اعتبر الشيخ خالد البطش عضو القيادة السياسية في حركة الجهاد الإسلامي الاعتداءات الإسرائيلية ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية من اغتيالات واعتقالات ومواصلة سياسة الاستيطان والمداهمات المستمرة للمدن والقرى تزامنا مع الحديث الدائر عن التهدئة التي تسعى إسرائيل لفرضها على الفلسطينيين ما هي إلا محاولات لاستنزاف قدرات الشعب الفلسطيني واستهلاكا للوقت.
وقال البطش في تصريح صحفي له إن "محاولات العدو استهلاك الوقت واستنزاف قدرات شعبنا ومجاهديه محاولة مكشوفة تهدف للتسويف إلى حين انعقاد القمة العربية في دمشق العروبة حتى لا يتخذ القادة العرب قرارات ومواقف لدعم الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته الباسلة ورفع الحصار وفتح المعابر وبعدها قد تبدأ قوات الاحتلال بعدوان واسع وشرس على المقاومة في قطاع غزة والضفة الغربية".
وحذر البطش مما سماه " التماهي والتساوق مع هذه المخططات" داعيا للحذر الشديد وإلى الاستعداد لجولة جديدة من المواجهات قبل انعقاد القمة العربية إذا لم يوقف الاحتلال عدوانه المتواصل على شعبنا.
كما دعا مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي وكافة قوى الجهاد والمقاومة لليقظة والاستعداد لمواجهة العدو في جميع ساحات الاشتباك على أرض فلسطين.
وأكد البطش أن حركته لن تقبل الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني ومقاومته، وتخدير المجاهدين بكلام التهدئة فيما تواصل قوات الاحتلال العدوان والاجتياحات والاعتقالات.
وقال البطش في تصريح صحفي له إن "محاولات العدو استهلاك الوقت واستنزاف قدرات شعبنا ومجاهديه محاولة مكشوفة تهدف للتسويف إلى حين انعقاد القمة العربية في دمشق العروبة حتى لا يتخذ القادة العرب قرارات ومواقف لدعم الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته الباسلة ورفع الحصار وفتح المعابر وبعدها قد تبدأ قوات الاحتلال بعدوان واسع وشرس على المقاومة في قطاع غزة والضفة الغربية".
وحذر البطش مما سماه " التماهي والتساوق مع هذه المخططات" داعيا للحذر الشديد وإلى الاستعداد لجولة جديدة من المواجهات قبل انعقاد القمة العربية إذا لم يوقف الاحتلال عدوانه المتواصل على شعبنا.
كما دعا مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي وكافة قوى الجهاد والمقاومة لليقظة والاستعداد لمواجهة العدو في جميع ساحات الاشتباك على أرض فلسطين.
وأكد البطش أن حركته لن تقبل الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني ومقاومته، وتخدير المجاهدين بكلام التهدئة فيما تواصل قوات الاحتلال العدوان والاجتياحات والاعتقالات.
تعليق