حصريا..فلسطين الآن تكشف ملفات خطيرة مع المحتجزين من حماس في السجون المصرية
غزة- فلسطين الآن- خاص- شهادات واعترافات متطابقة ، تحقيقات أمنية تتعلق بالمقاومة الفلسطينية وقياداتها ، أساليب تعذيب وحشية ، تعرية كاملة ، صعق بالكهرباء ، شبح للمحتجزين هناك ، محاولة انتزاع معلومات أمنية خطيرة تتعلق بالجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة ، والتحقيق حول أماكن قيادت عسكرية من كتائب القسام كالقائد العام محمد الضيف والقائد أحمد الجعبري ، محققون وضباط مصريون من جهاز أمن الدولة يفتخرون ويشبهون أنفسهم بالمحققين الصهاينة هناك ، هي أبرز العناوين التي كانت واضحة من خلال الشهادات الموثقة والمسجلة لدى شبكة فلسطين الآن الإخبارية عبر عشرات الحالات ممن أفرج عنهم من المحتجزين من أبناء حركة حماس في السجون المصرية .
لقد شكل الإفراج عن العشرات من الفلسطينيين الذين احتجزتهم الأجهزة الأمنية المصرية بشكل عام وجهاز أمن الدولة المصري بشكل خاص لدى ذهابهم إلى جمهورية مصر العربية للتزود بحاجياتهم الأساسية بعد أن اشتد الحصار المفروض على قطاع غزة صدمة كبيرة وانطباع سيء للمواطن الفلسطيني بشكل عام ولعناصر حركة حماس الذين احتجزوا دون وجه حق وواجهوا أشكالا قاسية من سوء المعاملة والتعذيب الوحشي خلال فترة احتجازهم ، فدولة كمصر التي قدمت الآلاف من الشهداء من المستغرب والمستهجن والمرفوض وطنياً وقومياً واسلامياً أن تقوم باحجتاز العشرات من الفلسطينيين الذين ينتمون لحركة حماس وتتعامل معهم بطريقة لا تنقل الصورة الحقيقية لوطنية مصر ودورها الأمثل تجاه الشعب الفلسطيني، وتعطي مؤشرات واضحة لتيارات حكومية ارتضت لنفسها العيش في أحضان الاحتلال والعمل لصالح أجندته حتى لو كانت على حساب وكرامتها ووطنيتها.
عشرات من الشهادات الحية والمتطابقة تلقتها شبكة فلسطين الآن الإخبارية ووثقتها تنقل الصورة البشعة لأساليب الأجهزة الأمنية المصرية وجهاز أمن الدولة بشكل خاص ، والتي شكلت بحد ذاتها صدمة كبرى وانطباع سيء لدى أبناء الشعب الفلسطيني بشكل خاص ، حيث كشفوا جميعهم عن تجاوزات خطيرة وانتهاكات لحقوق الإنسان وتحقيقات أمنية لا يسأل عنها إلا الاحتلال الاسرائيلي ، والتي ارتكبت بحقهم من قبل السلطات المصرية وأمن الدولة.
شبكة فلسطين الآن بدورها وكما عودت كافة قراءها الأعزاء بكشف الحقيقة عن المستور فتحت هذا الملف لتكشف حقيقة هذه الأجهزة التي أصبحت تتستر بأسماء عربية وفي الحقيقة تعمل لصالح أجندات إسرائيلية أمريكية بحتة ، في حين التقت الشبكة بعدد من المحللين وقادة حماس وعدد آخر من المسؤولين المصريين بكافة صفاتهم سواء على مستوى نقابة المحامين المصريين وجماعة الإخوان المسلمين بالإضافة لموقف المعارضة المصرية والذي عبروا جميعهم عن عدم قانونية أي إجراء بحق المحتجزين من الفلسطينيين وأبناء حركة حماس ، وانتهاك واضح لحقوق الإنسان ، في حين أكدت جماعة الإخوان المسلمين أن هذه السياسات تأتي تلبية لرغبة تيارات داخل الحكومة المصرية ، وكما حاولت الشبكة الاتصال بقيادات الحزب الوطني الحاكم في مصر لكن كان بعضهم مسافراً والآخر منشغل على حسب قولهم ؟؟!!.
كما بعثت شبكة فلسطين الآن برسالة عاجلة لنقابة المحامين المصريين عبرت فيها عن استيائها الشديد من الشهادات التي وصلتها عبر من أفرج عنهم من المحتجزين من حركة حماس لدى أجهزة الأمن المصرية والتي اعتدت فيها المحققون بأساليبهم على الحقوق الإنسانية للمواطن الفلسطيني وانتهكوا كرامته من خلال ممارسات التعذيب الوحشي والتحقيقات الأمنية الخطيرة التي وجهت إليهم.
وطالبت شبكة فلسطين الآن نقابة المحامين بالتدخل السريع والعاجل للإفراج عن المحتجزين الفلسطينين في السجون المصرية في أسرع وقت ممكن نظراً للأساليب اللاانسانية التي يتعرضون لها وتستخدم بحقهم مع تدهور حالتهم الصحية بعد خوضهم اضراباً مفتوحاً عن الطعام قبل ايام قليلة.
