فلسطين اليوم : غزة
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن العدوان الصهيوني المستمر ضد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ينسف كل حديث عن التهدئة مع العدو المجرم الذي يستبيح دماءنا وأرضنا ولا يردعه رادع عن التغول والعربدة في مدننا وقرانا ومخيماتنا.
ونعت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها أربعة شهداء ثلاثة منهم من سرايا القدس ارتقوا مساء اليوم في عملية اغتيال جبانة في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية الشهيد المجاهد محمد شحادة والمجاهد/ أحمد البلبول والمجاهد/ عيسى مرزوق والمجاهد/ عماد الكامل حيث أكدت الحركة أن العدو واهم إذا ظنّ أن بمقدوره تركيع شعبنا وإخضاعه عبر هذه الحرب "المحرقة"، أو أنه سيفلت من الرد الموجع، فالمقاومة التي أذاقته الويل في القدس والقرارة وجباليا قادرة على الوصول إليه مهما بلغت السدود والجدر التي يختبئ خلفها.
وأكدت الحركة أن هذا التصعيد والعدوان المستمر من قبل العدو هو استخفاف وضربة موجهه للأخوة المصريين ولجهودهم الساعية لتثبيت التهدئة.
كما اعتبرت الحركة أن هذا العدوان الجديد الذي يأتي في إطار العدوان والحرب "المحرقة" المستمرة ضد شعبنا، هو دليل صارخ على المسئولية الكاملة التي يتحملها العدو المجرم وأضاف البيان :" آن الأوان بعد هذا كله أن تتخذ مواقف حازمة من هذا العدوان خاصة من قبل السلطة في رام الله ومن قبل الدول والحكومات العربية، وليس أقل من موقف معلن بوقف المفاوضات العقيمة نهائياً وإعلان العرب عن المقاطعة التامة للكيان المجرم وكل من يغطي على جرائمه.
وأكدت الحركة أن كيان البغي والعدوان المجرم يواصل حربه "المحرقة" ضد أبناء شعبنا، فيرتقي الشهداء وتدمر البيوت ويعتقل المجاهدون، في سياق حرب وعدوان لا يتوقف، وفي رسالة جديدة يؤكد فيها العدو استهتاره واستخفافه بالنظام الرسمي العربي الذي يقف عاجزاً عن فعل شيء لحماية الشعب الفلسطيني من "المحرقة" التي لا حدود لها في العقيدة الصهيونية العدوانية.
وأكدت الحركة أن ذلك كله بينما يجري و يلهث فريق التسوية وراء استئناف المفاوضات وينتظر أن يمنّ عليه الكيان المجرم بتحديد موعد جلسة التفاوض، يقدم كيان الإرهاب الصهيوني على ارتكاب جريمة بحق أربعة من خيرة أبناء شعبنا ومقاوميه في مدينة بيت لحم، وذلك بعد ساعات من ارتكاب جريمة أخرى في طولكرم ارتقى خلالها المجاهد البطل/ صالح كركور.
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن العدوان الصهيوني المستمر ضد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ينسف كل حديث عن التهدئة مع العدو المجرم الذي يستبيح دماءنا وأرضنا ولا يردعه رادع عن التغول والعربدة في مدننا وقرانا ومخيماتنا.
ونعت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها أربعة شهداء ثلاثة منهم من سرايا القدس ارتقوا مساء اليوم في عملية اغتيال جبانة في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية الشهيد المجاهد محمد شحادة والمجاهد/ أحمد البلبول والمجاهد/ عيسى مرزوق والمجاهد/ عماد الكامل حيث أكدت الحركة أن العدو واهم إذا ظنّ أن بمقدوره تركيع شعبنا وإخضاعه عبر هذه الحرب "المحرقة"، أو أنه سيفلت من الرد الموجع، فالمقاومة التي أذاقته الويل في القدس والقرارة وجباليا قادرة على الوصول إليه مهما بلغت السدود والجدر التي يختبئ خلفها.
وأكدت الحركة أن هذا التصعيد والعدوان المستمر من قبل العدو هو استخفاف وضربة موجهه للأخوة المصريين ولجهودهم الساعية لتثبيت التهدئة.
كما اعتبرت الحركة أن هذا العدوان الجديد الذي يأتي في إطار العدوان والحرب "المحرقة" المستمرة ضد شعبنا، هو دليل صارخ على المسئولية الكاملة التي يتحملها العدو المجرم وأضاف البيان :" آن الأوان بعد هذا كله أن تتخذ مواقف حازمة من هذا العدوان خاصة من قبل السلطة في رام الله ومن قبل الدول والحكومات العربية، وليس أقل من موقف معلن بوقف المفاوضات العقيمة نهائياً وإعلان العرب عن المقاطعة التامة للكيان المجرم وكل من يغطي على جرائمه.
وأكدت الحركة أن كيان البغي والعدوان المجرم يواصل حربه "المحرقة" ضد أبناء شعبنا، فيرتقي الشهداء وتدمر البيوت ويعتقل المجاهدون، في سياق حرب وعدوان لا يتوقف، وفي رسالة جديدة يؤكد فيها العدو استهتاره واستخفافه بالنظام الرسمي العربي الذي يقف عاجزاً عن فعل شيء لحماية الشعب الفلسطيني من "المحرقة" التي لا حدود لها في العقيدة الصهيونية العدوانية.
وأكدت الحركة أن ذلك كله بينما يجري و يلهث فريق التسوية وراء استئناف المفاوضات وينتظر أن يمنّ عليه الكيان المجرم بتحديد موعد جلسة التفاوض، يقدم كيان الإرهاب الصهيوني على ارتكاب جريمة بحق أربعة من خيرة أبناء شعبنا ومقاوميه في مدينة بيت لحم، وذلك بعد ساعات من ارتكاب جريمة أخرى في طولكرم ارتقى خلالها المجاهد البطل/ صالح كركور.
تعليق