بسم الله الرحمن الرحيم
الأسد تجاهل تماما في خطابه احتلال إيران للجزر الإماراتية
قمة دمشق العربية.. الوحيدة التي لم تبدأ بتلاوة من القرآن الكريم
دمشق- وكالات
سجل المراقبون عدة ملاحظات على القمة العربية التي افتتحت أعمالها في دمشق السبت 29-3-2008، ولم من أبرزها أنها القمة الوحيدة العربية الوحيدة التي لم تبدأ بتلاوة بآيات من القرآن الكريم، ولم يبدأ المتحدثان الرئيس السوري بشار الأسد والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بالتحية الإسلامية.
كما رفض الوفد السوري أن يتسلم الرئاسة بروتوكوليا من الرئاسة السابقة السعودية، بحكم تدني مستوى التمثيل إلى مستوى سفير، وخيب الرئيس السوري الإشاعات التي توقعت مفاجأة بتسهيل انتخاب رئيس لبناني. وتجاهل الرئيس الأسد ذكر المبادرة العربية لحل الأزمة اللبنانية.
وعلى رغم حضور الرئيس الفلسطيني أيضا، خلا خطاب الأسد من أية دعوة لحماس إلى العودة عن انقلابها وخلا خطابه من أي إشارة إلى المبادرة اليمنية لإصلاح العلاقة بين حماس والسلطة الفلسطينية، كما تجاهل تماما في خطابه أية إشارة لاحتلال إيران للجزر الإماراتية على رغم أنه أشار إلى كل القضايا العربية الأخرى.
أما الأمين العام عمرو موسى، فحرص على تدارك ما لم يرد في خطاب الأسد وشكر موسى العاهل السعودي على رئاسته ودعمه للجامعة العربية، وحيا موقفه العروبي والإسلامي.
وأكد عمرو موسى على المبادرة العربية لحل أزمة الرئاسة اللبنانية وتمسك موسى بحقّ دولة الإمارات العربية المتحدة في جزرها التي ما تزال تحتلها إيران
لعنة الله على حكام الذل والاهانة اعوان الامريكان والصلبيين واليهود..........
الأسد تجاهل تماما في خطابه احتلال إيران للجزر الإماراتية
قمة دمشق العربية.. الوحيدة التي لم تبدأ بتلاوة من القرآن الكريم
دمشق- وكالات
سجل المراقبون عدة ملاحظات على القمة العربية التي افتتحت أعمالها في دمشق السبت 29-3-2008، ولم من أبرزها أنها القمة الوحيدة العربية الوحيدة التي لم تبدأ بتلاوة بآيات من القرآن الكريم، ولم يبدأ المتحدثان الرئيس السوري بشار الأسد والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بالتحية الإسلامية.
كما رفض الوفد السوري أن يتسلم الرئاسة بروتوكوليا من الرئاسة السابقة السعودية، بحكم تدني مستوى التمثيل إلى مستوى سفير، وخيب الرئيس السوري الإشاعات التي توقعت مفاجأة بتسهيل انتخاب رئيس لبناني. وتجاهل الرئيس الأسد ذكر المبادرة العربية لحل الأزمة اللبنانية.
وعلى رغم حضور الرئيس الفلسطيني أيضا، خلا خطاب الأسد من أية دعوة لحماس إلى العودة عن انقلابها وخلا خطابه من أي إشارة إلى المبادرة اليمنية لإصلاح العلاقة بين حماس والسلطة الفلسطينية، كما تجاهل تماما في خطابه أية إشارة لاحتلال إيران للجزر الإماراتية على رغم أنه أشار إلى كل القضايا العربية الأخرى.
أما الأمين العام عمرو موسى، فحرص على تدارك ما لم يرد في خطاب الأسد وشكر موسى العاهل السعودي على رئاسته ودعمه للجامعة العربية، وحيا موقفه العروبي والإسلامي.
وأكد عمرو موسى على المبادرة العربية لحل أزمة الرئاسة اللبنانية وتمسك موسى بحقّ دولة الإمارات العربية المتحدة في جزرها التي ما تزال تحتلها إيران
لعنة الله على حكام الذل والاهانة اعوان الامريكان والصلبيين واليهود..........
تعليق