هذا بلاغ للناس
تحذير وإنذار
صادر عن
اسود الإسلام في غزة - جيش الإسلام
حول جرائم وحقيقة زعران حماس في مبنى السرايا في غزة
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد
وَهُمْ عََلَى مَا يَفْعَلُونَ بالمُؤْمِنِينَ شُهُودُُ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إلا أَن يُؤْمِنُوا بالله العَزيز الحَمِيدِ الًذِي لَهُ مُلْكُ السَّموَاتِ وَالأَرْضٍ والله عَلَََى كُلَّ شَيْءِ شَهِيدُُ إنَّ الَّذِينَ فتََنُوا المُؤْمِنِينَ والمُؤَمِنَاتِ ثُمَّ لَْم يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهنَّمَ ولََهُمْ عَذَابُ الحَرِيقِ صدق الله العظيم
يا أمة الإسلام
يا أبناء غزة
من متطلبات التحرير الكامل أن لا تكون هناك فئة تعمل كغطاء شرعي للاحتلال فئة محسوبة على المجاهدين أو يحسبوهم منهم ولكننا في هذا المقام بصدد فئة مارقة من الذين باعوا أنفسهم ودينهم بثمن بخس ورضوا أن يكونوا أداة لقمع واعتقال أهلنا ممن هم أبرياء بسطاء مساكين وهذه الفئة ما هي إلا زمرة نمت وترعرعت على التضليل والخداع والأكاذيب المكشوفة المفضوحة بوجوههم القبيحة وهم من الذين طالما زرعوا بذور الفتنة والانقسام والتحريض والقتل والنهب والسلب ونشر الإشاعات وتشويه صورة المجاهدين الحقيقيين
هذه الزمرة المجرمة إنها لأوهن من بيت العنكبوت بمكن لأي كان أن يؤثر وان يضغط عليها وما يهم هذه الزمرة المارقة كي يخثوا عوراتهم بان يظهروا أمام الجميع كمخلصين انقياء نظفاء وان ينالوا رضا ومدح وثناء الجميع ولا يهمهم مرضاة الله ورسوله الكريم وإحقاق الحقيقة وإرساء العدالة وايداء الأمانة بشيء
كلنا يعلم في غزة بان مكان تجمع هذه الزمرة الفاسدة من زعران تنفيذية حماس هو في مبنى السرايا حيث يجلس هؤلاء الزعران على أجساد الكثير من الشباب الأبرياء المساكين البسطاء وما جرم هؤلاء المظلومين الوحيد هو أن زعران تنفيذية حماس يرغبون بأن ينالوا رضا وثناء مجرمين حقيقيين أقوياء وهكذا عن طريق إيداع بعض الضحايا البسطاء المساكين في السجون والمعتقلات ينال زعران تنفيذية حماس الثناء والمدح والرضا من المجرمين الحقيقيين من أصحاب النفوذ والقوة ممن يعملون على أرض الواقع
احد الأبرياء المساكين المظلومين في معتقلات زعران تنفيذية حماس هو المواطن الشاب المظلوم إبراهيم بصل والذي لم يتجاوزال20 ربيعا من عمره والذي كان همه الوحيد منصب في أموره المعيشية وفي تجارته البسيطة تم اختيار هذا الشاب المسكين ليكون كبش قداء وغريم ضعيف ليكون صيد سهل وضحية يمكن الانتقام منها بسهولة وبدون أي جهد أو عناء كرد فعل وكأخذ بالثار على مقتل شخص اخر قد يكون يستحق القتل فعلا
تم اختيار هذا المواطن البريء المظلوم ليكون كبش فداء في ظل ظروف محلية مناسبة وملائمة حيث تصادف وجود زمرة من الزعران الغبية والضعيفة في السرايا والتي يمكن الضغط والنأثير عليها بسهولة كبيرة
نحن اسود الإسلام في غزة نعلن بإذن الله قد عزمنا أمرنا على الوقوف من أجل إحقاق الحق والعدالة ومن أجل إطلاق سراح الشاب المظلوم المواطن البريء إبراهيم بصل وغيره من المعتقلين الأبرياء مهما كلف الامر من ثمن وسنعمل ذلك بكل قوة وسنفوت الفرصة بإذن الله تعالى على كل من يدير لهذا الشاب المظلوم بأن يظلم وأن يدان فان يد الباطل مهزومة لا محالة بإذن الله فاللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم
أما أنت أيها المدعو محمد دبابش فإننا ننصحك بان تبقى نفسك بعيدا عن هذه المشاكل وان تفحص وتراجع أفعالك وافكارك حتى لا تندم على ذلك وعليك أن تتصرف بما يرضى الله عز وجل قبل أن تتصرف بما يرضى الآخرين مهما كان مدى ابتزاز وضغط وتأثير هؤلاء الآخرين ونحن في اسود الإسلام نعرف الكثير الكثير عنك وممكن وبسهولة أن تكون أنت في نفس المكان الذي يقبع فيه الآن المظلوم إبراهيم بصل أو لغيره من المعتقلين ولتعلم انه إذا حدث مس أو مكروه للمظلوم إبراهيم فستكون أنت وزعرانك في التنفيذية مسئولين ومتأمرين شخصيا مع المتأمرين من خارج مبنى السرايا وستدفعون جميعا الثمن غاليا عن كل سوء يصيب مظاليمنا المذكورين
فَهَلْ عَسِيْتُم إنْ تَوَلًَيْتُمْ أنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْض وتُقْطَعُوا أرْحَامَكُم
وقد اعذر من أنذر
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
اسود الإسلام في غزة - جيش الإسلام - أرض الرباط