غزة- فلسطين الآن- خاص- شهادات واعترافات متطابقة ، تحقيقات أمنية تتعلق بالمقاومة الفلسطينية وقياداتها ، أساليب تعذيب وحشية ، تعرية كاملة ، صعق بالكهرباء ، شبح للمحتجزين هناك ، محاولة انتزاع معلومات أمنية خطيرة تتعلق بالجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة ، والتحقيق حول أماكن قيادت عسكرية من كتائب القسام كالقائد العام محمد الضيف والقائد أحمد الجعبري ، محققون وضباط مصريون من جهاز أمن الدولة يفتخرون ويشبهون أنفسهم بالمحققين الصهاينة هناك ، هي أبرز العناوين التي كانت واضحة من خلال الشهادات الموثقة والمسجلة لدى شبكة فلسطين الآن الإخبارية عبر عشرات الحالات ممن أفرج عنهم من المحتجزين من أبناء حركة حماس في السجون المصرية .
لقد شكل الإفراج عن العشرات من الفلسطينيين الذين احتجزتهم الأجهزة الأمنية المصرية بشكل عام وجهاز أمن الدولة المصري بشكل خاص لدى ذهابهم إلى جمهورية مصر العربية للتزود بحاجياتهم الأساسية بعد أن اشتد الحصار المفروض على قطاع غزة صدمة كبيرة وانطباع سيء للمواطن الفلسطيني بشكل عام ولعناصر حركة حماس الذين احتجزوا دون وجه حق وواجهوا أشكالا قاسية من سوء المعاملة والتعذيب الوحشي خلال فترة احتجازهم ، فدولة كمصر التي قدمت الآلاف من الشهداء من المستغرب والمستهجن والمرفوض وطنياً وقومياً واسلامياً أن تقوم باحجتاز العشرات من الفلسطينيين الذين ينتمون لحركة حماس وتتعامل معهم بطريقة لا تنقل الصورة الحقيقية لوطنية مصر ودورها الأمثل تجاه الشعب الفلسطيني، وتعطي مؤشرات واضحة لتيارات حكومية ارتضت لنفسها العيش في أحضان الاحتلال والعمل لصالح أجندته حتى لو كانت على حساب وكرامتها ووطنيتها.
عشرات من الشهادات الحية والمتطابقة تلقتها شبكة فلسطين الآن الإخبارية ووثقتها تنقل الصورة البشعة لأساليب الأجهزة الأمنية المصرية وجهاز أمن الدولة بشكل خاص ، والتي شكلت بحد ذاتها صدمة كبرى وانطباع سيء لدى أبناء الشعب الفلسطيني بشكل خاص ، حيث كشفوا جميعهم عن تجاوزات خطيرة وانتهاكات لحقوق الإنسان وتحقيقات أمنية لا يسأل عنها إلا الاحتلال الاسرائيلي ، والتي ارتكبت بحقهم من قبل السلطات المصرية وأمن الدولة.
شبكة فلسطين الآن بدورها وكما عودت كافة قراءها الأعزاء بكشف الحقيقة عن المستور فتحت هذا الملف لتكشف حقيقة هذه الأجهزة التي أصبحت تتستر بأسماء عربية وفي الحقيقة تعمل لصالح أجندات إسرائيلية أمريكية بحتة ، في حين التقت الشبكة بعدد من المحللين وقادة حماس وعدد آخر من المسؤولين المصريين بكافة صفاتهم سواء على مستوى نقابة المحامين المصريين وجماعة الإخوان المسلمين بالإضافة لموقف المعارضة المصرية والذي عبروا جميعهم عن عدم قانونية أي إجراء بحق المحتجزين من الفلسطينيين وأبناء حركة حماس ، وانتهاك واضح لحقوق الإنسان ، في حين أكدت جماعة الإخوان المسلمين أن هذه السياسات تأتي تلبية لرغبة تيارات داخل الحكومة المصرية ، وكما حاولت الشبكة الاتصال بقيادات الحزب الوطني الحاكم في مصر لكن كان بعضهم مسافراً والآخر منشغل على حسب قولهم ؟؟!!.
كما بعثت شبكة فلسطين الآن برسالة عاجلة لنقابة المحامين المصريين عبرت فيها عن استيائها الشديد من الشهادات التي وصلتها عبر من أفرج عنهم من المحتجزين من حركة حماس لدى أجهزة الأمن المصرية والتي اعتدت فيها المحققون بأساليبهم على الحقوق الإنسانية للمواطن الفلسطيني وانتهكوا كرامته من خلال ممارسات التعذيب الوحشي والتحقيقات الأمنية الخطيرة التي وجهت إليهم.
وطالبت شبكة فلسطين الآن نقابة المحامين بالتدخل السريع والعاجل للإفراج عن المحتجزين الفلسطينين في السجون المصرية في أسرع وقت ممكن نظراً للأساليب اللاانسانية التي يتعرضون لها وتستخدم بحقهم مع تدهور حالتهم الصحية بعد خوضهم اضراباً مفتوحاً عن الطعام قبل ايام قليلة.
تعليق