السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخوتى في الله أخوه التوحيد والجهاد أبت مخابرات الكفر والزندقه الا أن تحارب كلمه شيخنا وأميرنا (( أبا عبد الله )) حفظه الله ورعاه
بعد أن أستشاطت غضبا من تهديد شيخنا الى أولياء أمورهم من صلبان وعجم
فأعطت أشاره البدأ بمحاربه كلمه شيخنا الى قنواتهم التى تتدعى الاسلام والتدين
كنت قبل قليل أتابع محطات التلفزة فأستوقفنى منظر جعلنى أنبهر منه وأحزن منه في نفس الوقت في قناه تتدعى(( الحكمه)) والحكمه منها براء
كان هناك رجل يحمل من الشحم واللحم ما يزيد على ((150كيلوا جرام )) ويرتدى ملابس في غايه الجمال
وكان يجلس على كرسي والله يكاد يظهر منه من كبر حجمه وبجانبه مزهريه من الورد لو كانت قدرا
من الطعام لطبخ بها جمل بأكمله والمكتب عامه لو بيع في مزادعلنى لأشبع 5000 فم جائع من أبناء المسلمين الذين يموتون جوعا من قله الطعام وغيرهم يموتون تخمه من كثره الطعام ....
أحزننى عندما تذكرت شيخى الحبيب أسامه بن لادن مجدد عز الاسلام الحديث وهو يعيش في غابات وكهوف لا يعلمها الا علام الغيوب كيف يأكل وكيف يشرب وكيف ينام حمل هم الأمه منذ أكثر من 25 عام ولا يزال بأذنه تعالى صابرا محتسبا باع الدنيا بثمن بخس ليشرى جنات تجري من تحتها الأنهار وله ذلك بأذنه تعالى
المهم أستمعت لكلام هذا الجالس وكان يقول كيف التعامل مع أهل الظلال والشر والمعاصى
فكان يقول أيها المسلم ان اختيارك في هذا الموقف مثل جهاز ذو (( زرين ))
أحدهما أخضر والثانى أحمر
اذا ضغطت على الزر الأخضر أصلحت الناس وهديتهم الى الخير والرشاد
وأما اذا ضغطت على الزر الأحمر فانت تدمرهم وتحكم عليهم بالاعدام وتلقى بهم الى المهلكه
فقال لو كان رسول الله مكانك ماذا سيفعل فقال أكيد وبدون تردد كان سيصفح عنهم ويستغفر لهم
وذكر الآيه الكريمه التى تقول عن رب العزة
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت34صدق الله العظيم
أفى هذا الوقت أتيت تتكلم عن الصفح والغفران يا عبد أولياء الطاغوت
بعد التهديد الصريح الذي وجهه شيخ الأمه للغرب من صلبان ويهود
اتساوم وتهادن في عرض رسول الله أيها الأحمق
وأي حميم تتحدث عنه أيها الخبيث من شتم رسولنا وقذفه بأنعت الأوصاف أيكون لنا حميم
فالحمد لله أن الله كشف أمركم يا عملاء السلاطين
وها هو شيخى يفضحكم في خطابه اليوم وقد حذر شباب الاسلام من أقلامكم وأفواهكم التى لا تنبث الا سما
على الاسلام وشبابه المخلصين فوالله لنفضحكم في كل مجلس صباحا مساءا
أللهم أعزنا بجهاد نحارب به كل كافر لعين ومرتد حقود
أللهم أحفظ شيخنا وحبيبنا (( أبا عبد الله )) من حقد الحاقدين ومكر الماكرين
أللهم آمين ... أللهم آمين ... أللهم آمين
أخوتى في الله أخوه التوحيد والجهاد أبت مخابرات الكفر والزندقه الا أن تحارب كلمه شيخنا وأميرنا (( أبا عبد الله )) حفظه الله ورعاه
بعد أن أستشاطت غضبا من تهديد شيخنا الى أولياء أمورهم من صلبان وعجم
فأعطت أشاره البدأ بمحاربه كلمه شيخنا الى قنواتهم التى تتدعى الاسلام والتدين
كنت قبل قليل أتابع محطات التلفزة فأستوقفنى منظر جعلنى أنبهر منه وأحزن منه في نفس الوقت في قناه تتدعى(( الحكمه)) والحكمه منها براء
كان هناك رجل يحمل من الشحم واللحم ما يزيد على ((150كيلوا جرام )) ويرتدى ملابس في غايه الجمال
وكان يجلس على كرسي والله يكاد يظهر منه من كبر حجمه وبجانبه مزهريه من الورد لو كانت قدرا
من الطعام لطبخ بها جمل بأكمله والمكتب عامه لو بيع في مزادعلنى لأشبع 5000 فم جائع من أبناء المسلمين الذين يموتون جوعا من قله الطعام وغيرهم يموتون تخمه من كثره الطعام ....
أحزننى عندما تذكرت شيخى الحبيب أسامه بن لادن مجدد عز الاسلام الحديث وهو يعيش في غابات وكهوف لا يعلمها الا علام الغيوب كيف يأكل وكيف يشرب وكيف ينام حمل هم الأمه منذ أكثر من 25 عام ولا يزال بأذنه تعالى صابرا محتسبا باع الدنيا بثمن بخس ليشرى جنات تجري من تحتها الأنهار وله ذلك بأذنه تعالى
المهم أستمعت لكلام هذا الجالس وكان يقول كيف التعامل مع أهل الظلال والشر والمعاصى
فكان يقول أيها المسلم ان اختيارك في هذا الموقف مثل جهاز ذو (( زرين ))
أحدهما أخضر والثانى أحمر
اذا ضغطت على الزر الأخضر أصلحت الناس وهديتهم الى الخير والرشاد
وأما اذا ضغطت على الزر الأحمر فانت تدمرهم وتحكم عليهم بالاعدام وتلقى بهم الى المهلكه
فقال لو كان رسول الله مكانك ماذا سيفعل فقال أكيد وبدون تردد كان سيصفح عنهم ويستغفر لهم
وذكر الآيه الكريمه التى تقول عن رب العزة
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت34صدق الله العظيم
أفى هذا الوقت أتيت تتكلم عن الصفح والغفران يا عبد أولياء الطاغوت
بعد التهديد الصريح الذي وجهه شيخ الأمه للغرب من صلبان ويهود
اتساوم وتهادن في عرض رسول الله أيها الأحمق
وأي حميم تتحدث عنه أيها الخبيث من شتم رسولنا وقذفه بأنعت الأوصاف أيكون لنا حميم
فالحمد لله أن الله كشف أمركم يا عملاء السلاطين
وها هو شيخى يفضحكم في خطابه اليوم وقد حذر شباب الاسلام من أقلامكم وأفواهكم التى لا تنبث الا سما
على الاسلام وشبابه المخلصين فوالله لنفضحكم في كل مجلس صباحا مساءا
أللهم أعزنا بجهاد نحارب به كل كافر لعين ومرتد حقود
أللهم أحفظ شيخنا وحبيبنا (( أبا عبد الله )) من حقد الحاقدين ومكر الماكرين
أللهم آمين ... أللهم آمين ... أللهم آمين
تعليق