تويت
فلسطين اليوم –غزة
جددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, الوفاء لروح الشيخ المجاهد أحمد ياسين, في الذكرى الرابعة لاستشهاده على يد الغدر والحقد الإسرائيلي, معاهدةً روحه الطاهرة على البقاء على درب الجهاد والمقاومة درب الشقاقي وطوالبة والشيخ خليل.
وقالت الحركة في بيانٍ لها بهذه المناسبة وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه:" إن هذه الذكري ليست ككل الذكريات الأليمة من تاريخ شعبنا الفلسطيني، ففي مثل هذا اليوم فقدت أمتنا العربية والإسلامية وشعبنا الفلسطيني خاصة معلماً من معالم العز والفخار،أعطى بدمائه الزكية عزةً ورفعةً لهذه الأمة ونصر وتمكين لشعبنا في الوقت الذي تتهاوي فيه الزعامات العربية للهث وراء السلام المزعوم, وتقديم فروض الطاعة والولاء على أعتاب البيت الأبيض وتقديم التنازلات للعدو الصهيوني المجرم".
ولفتت الحركة إلى أن قضية فلسطين وتحريرها سكنت قلب كل مسلمي العالم، بإطلالة الشيخ المقعد الذي رفض الذل والهوان رغم رفع التكليف الشرعي عنه،مشيرةً إلى أنه أبي الاستسلام والخنوع لحياة الذل والهوان، فجاهد في الله حق الجهاد حتى نال روعة الشهادة صابراً محتسباً.
وأكدت الحركة أنه وعلى الرغم من نزف الجرح وجسامة التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني خلال سني الصراع، سنزداد إصراراً وتمسكاً بحقوقنا الثابتة, مشددةً على أن دماء شهدائنا ستزهر نصراً قريباً بإذن الله .
ودعا الجهاد الإسلامي جماهير شعبنا كافةً في هذه الذكرى إلى رص الصفوف لمواجهة العدوان المتصاعد عليه, وتجديد العهد والبيعة على المضي قدماً في طريق الجهاد والمقاومة.
جددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, الوفاء لروح الشيخ المجاهد أحمد ياسين, في الذكرى الرابعة لاستشهاده على يد الغدر والحقد الإسرائيلي, معاهدةً روحه الطاهرة على البقاء على درب الجهاد والمقاومة درب الشقاقي وطوالبة والشيخ خليل.
وقالت الحركة في بيانٍ لها بهذه المناسبة وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه:" إن هذه الذكري ليست ككل الذكريات الأليمة من تاريخ شعبنا الفلسطيني، ففي مثل هذا اليوم فقدت أمتنا العربية والإسلامية وشعبنا الفلسطيني خاصة معلماً من معالم العز والفخار،أعطى بدمائه الزكية عزةً ورفعةً لهذه الأمة ونصر وتمكين لشعبنا في الوقت الذي تتهاوي فيه الزعامات العربية للهث وراء السلام المزعوم, وتقديم فروض الطاعة والولاء على أعتاب البيت الأبيض وتقديم التنازلات للعدو الصهيوني المجرم".
ولفتت الحركة إلى أن قضية فلسطين وتحريرها سكنت قلب كل مسلمي العالم، بإطلالة الشيخ المقعد الذي رفض الذل والهوان رغم رفع التكليف الشرعي عنه،مشيرةً إلى أنه أبي الاستسلام والخنوع لحياة الذل والهوان، فجاهد في الله حق الجهاد حتى نال روعة الشهادة صابراً محتسباً.
وأكدت الحركة أنه وعلى الرغم من نزف الجرح وجسامة التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني خلال سني الصراع، سنزداد إصراراً وتمسكاً بحقوقنا الثابتة, مشددةً على أن دماء شهدائنا ستزهر نصراً قريباً بإذن الله .
ودعا الجهاد الإسلامي جماهير شعبنا كافةً في هذه الذكرى إلى رص الصفوف لمواجهة العدوان المتصاعد عليه, وتجديد العهد والبيعة على المضي قدماً في طريق الجهاد والمقاومة.
تعليق