الخليل -معا- قضت محكمة عوفر العسكرية مساء اليوم الثلاثاء، بسجن المواطنين شكيب عليان العويوي بـــ 8 مؤبدات وموسى ابراهيم وزوز بــ 8 مؤبدات، ومحمد اسحق على الجولاني بـــ 5 مؤبدات، ولؤي شاهر العويوي بـــ 3 مؤبدات ، بتهمة تشكيل خلية عسكرية تابعة لحماس، واعطى القاضي مهلة ثلاثون يوماً لتقديم المتهمين استنأفاً ضد القرار .
وكانت المحكمة العسكرية قدمت بتاريخ 14/3/2006 لائحة اتهامٍ ضدّ قائد الخلية شكيب باهر العويوي (23 عاماً) الذي كان يترأس الخلية والتي تتكون من موسى إبراهيم وزوز (24 عاماً)، وقاسم فريد عبد العزيز جابر (21 عاماً)، ومحمد إسحاق الجولاني (24 عاماً).
وقد وجّه الادعاء العسكري عدة تهم إلى أفراد هذه المجموعة من أبرزها: إطلاق النار على مستوطنة "بيت حاجاي" جنوب الخليل، مما أدّى إلى قتل مستوطنين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح مختلفة، وإطلاق النار على مفترق مستوطنة "غوش عتصيون" والتي قتل فيها ثلاثة مستوطنون وجرح ثلاثة آخرون، وبعد شهرين من هذه العملية نفّذت المجموعة حسب ادعاء المخابرات الاحتلالية عملية إطلاق نار على طريق 60 الاستيطاني بالقرب من لواء "عتصيون " وقتل جراءها مستوطن واحد.
واعتبرت هذه الخلية من أخطر الخلايا العسكرية الموجودة في منطقة الخليل، لأنها لم تقمْ بتبنّي أي من هذه الأعمال باسم حماس.
ومن ابرز العمليات التي نفذتها هذه الخلية كانت العملية التي اصطلح عليها الاعلام اسم عملية عتصيون حيث قام افراد الخلية باطلاق النار الاوتوماتيكية باتجاه ركاب محطة يقف فيها جنود ومستوطنين فقتل خمسة مستوطنين واصيب ستة اخرون.
يشار الى ان احدى مجموعات كتائب شهداء الاقصى في المنطقة كانت ادعت تنفيذها لهذه العملية الا ان جهاز الشاباك الاسرائيلي استبعد في حينها هذا الاحتمال واكد ان حماس هي التي تقف وراء هذه الخلية التي دوخت الامن الاسرائيلي لاكثر من سنتين.
وكانت المحكمة العسكرية قدمت بتاريخ 14/3/2006 لائحة اتهامٍ ضدّ قائد الخلية شكيب باهر العويوي (23 عاماً) الذي كان يترأس الخلية والتي تتكون من موسى إبراهيم وزوز (24 عاماً)، وقاسم فريد عبد العزيز جابر (21 عاماً)، ومحمد إسحاق الجولاني (24 عاماً).
وقد وجّه الادعاء العسكري عدة تهم إلى أفراد هذه المجموعة من أبرزها: إطلاق النار على مستوطنة "بيت حاجاي" جنوب الخليل، مما أدّى إلى قتل مستوطنين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح مختلفة، وإطلاق النار على مفترق مستوطنة "غوش عتصيون" والتي قتل فيها ثلاثة مستوطنون وجرح ثلاثة آخرون، وبعد شهرين من هذه العملية نفّذت المجموعة حسب ادعاء المخابرات الاحتلالية عملية إطلاق نار على طريق 60 الاستيطاني بالقرب من لواء "عتصيون " وقتل جراءها مستوطن واحد.
واعتبرت هذه الخلية من أخطر الخلايا العسكرية الموجودة في منطقة الخليل، لأنها لم تقمْ بتبنّي أي من هذه الأعمال باسم حماس.
ومن ابرز العمليات التي نفذتها هذه الخلية كانت العملية التي اصطلح عليها الاعلام اسم عملية عتصيون حيث قام افراد الخلية باطلاق النار الاوتوماتيكية باتجاه ركاب محطة يقف فيها جنود ومستوطنين فقتل خمسة مستوطنين واصيب ستة اخرون.
يشار الى ان احدى مجموعات كتائب شهداء الاقصى في المنطقة كانت ادعت تنفيذها لهذه العملية الا ان جهاز الشاباك الاسرائيلي استبعد في حينها هذا الاحتمال واكد ان حماس هي التي تقف وراء هذه الخلية التي دوخت الامن الاسرائيلي لاكثر من سنتين.
تعليق