إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاغتيالات والجوالات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاغتيالات والجوالات

    «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» (هـــــــــــااااااااااااام جــــــــــــداااااااااا) الموضوع بالنسبة للاغتيالات والجوالات أريد منكم أرائكم حول هذا الموضوع بالتفاصيل حول اغتيال القادة على الجوالات وخاصة قادة سرايا القدس وندعو كافة المجاهدين أخذ الحيطة والحذر حول هذه العمليات «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
    التعديل الأخير تم بواسطة زهرة السرايااا; الساعة 23-03-2008, 05:47 PM. سبب آخر: أضافة كلمات

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم احفظ المجاهدين فى سبيلك .
    [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

    إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

    تعليق


    • #3
      جهازالجوال جزء أساسي في عمليات الاغتيالات التي تنفذها طائرات العدو..ويعتبر بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبه.






      جهازالجوال جزء أساسي في عمليات الاغتيالات التي تنفذها طائرات العدو..ويعتبر بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبه.



      قال أحد المهندسين أن الطائرات الحربية الصهيونية تلتقط ذبذبات الهاتف الجوال، ما يساعدها في رصد حركة المقاومين، وبالتالي قصف الأماكن التي يوجدون فيها بغرض اغتيالهم.

      وتابع المهندس، الحاصل على ماجستير في العلوم العسكرية ودبلوم أسلحه وعلوم الصواريخ ودبلوم لوجيستك إن الجوال يخرج ذبذبات لها مواصفات طول وعرض وقوة، وهناك في طائرات الاباتشي أجهزة تكنولوجيا معقدة كمثيلاتها في أف ـ 16 وأف ـ 15 والطيران الحديث، وهناك ما يسمي المحلل، ويستقبل هذا الإشارات الصادرة من مكان ما، ويعمل على تحليلها ومعرفة مواصفاتها سواء كانت صادرة مباشرة أو عن طريق الأقمار الصناعية كوسيط أو عن طريق الأنظمة الأرضية بما يسمي القاعدة بمعرفتها لهذه الخصائص تستطيع التجسس وتحليل المكالمات ووضع عدة احتمالات وعن طريق الأنظمة في جهاز الكمبيوتر المعقدة تستطيع معرفة اقرب احتمال من الاحتمالات الموجودة .

      وأضاف وبهذا يمكنها تحديد مكان صاحب المكالمة بل وتستطيع معرفة المكالمة نفسها، وهناك إضافة إلى ذلك صواريخ مثل شرايك المستخدمة، هذه الصواريخ تقودها الذبذبات الصادرة من الهدف المراقب، مثلا: سفينة ليبرتي الأمريكية التي كانت قبالة شواطئ البحر المتوسط وكانت هذه السفينة تعمل على استقبال الإشارات السلكية واللاسلكية من القيادات المصرية وتعمل على تحليل الإشارات إلى اقرب احتمال صحيح وتقوم بتبليغها للطرف الآخر، ومثل آخر: ضرب قواعد صواريخ سام 6 السورية في البقاع حيث ضربت هذه الصواريخ عن طريق تحليل إشارات الرادارات ومعرفة خصائصها وقوتها وعملت الطائرات أف 16 على إعطاب هذه الرادارات ثم ضرب القواعد .

      وأوضح ان طائرة الاباتشي لها قدرة رادارية على تحديد الهدف والسيطرة على الصواريخ الموجهة ضد الهدف، كما انه يتم فتح ملف شخص ما في الكمبيوتر وعن طريق بصمة الصوت وهي مجموعة من الذبذبات الخارجة من الفم عبر الهواء كوسيط مثل هذه الذبذبات تمكن الطرف الآخر بتكنولوجيا متقدمة من تحليلها ومعرفة صاحبها عن طريق بصمة سابقة مخزنة ويتم التقاط الإرسال من الجوال من قبل الطائرات العدو ويتم تحليلها ومعرفة خصائصها ويتم التعامل معها وهناك اتفاق مع بعض شركات التصنيع للهواتف الخلوية بان تكون لديها مواصفات بمنظومة تقنية معينة خاصة تستطيع أن تعطي إشارات مستمرة عن حال هذا الجوال وتحديد الموقع أو ما شابه ذلك حتى لو كان الجوال مغلقاً.

      ويعتبر الهاتف الخليوي بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبه، وهو المتهم الأول في نجاح مخابرات الاحتلال الصهيوني في الوصول إلى الشخص المراد تصفيته أو اعتقاله، وذلك عبر تحديد بصمة الصوت للشخص المستهدف.

      الغريب أن رجال المقاومة الفلسطينية يعتقدون أن سلطات الاحتلال لا يمكنها مراقبة شبكة الجوال الفلسطينية أو أي شركة جوال مستقلة، وأن استخدامهم لأسماء حركية والتحدث بأسلوب الشفرات أو تغيير لهجتهم عند التحدث في الهاتف يكفي لتجاوز مسألة المراقبة، غير أن ذلك لا يكفي في بعض الأحيان.

      وأفاد أكثر من مواطن فلسطيني اعتقل من قبل جيش الاحتلال الصهيوني على الحواجز الصهيونية في غزة أن المخابرات الصهيونية كانت تهتم بالهاتف النقال، وتقوم عبر الشريحة التي يحملها الجهاز بإخراج ملخص للمكالمات التي أجراها لأكثر من شهر، بحيث تحتوي على رقم المتصل به ونص الحوار وزمنه والمكان الذي أجريت منه المكالمة، بحيث تصبح هذه المكالمات سيفاً مسلطاً على رقاب المقاومين ودليلاً حياً على «إدانتهم» في المحاكم الصهيونية.

