نفت حركة الجهاد الإسلامي، تصريحات الرئيس محمود عباس، أن مباحثات الفصائل ومصر، تطرقت لحماية قادة الجهاد وحماس، ووقف استهدافهم، مقابل تهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي مرسلنا نسخة عنه، الثلاثاء 11-3-2008، على أن دماء قادة الحركة ليست أعز عليها من دماء أصغر مجاهد أو مرابط في سبيل الله.
وقالت: "إن تقديم المسائل وتقزيمها بهذا الشكل لا يخدم فكرة التهدئة التي طولبنا بها من قبل العالم ولم نطلبها أو نسعى إليها".
وكانت حركة حماس نقت صحة هذه التصريحات، مبينة أن هذه التصريحات لا أساس لها من الصحة، داعية للتوقف عن استخدام هذه الإدعاءات الباطلة في محاولته اليائسة لتشويه صورة الحركة.
وشددت الجهاد الإسلامي، حرصها على الوحدة الوطنية، مجددة دعوتها للرئيس عباس للشروع بالحوار والمصالحة الوطنية لإنهاء الانقسام الداخلي الذي يعصف بقضيتنا ويلحق بها ضرراً استراتيجياً.
وفي ذات السياق، شددت على موقفها من التهدئة المرتبطة بالمصالحة الوطنية وبرفع الحصار الظالم عن شعبنا وفتح المعابر للتخفيف عن الشعب الفلسطيني المجاهد، إذ ليس من الحكمة والصواب أن نذهب لتهدئة مع الاحتلال وتبقى ساحتنا الداخلية مشتعلة بالانقسام والفرقة.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي مرسلنا نسخة عنه، الثلاثاء 11-3-2008، على أن دماء قادة الحركة ليست أعز عليها من دماء أصغر مجاهد أو مرابط في سبيل الله.
وقالت: "إن تقديم المسائل وتقزيمها بهذا الشكل لا يخدم فكرة التهدئة التي طولبنا بها من قبل العالم ولم نطلبها أو نسعى إليها".
وكانت حركة حماس نقت صحة هذه التصريحات، مبينة أن هذه التصريحات لا أساس لها من الصحة، داعية للتوقف عن استخدام هذه الإدعاءات الباطلة في محاولته اليائسة لتشويه صورة الحركة.
وشددت الجهاد الإسلامي، حرصها على الوحدة الوطنية، مجددة دعوتها للرئيس عباس للشروع بالحوار والمصالحة الوطنية لإنهاء الانقسام الداخلي الذي يعصف بقضيتنا ويلحق بها ضرراً استراتيجياً.
وفي ذات السياق، شددت على موقفها من التهدئة المرتبطة بالمصالحة الوطنية وبرفع الحصار الظالم عن شعبنا وفتح المعابر للتخفيف عن الشعب الفلسطيني المجاهد، إذ ليس من الحكمة والصواب أن نذهب لتهدئة مع الاحتلال وتبقى ساحتنا الداخلية مشتعلة بالانقسام والفرقة.
تعليق