تغريدة
غزة – فلسطين الآن – خاص - نفت مصادر أمنية فلسطينية احتجاز رباح مهنا عضو المكتب السياسي بالجبهة ا لشعبية على خلفية سياسية أو أي أمر يتعلق بالجبهة الشعبية، مؤكدة انه احتجازه لساعات جاء بعد أن قام مهنا باختطاف أعضاء الجبهة الشعبية وهو هاني درابيه، وقام باحتجازه لساعات على خلفية خلافات بينهم.
وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها لـشبكة فلسطين الآن: "كان بالأمس اجتماع للجبهة الشعبية كان فيه رباح مهنا وشخص يدعى هاني درابيه، وحدثت مشادة كلامية بينهم، وبعد الاجتماع أمر رباح مهنا رجاله بأن يخطفوا هاني درابيه فخطفوه واحتجزوه"،
وأضاف المصدر: "عائلة درابيه اجتمعوا لأجل أن يهاجموا بيت مهنا، ويخرجوا ابنهم ولكن الشرطة تدخلت وحاولت أن تخرج المختطف فرفضوا إخراجه، فطلبت حضور رباح مهنا إلى مقر الشرطة عند مدير الشرطة، للإدلاء عما لديه من معلومات حول احتجاز هذا المواطن "درابيه".
وشددت المصادر أن الأجهزة الأمنية لن تسمح باختطاف أو احتجاز أحد مهما كانت هذه الجهة الخاطفة وأنها لن تسمح لأحد بتجاوز القانون.
من ناحية أخرى أكدت مصادر أمنية أخرى، أن المدعو رباح مهنا كان في حالة سُكر شديدة نتيجة إفراطه في تناول المشروبات الكحولية "الخمر"، عندها لم تستطع الشرطة أخذ المعلومات منه، فاضطرت إلى إخلاءه بعد 15 دقيقة من استدعاءه وبعد ذلك أن تم إخلاء سبيل هاني درابيه، وانتهت القصة
وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها لـشبكة فلسطين الآن: "كان بالأمس اجتماع للجبهة الشعبية كان فيه رباح مهنا وشخص يدعى هاني درابيه، وحدثت مشادة كلامية بينهم، وبعد الاجتماع أمر رباح مهنا رجاله بأن يخطفوا هاني درابيه فخطفوه واحتجزوه"،
وأضاف المصدر: "عائلة درابيه اجتمعوا لأجل أن يهاجموا بيت مهنا، ويخرجوا ابنهم ولكن الشرطة تدخلت وحاولت أن تخرج المختطف فرفضوا إخراجه، فطلبت حضور رباح مهنا إلى مقر الشرطة عند مدير الشرطة، للإدلاء عما لديه من معلومات حول احتجاز هذا المواطن "درابيه".
وشددت المصادر أن الأجهزة الأمنية لن تسمح باختطاف أو احتجاز أحد مهما كانت هذه الجهة الخاطفة وأنها لن تسمح لأحد بتجاوز القانون.
من ناحية أخرى أكدت مصادر أمنية أخرى، أن المدعو رباح مهنا كان في حالة سُكر شديدة نتيجة إفراطه في تناول المشروبات الكحولية "الخمر"، عندها لم تستطع الشرطة أخذ المعلومات منه، فاضطرت إلى إخلاءه بعد 15 دقيقة من استدعاءه وبعد ذلك أن تم إخلاء سبيل هاني درابيه، وانتهت القصة
تعليق