      وكشف عدد من الأسري الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية في دراسة أمنية أعدها أسري في سجن عسقلان مؤخراً، أن قوات الاحتلال تمكنت من إحباط العمليات التي كانوا ينوون القيام بها واعتقالهم من خلال كشفها بصمات صوتهم ومراقبة اتصالاتهم الهاتفية ، مشيرين إلى أن سلطات الاحتلال عرضت عليهم أثناء التحقيق معهم جميع مكالماتهم التي أجروها.

      وإذا ما أرادت قوات الاحتلال اعتقال شخص ما فإنها تعمل أولاً على الحصول على بصمة صوته من خلال التنصت على اتصالاته الهاتفية، ثم تستخرج جميع المكالمات التي أجراها سابقاً ولاحقاً، وكذلك التنصت على جميع المكالمات التي يجريها من يتحدثون إليه ويتحدث إليهم، ومن ثم تحديد موقعه حتى لو كان هاتفه الجوال مغلقاً، وترجع قدرة مخابرات الاحتلال الإسرائيلي على تحديد مكان أي هاتف محمول حتى لو كان مغلقاً لوجود تخزين دائم للكهرباء في الجهاز المحمول ـ ليس تحت تصرف صاحب الهاتف ـ يحافظ على ذاكرة الجهاز وبرمجته، مشيرين إلى أنه من خلال موجات كهر ومغناطيسية أو إرسال رسائل صوتية معينة يمكن تحديد مكان صاحب الهاتف، سواء كان مفتوحاً أو مغلقاً، حيث يحدث تواصل بين الجهاز ومحطات التقوية والإرسال للشركة مقدمة الخدمة، ومن ثم بالجهاز المراد رصده.
      [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

      إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

      تعليق


      • #4
        صحيفة هآرتس: تكشف النقاب عن الوسائل الاستخبارية في اغتيال المجاهدين..







        كشفت صحيفة(هآرتس) عن جملة الوسائل الاستخبارية المتبعة، لاستهداف واقتناص المطلوبين.

        وحسب الصحيفة يوجد عملياً ثلاثة أنواع مختلفة من الغارات:

        1. الاغتيالات (في اسمها المغسول "الإحباط المركز").

        2. القصف من الجو على أهداف ترتبط بالإرهاب (مثل المخارط لإنتاج الوسائل القتالية وقواعد التدريب).

        3. "إسقاط" خلايا إرهابية (في الغالب، لمُطلقي الصواريخ الفلسطينية) وهي في طريقها للقيام بالعمليات أو فور إنهائها.

        4. عمليات الاغتيال تُدار بشكل مشترك من تل أبيب، من غرفتي عمليات متوازيتين: واحدة لرئيس الأركان وسلاح الجو، والثانية للمخابرات.

        • في الأشهر الأخيرة طرأ تغيير في إدارة نوعي الغارات الأخرى، ففي قيادة المنطقة الجنوبية أُقيمت غرفة عمليات تُنسق معظم وسائل المس بالخلايا وجزء من الغارات على القواعد .

        • العمليات المخطط لها لزمن طويل مسبق (ولا سيما من النوع الأول ) تحتاج إلى سياق مصادقة مركب ومرتب، ينتهي لدى رئيس الوزراء ووزير الدفاع. فمن اجل المصادقة على هدف للاغتيال أو الهجوم، يُجرى عمل مشترك لجهاز المخابرات والجيش الصهيوني، اللذين يجمعان المعلومات عنه. وبعد تلقي المصادقة، ينتقل سياق التخطيط إلى خطوط أكثر عملية. وبالمقابل، فان القرار بإسقاط خلية هو في الغالب فوري والمصادقة عليه يمكنها أن تتخذ على المستوى العسكري فقط (من قائد المنطقة مثلا) بسبب الإلحاحية التي ترافقه.

        •المعلومات الاستخبارية لغرض المس تستند إلى ثلاثة مصادر: 1.استخبارات توقعية، 2.تنصت على شبكات الهواتف والاتصال 3. مصادر بشرية. وفي الغالب يُستخدم خليط من الثلاثة.

        • إجراء تطابق للصور، التسجيلات والمعلومات التي يُسلمها عميل تؤدي إلى الفهم بأن هدف المس يوجد في مكان وفي ساعة محددين.

        • وفي إثناء عملية اغتيال يستخدم جهاز الأمن اليوم نحو 15 وسيلة متابعة، مقابل اثنتين فقط قبل نحو خمس سنوات. نوع السلاح اختلف. صواريخ "هل فاير" التي خُطط لها لولوج المصفحات، استُبدلت بأربعة أنواع من الصواريخ الأخرى، بعضها "موجهات فولكسفاجن" بُنيت على نحو بحيث أنه في حالة إصابة سيارة يتوجه أثر الانفجار إلى الداخل والضرر المحيطي يكون صغيراً.

        • مسؤول كبير في سلاح الجو قال أمس إنه مقابل كل غارة تُنفذ، تُلغى عشرة بسبب الظروف الميدانية: وجود مدنيين، شروط إضاءة مخلولة، أشجار تخفي خط الهدف. وحيال 15 مدنيا قُتلوا في الغارات منذ بداية هذه السنة، يحصون في السلاح نحو 70 مخرباً قُتلوا، نسبة تقترب من 5: 1. وأمس أمر رئيس الأركان، الفريق دان حلوتس، بفحص جذري لمواضع الخلل الأربعة الأخيرة. وفي السلاح يجدون صعوبة في إيجاد قاسم مشترك بين الحالات الأربع. قائد السلاح، اللواء اليعيزر شكدي، بدأ بتحقيق أولي في عملية أمس - ويحتمل أن هذه المرة ارتُكب خطأ إنساني.
        [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

        إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

        تعليق

        يعمل...
        X