صورة 1 من عملية الاغتيال نقلا عن شبكة فلسطين للحوار
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عاجل/ اغتيال أربعة من قادة السرايا وكتائب الأقصى بينهم القائد في السرايا محمد شحادة
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 5 مشاهدة المشاركةمع انه الكلام مش مناسب
لكن ان يصدر القسام بيان ينفى صحة الصورة التى عرضتها وكالة معا يثبت بشكل قاطع ان العملية للقسام لانه لو لم يكن القسام هو المنفذ لما اصدر بيان رسمي حول الصورة التى عرضتها وكالة معا للشهيد و خلفه كتائب احرار الجليل
صدقا انك تافه ولا تسوارحلت عن العيون وذكراك في القلوب
وداعا يا اسد الاقتحام الاسود حمزة سالم ابو طيور(ابو بكر)
تعليق
-
نص لقاء سابق مع القائد محمد شحاده اجرته وكالة معا معه قبل مدة
بيت لحم- كتب ناصر اللحام- وفي نفس المكان الذي وقف فيه الخليفة عمر بن الخطاب ينظر الى كنيسة المهد, وقف المطارد محمد شحادة بكل هدوء ليلة الميلاد ينظر الى كنيسة المهد ، كانت الجموع تحتفل بالاعياد فيما الكشافة يضربون طبولهم ويدقون صنوجهم.
في تلك اللحظة التقيت على عجل مع المطارد محمد شحادة الذي اثر مشاركة المسيحيين عيدهم واجريت معه الحوار التالي:
س: انت مطارد منذ عشر سنوات ولا تنام ليلة واحدة بهدوء, فمن اين تأتي بالابتسامة رغم كل هذا الذي يحدث من حولك ؟
ج: من الايمان بالله وبالقضية وبحق شعبنا في الحرية والاستقلال, ومرة اخرى ان هذا الشعب قادر على حمل الرسالة ورفع راية الحرية, وعلى اسرائيل ان تفهم ان الاحتلال العسكري لفلسطين لا يحل مشكلتها, لا الان ولا لدى الاجيال القادمة, هم يعرفون ذلك.
س:هل تعتقد ان مؤتمر انابوليس هو السبب في نجاح احتفالات بيت لحم؟
ج: مؤتمر انابوليس لم يكن بمستوى الحديث الجريء عن حقوق شعبنا بل عاد يتمسك بخارطة الطريق وكأن المشكلة الفلسطينية مشكلة فلتان امني والجميع يعرف ان هذا غير صحيح.
س: لو عرض عليك تسليم سلاحك وان تحصل على العفو من اسرائيل اوليس هذا في صالحك؟
ج: ان اسرائيل تحاول ان تخلق الخلاف بين نشطاء الانتفاضة انفسهم حيث ادرجت اسماء البعض وتركت البعض الاخر فاحرجت السلطة وانا اريد ان اوضح مسألة هامة وهي ان الفدائيين هم الذين يملكون الحق في اعطاء العفو عن الاحتلال وليس العكس.
البلبول.. لا نثق بالاحتلال:
من جانبه قال المطارد من كتائب شهداء الاقصى احمد البلبول الذي تواجد هو الاخر في ساحة المهد لمشاركة المسيحيين فرحتهم بالعيد "نحن لا نثق بالاحتلال لان الاحتلال يتلاعب بقضية قوائم المطاردين مثلما يتلاعب بقضية الاسرى وغيرها وعلى الجميع ان يعرفوا انه لا يمكن تجزئة القضيتين او تحويلها الى دفعات حسب مزاج الاحتلال".
يشار الى ان الغضب يعم اوساط المطاردين ( نشطاء الانتفاضة) بسبب طريقة استهتار اسرائيل بقضيتهم ومواصلتها ملاحقتهم لاعتقالهم او اغتيالهم.
عشرات من الاطفال تجمعوا حول المطاردين شحادة والبلبول وقالوا بغضب: اذا مس الاحتلال بهؤلاء فاننا لن نسامح اسرائيل.
