فضائية الأقصى – وكالات - أفادت صحيفة معاريف العبرية، أن القلق يسيطر على الأوساط الأمنية الصهيونية خوفا من تمكن رجال المقاومة الفلسطينية الحصول على بطاقات هوية مزيفة من أجل تسهيل دخولهم لدولة الاحتلال، واجتياز الحواجز العسكرية المؤدية إلى الضفة الغربية.
وذكرت الصحيفة، نقلا عن مصادر أمنية صهيونية قولها: "إن كل فلسطيني يحمل بطاقة هوية زرقاء قد يكون هو الانفجار القادم".
وأشارت إلى أن هذا القلق تزايد بعد كشف النقاب عن أن منفذ العملية الاستشهادية في المدرسة الدينية اليهودية "مركز هراف" هو من سكان القدس المحتلة ويحمل بطاقة هوية زرقاء.
وكشفت الصحيفة، النقاب عن أن القلق قد تزايد في أوساط الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بعد الكشف عن وجود بطاقات هوية مزورة يحملها بعض الفلسطينيين تم إلقاء القبض عليهم في مدينة القدس المحتلة.
وأوضحت المصادر، أن القلق الرئيسي ينبع من الخوف من أن يتمكن المقاومين من الحصول على هذه البطاقات، ونقلت عن مصدر كبير في الشرطة الإسرائيلية في المدينة قوله: "إن كل واحد منهم من الممكن أن يكون الانفجار القادم, أو أن يقوم بالعملية القادمة".
وذكرت المصادر الأمنية أن الشرطة قد تتمكن من اكتشاف كثير من الحالات بسب أن المواطنين من الضفة الغربية لا يجيدون اللغة العبرية بنفس الطريقة التي يجيدها عرب 48 حيث أن كثير منهم لا يستطيعون الإجابة عن أسئلة بسيطة تتعلق في مكان السكن أو تفاصيل عن أفراد العائلة والأقارب.
وأشارت الصحيفة، نقلا عن ضباط في الشرطة الإسرائيلية قولهم"إنه من التحقيق تبين أن الفلسطينيين يحصلون على بطاقات هوية مزورة بمبلغ1.200 – 1.900 شيقل حيث يقوم المزورون برفع الصور للبطاقات الهوية الزرقاء ويضعون في مكانه صورة الشخص الذي يريد أن يتهرب إلى داخل الدولة العبرية".
تاريخ الخبر : 11/3/
وذكرت الصحيفة، نقلا عن مصادر أمنية صهيونية قولها: "إن كل فلسطيني يحمل بطاقة هوية زرقاء قد يكون هو الانفجار القادم".
وأشارت إلى أن هذا القلق تزايد بعد كشف النقاب عن أن منفذ العملية الاستشهادية في المدرسة الدينية اليهودية "مركز هراف" هو من سكان القدس المحتلة ويحمل بطاقة هوية زرقاء.
وكشفت الصحيفة، النقاب عن أن القلق قد تزايد في أوساط الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بعد الكشف عن وجود بطاقات هوية مزورة يحملها بعض الفلسطينيين تم إلقاء القبض عليهم في مدينة القدس المحتلة.
وأوضحت المصادر، أن القلق الرئيسي ينبع من الخوف من أن يتمكن المقاومين من الحصول على هذه البطاقات، ونقلت عن مصدر كبير في الشرطة الإسرائيلية في المدينة قوله: "إن كل واحد منهم من الممكن أن يكون الانفجار القادم, أو أن يقوم بالعملية القادمة".
وذكرت المصادر الأمنية أن الشرطة قد تتمكن من اكتشاف كثير من الحالات بسب أن المواطنين من الضفة الغربية لا يجيدون اللغة العبرية بنفس الطريقة التي يجيدها عرب 48 حيث أن كثير منهم لا يستطيعون الإجابة عن أسئلة بسيطة تتعلق في مكان السكن أو تفاصيل عن أفراد العائلة والأقارب.
وأشارت الصحيفة، نقلا عن ضباط في الشرطة الإسرائيلية قولهم"إنه من التحقيق تبين أن الفلسطينيين يحصلون على بطاقات هوية مزورة بمبلغ1.200 – 1.900 شيقل حيث يقوم المزورون برفع الصور للبطاقات الهوية الزرقاء ويضعون في مكانه صورة الشخص الذي يريد أن يتهرب إلى داخل الدولة العبرية".
تاريخ الخبر : 11/3/
تعليق