تحذير وإنذار
صادر عن
اسود الإسلام في غزة - جيش الإسلام
حول جرائم وحقيقة زعران حماس في مبنى السرايا في غزة
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد
وَهُمْ عََلَى مَا يَفْعَلُونَ بالمُؤْمِنِينَ شُهُودُُ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إلا أَن يُؤْمِنُوا بالله العَزيز الحَمِيدِ الًذِي لَهُ مُلْكُ السَّموَاتِ وَالأَرْضٍ والله عَلَََى كُلَّ شَيْءِ شَهِيدُُ إنَّ الَّذِينَ فتََنُوا المُؤْمِنِينَ والمُؤَمِنَاتِ ثُمَّ لَْم يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهنَّمَ ولََهُمْ عَذَابُ الحَرِيقِ صدق الله العظيم
يا أمة الإسلام
يا أبناء غزة
من متطلبات التحرير الكامل أن لا تكون هناك فئة تعمل كغطاء شرعي للاحتلال فئة محسوبة على المجاهدين أو يحسبوهم منهم ولكننا في هذا المقام بصدد فئة مارقة من الذين باعوا أنفسهم ودينهم بثمن بخس ورضوا أن يكونوا أداة لقمع واعتقال أهلنا ممن هم أبرياء بسطاء مساكين وهذه الفئة ما هي إلا زمرة نمت وترعرعت على التضليل والخداع والأكاذيب المكشوفة المفضوحة بوجوههم القبيحة وهم من الذين طالما زرعوا بذور الفتنة والانقسام والتحريض والقتل والنهب والسلب ونشر الإشاعات وتشويه صورة المجاهدين الحقيقيين
هذه الزمرة المجرمة إنها لأوهن من بيت العنكبوت بمكن لأي كان أن يؤثر وان يضغط عليها وما يهم هذه الزمرة المارقة كي يخثوا عوراتهم بان يظهروا أمام الجميع كمخلصين انقياء نظفاء وان ينالوا رضا ومدح وثناء الجميع ولا يهمهم مرضاة الله ورسوله الكريم وإحقاق الحقيقة وإرساء العدالة وايداء الأمانة بشيء
كلنا يعلم في غزة بان مكان تجمع هذه الزمرة الفاسدة من زعران تنفيذية حماس هو في مبنى السرايا حيث يجلس هؤلاء الزعران على أجساد الكثير من الشباب الأبرياء المساكين البسطاء وما جرم هؤلاء المظلومين الوحيد هو أن زعران تنفيذية حماس يرغبون بأن ينالوا رضا وثناء مجرمين حقيقيين أقوياء وهكذا عن طريق إيداع بعض الضحايا البسطاء المساكين في السجون والمعتقلات ينال زعران تنفيذية حماس الثناء والمدح والرضا من المجرمين الحقيقيين من أصحاب النفوذ والقوة ممن يعملون على أرض الواقع
احد الأبرياء المساكين المظلومين في معتقلات زعران تنفيذية حماس هو المواطن الشاب المظلوم إبراهيم بصل والذي لم يتجاوزال20 ربيعا من عمره والذي كان همه الوحيد منصب في أموره المعيشية وفي تجارته البسيطة تم اختيار هذا الشاب المسكين ليكون كبش قداء وغريم ضعيف ليكون صيد سهل وضحية يمكن الانتقام منها بسهولة وبدون أي جهد أو عناء كرد فعل وكأخذ بالثار على مقتل شخص اخر قد يكون يستحق القتل فعلا
تم اختيار هذا المواطن البريء المظلوم ليكون كبش فداء في ظل ظروف محلية مناسبة وملائمة حيث تصادف وجود زمرة من الزعران الغبية والضعيفة في السرايا والتي يمكن الضغط والنأثير عليها بسهولة كبيرة
نحن اسود الإسلام في غزة نعلن بإذن الله قد عزمنا أمرنا على الوقوف من أجل إحقاق الحق والعدالة ومن أجل إطلاق سراح الشاب المظلوم المواطن البريء إبراهيم بصل وغيره من المعتقلين الأبرياء مهما كلف الامر من ثمن وسنعمل ذلك بكل قوة وسنفوت الفرصة بإذن الله تعالى على كل من يدير لهذا الشاب المظلوم بأن يظلم وأن يدان فان يد الباطل مهزومة لا محالة بإذن الله فاللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم
أما أنت أيها المدعو محمد دبابش فإننا ننصحك بان تبقى نفسك بعيدا عن هذه المشاكل وان تفحص وتراجع أفعالك وافكارك حتى لا تندم على ذلك وعليك أن تتصرف بما يرضى الله عز وجل قبل أن تتصرف بما يرضى الآخرين مهما كان مدى ابتزاز وضغط وتأثير هؤلاء الآخرين ونحن في اسود الإسلام نعرف الكثير الكثير عنك وممكن وبسهولة أن تكون أنت في نفس المكان الذي يقبع فيه الآن المظلوم إبراهيم بصل أو لغيره من المعتقلين ولتعلم انه إذا حدث مس أو مكروه للمظلوم إبراهيم فستكون أنت وزعرانك في التنفيذية مسئولين ومتأمرين شخصيا مع المتأمرين من خارج مبنى السرايا وستدفعون جميعا الثمن غاليا عن كل سوء يصيب مظاليمنا المذكورين
فَهَلْ عَسِيْتُم إنْ تَوَلًَيْتُمْ أنْ تُفْسِدُوا فِي الأَرْض وتُقْطَعُوا أرْحَامَكُم
وقد اعذر من أنذر
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
اسود الإسلام في غزة - جيش الإسلام - أرض الرباط
تعليق