ومن جهة نظر معظم الفلسطينيين الذين تحدثنا معهم فان الامن الاسرائيلي على درجة من الغباء اذا يعتقد ان اعتقالهما او اغتيالهما سيحل مشكلة اسرائيل أومشاكل الاحتلال.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جيش القدس مشاهدة المشاركةصدقا انك تافه ولا تسوا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عماد مشاهدة المشاركةفلسطين اليوم-القدس المحتلة
قال الموقع الالكتروني لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إن قوات الاحتلال اغتالت الليلة أحد مهندسي عملية المعهد الديني في بيت لحم، والتي قتل فيها ثمانية إسرائيليين وأصيب العشرات، في إشارة إلى ناشط سرايا القدس محمد شحادة "46 عاما".
وتتهم إسرائيل الشهيد شحادة، المطلوب منذ 20 عاما، بالوقوف وراء عشرات الهجمات ضد أهداف إسرائيلية.
وقد هدمت قوات الاحتلال منزل شحادة يوم الخميس الماضي في أعقاب عملية غربي القدس. وكان الشهيد شحادة قد نجا من عدة محاولات اغتيال سابقة.
من جهة ثانية ذكر المراسل العسكري في التلفزيون الإسرائيلي، القناة الثانية، روني دانيئيل أن الشهيد محمد شحادة مسؤول عن تفجير أربع سيارات مفخخة أدت لإصابة 70 إسرائيلي.
وحسب أقواله، فإن حركة الجهاد الإسلامي قد ترد على اغتيال نشطائها اليوم بإطلاق صواريخ غراد بشكل كثيف تجاه إسرائيل.
وقال دانيئيل إن الجيش الإسرائيلي اضطر لاغتيال شحادة ورفاقه لأن السلطة الفلسطينية لم تقم باعتقالهم.
إلى ذلك، ذكرت وكالة معا الإخبارية أن الشهداء شحادة وعماد الكامل وعيسى مرزوق ، وأحمد البلبول الذين اغتالتهم قوات الاحتلال مساء اليوم كانوا قد زاروا مقر الوكالة بعد ظهر اليوم، وأبلغوا العاملين فيها أنه إسرائيل تريد اغتيالهم.
اقرؤوا هذا أحبتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جراح القدس مشاهدة المشاركةرحم الله الشهداء ...
للعلم إخوتي الشهيدان بإذن الله عيسى مرزوق وعماد الكامل ليسوا من الكادر العسكري لسرايا القدس وإنما كانوا من ضمن الكادر السياسي لحركة الجهاد الإسلامي ... وقد تم إنتخاب عيسى مرزوق كممثل عن الجهاد الإسلامي في إنتخابات بلدية بيت لحم ( أي أنه عضو مجلس بلدية بيت لحم) ... أما الشهيد بإذن الله محمد شحادة التعمري فقد طورد منذ عودته من مرج الزهور حيث كان أحد المبعدين إلى هناك من ضمن مبعدي الجهاد الإسلامي ... وله نشاط عسكري منذ الثمانينات ... أما حالياً فهو ومع إحترامنا له ولشهادته كان خارج إطار حركة الجهاد الإسلامي وخاصة أنه صمم على خرق إجماع الحركة بعدم الترشح للإنتخابات التشريعية ورشح نفسه كمستقل ولم يوفق (وإن كان قد حصد عدداً وافراً من الأصوات على الصعيد العشائري ولكن لم تكفه خاصة أن الحركة عممت على عناصرها في منطقة بيت لحم بعدم التصويت نهائياً) ... لا أعرف إن كان رجع إلى دائرة الحركة بعد ذلك ... ولكن كل هذه الامور لم تخرجه من دائرة الإستهداف والمطاردة الصهيونية ...
أما الشهيد البلبول فقد كان أحد مناضلي حركة فتح القدامي وقد أمضى عدة سنوات في السجن خلال التسعينيات وبداية إنتفاضة الأقصى على خلفية محاولة تهريب سلاح عن طريق البحر الميت من الأردن ... ومعروف أنه تاجر سلاح وتطارده إسرائيل لأنه يزود كتائب الأقصى تحديداً بالسلاح ...
كان الله في عون أهاليهم وثبتهم ...
تعليق
تعليق