بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول الله سيدنا "محمد" عليه أفضل صلاة وأتم تسليم
أما بعد،،،،
تطورت العلاقات مؤخراً بين حركة الجهاد الإسلامي والسلطة في مناطق شمال الضفة، حيث أصبح شباب الجهاد والسرايا ملاحقين من قبل قوات عباس...
وآخر هذه التطورات والأحداث التي باتت شبه يومية ما حدث مع أحد الإخوة في سرايا القدس بجنين...
حيث كان يقوم أخونا منذ عشرة أيام سيارة "مسروقة" وانتم تعلمون جيداً كيف يعيش المقاوم في الضفة وكيف لا يمكنه التنقل إلا متخفياً... فأوقفه حاجز للسلطة وتم سحب السيارة من المجاهد واعتقاله وسحب سلاحه...
وكان هناك كل يوم تدخل من وجهاء وغيره لحل القضية إلا أنها لم تجدي نفعاً... إلا أن أخيراً قام مجاهدونا وبالتحديد مساء أمس باقتحام مقر جهاز الاستخبارات العسكرية الذي يحتجز اخانا المجاهد وسيارته وقطعة سلاحه...
وقام الشباب باقتحام المقر ومنعوا أي سيارة أو مسؤول أو عنصر من الخروج من المقر إلا بتسليم الشاب والسيارة والسلاح طبعاً... إلا أنهم وبعد ضغط وخوف ووجل قام المسؤول عن موقع الاستخبارات بالوعد بأن يفك أسره بعد الاتصال برام الله....
واتصل برام الله ظهر اليوم إلا أنهم رفضوا... وحسب ما قال مسؤول المقر فإن السلطة في رام الله منعت إطلاق سراحه وإطلاق سراح السيارة وقطعة السلاح بل مصادرتهم ومواصلة اعتقاله... ومن هنا الشباب استنفروا وربنا يستر الليلة وبكرة
وان شاء الله بقلبوها علي روس السلطة........
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول الله سيدنا "محمد" عليه أفضل صلاة وأتم تسليم
أما بعد،،،،
تطورت العلاقات مؤخراً بين حركة الجهاد الإسلامي والسلطة في مناطق شمال الضفة، حيث أصبح شباب الجهاد والسرايا ملاحقين من قبل قوات عباس...
وآخر هذه التطورات والأحداث التي باتت شبه يومية ما حدث مع أحد الإخوة في سرايا القدس بجنين...
حيث كان يقوم أخونا منذ عشرة أيام سيارة "مسروقة" وانتم تعلمون جيداً كيف يعيش المقاوم في الضفة وكيف لا يمكنه التنقل إلا متخفياً... فأوقفه حاجز للسلطة وتم سحب السيارة من المجاهد واعتقاله وسحب سلاحه...
وكان هناك كل يوم تدخل من وجهاء وغيره لحل القضية إلا أنها لم تجدي نفعاً... إلا أن أخيراً قام مجاهدونا وبالتحديد مساء أمس باقتحام مقر جهاز الاستخبارات العسكرية الذي يحتجز اخانا المجاهد وسيارته وقطعة سلاحه...
وقام الشباب باقتحام المقر ومنعوا أي سيارة أو مسؤول أو عنصر من الخروج من المقر إلا بتسليم الشاب والسيارة والسلاح طبعاً... إلا أنهم وبعد ضغط وخوف ووجل قام المسؤول عن موقع الاستخبارات بالوعد بأن يفك أسره بعد الاتصال برام الله....
واتصل برام الله ظهر اليوم إلا أنهم رفضوا... وحسب ما قال مسؤول المقر فإن السلطة في رام الله منعت إطلاق سراحه وإطلاق سراح السيارة وقطعة السلاح بل مصادرتهم ومواصلة اعتقاله... ومن هنا الشباب استنفروا وربنا يستر الليلة وبكرة
وان شاء الله بقلبوها علي روس السلطة........
تعليق