القمة الإسلامية تؤكد دعمها لعباس وتطالب حماس بإنهاء انقلابها واستعادة السلطة الشرعية لدورها في قطاع غزة
طالبت القمة الإسلامية يوم الجمعة حركة حماس بإعادة الوضع في قطاع غزة إلى ما كان عليه قبل 14 حزيران- يونيو الماضي،واستعادة السلطة الشرعية دورها،مشددة على الحاجة إلى تحقيق مصالحة وطنية .
وأكد البيان الختامي للقمة الإسلامية التي عقدت في العاصمة السنغالية دكار بحضور الرئيس عباس على الطابع المركزي لقضية القدس الشريف والهوية العربية والإسلامية للقدس الشرقية المحتلة.
وشددت القمة الـ11 للدول الإسلامية، على ضرورة الدفاع عن حرمة الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة،مدينة استمرار إسرائيل في عدوانها على الأماكن المقدسة، وما تقوم به من حفريات غير قانونية تحت الحرم الشريف.
وجدد البيان تأكيد الدول الإسلامية على دعمها لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وللسلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس ولجميع المؤسسات الفلسطينية المنتخبة ديمقراطياً، بحسب البيان.
وقال البيان " إن قادة الدول الإسلامية أكدوا تأييدهم لما ورد في بيان وزراء الخارجية العرب بالقاهرة أخيرا،كما دانوا الحملة العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة،واعتبروها انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان، وأنها تزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية ".
كما أعرب القادة عن بالغ قلقهم لاستخدام إسرائيل القوة المفرطة ضد الشعب الفلسطيني والمدنيين ومواصلتها التدمير الوحشي واسع النطاق للمنازل والبني التحتية والاعتقالات والاغتيالات واستمرار الحصار،ودعوا المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل -قوة الاحتلال- لكي تنهي فوراً حصارها وعقابها الجماعي للشعب الفلسطيني في قطاع غزة من خلال رفع الحصار وفتح المعابر.
كما دعا البيان المجتمع الدولي واللجنة الرباعية الدولية،إلى لبذل جهود فورية من أجل معالجة الأزمة السياسية والإنسانية الحالية في قطاع غزة،وإلى بذل الجهود من أجل دعم عملية السلام واستئناف المفاوضات الثنائية بين الجانبين' الفلسطيني والإسرائيلي.
طالبت القمة الإسلامية يوم الجمعة حركة حماس بإعادة الوضع في قطاع غزة إلى ما كان عليه قبل 14 حزيران- يونيو الماضي،واستعادة السلطة الشرعية دورها،مشددة على الحاجة إلى تحقيق مصالحة وطنية .
وأكد البيان الختامي للقمة الإسلامية التي عقدت في العاصمة السنغالية دكار بحضور الرئيس عباس على الطابع المركزي لقضية القدس الشريف والهوية العربية والإسلامية للقدس الشرقية المحتلة.
وشددت القمة الـ11 للدول الإسلامية، على ضرورة الدفاع عن حرمة الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة،مدينة استمرار إسرائيل في عدوانها على الأماكن المقدسة، وما تقوم به من حفريات غير قانونية تحت الحرم الشريف.
وجدد البيان تأكيد الدول الإسلامية على دعمها لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وللسلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس ولجميع المؤسسات الفلسطينية المنتخبة ديمقراطياً، بحسب البيان.
وقال البيان " إن قادة الدول الإسلامية أكدوا تأييدهم لما ورد في بيان وزراء الخارجية العرب بالقاهرة أخيرا،كما دانوا الحملة العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة،واعتبروها انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان، وأنها تزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية ".
كما أعرب القادة عن بالغ قلقهم لاستخدام إسرائيل القوة المفرطة ضد الشعب الفلسطيني والمدنيين ومواصلتها التدمير الوحشي واسع النطاق للمنازل والبني التحتية والاعتقالات والاغتيالات واستمرار الحصار،ودعوا المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل -قوة الاحتلال- لكي تنهي فوراً حصارها وعقابها الجماعي للشعب الفلسطيني في قطاع غزة من خلال رفع الحصار وفتح المعابر.
كما دعا البيان المجتمع الدولي واللجنة الرباعية الدولية،إلى لبذل جهود فورية من أجل معالجة الأزمة السياسية والإنسانية الحالية في قطاع غزة،وإلى بذل الجهود من أجل دعم عملية السلام واستئناف المفاوضات الثنائية بين الجانبين' الفلسطيني والإسرائيلي.
تعليق