وريد حارسي الذي كان ينزف دما.
ومن الجدير بالذكر، فإن هذه هي المرة الثالثة التي ينجو فيها وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي من قتل محقق، فقبل حوالي شهرين أصاب صاروخ أطلقته سرايا القدس مدخل كلية سايبير بسديروت، حيث أصيب حارسه بجروح متوسطه، وخلال عملية الشتاء الساخن شرق جباليا أصاب صاروخ منزل يقع بالقرب من منزل ديختر بعسقلان، حيث لم توضح آنذاك وسائل الإعلام الإسرائيلية ما إذا كان ديختر داخل البيت أو خارجه.