تويت
فلسطين اليوم-غزة
زعمت محافل استخبارية إسرائيلية أن مصر تشتبه في أن إيران ساعدت في إيصال فدائيين فلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء عبر العريش لتنفيذ عمليات تفجيرية ضد إسرائيليين في المنطقة، مشيرة إلى أن مئات من أفراد الشرطة والجنود المصريين يديرون مطاردة لفلسطينيين اثنين على الأقل خرجا من غزة إلى سيناء لتنفيذ عملية تفجيرية في مواقع سياحية يتواجد فيها إسرائيليون.
وقالت الاستخبارات الإسرائيلية: إن محافل استخبارية رفيعة المستوى في مصر تقدر بأنه في شقة خفية استؤجرت في العريش قبل بضعة أسابيع اُعد لثلاث عمليات (إرهابية) كان يفترض بها أن تنفذ في وقت واحد في ثلاثة مواقع استجمام. مستأجرا الشقة اللذان اعتقلا صباح أول أمس، فلسطيني ومصري، كشفا النقاب عن أنهما أعدا مسار العمليات وجندا فلسطينيين لتنفيذها".
ويقدر خبراء إسرائيليون بأن ثلاثة فدائيين اُرسلوا للانتظار في سيناء مع العبوات الناسفة حتى إجازة الفصح العبري. وحتى الآن القي القبض على واحد فقط من أصل الثلاثة وعلى جسده يلتف حزام ناسف" بحسب قولهم، زاعمين أن المعتقل اعترف خلال التحقيق معه بأن فدائيين اثنين آخرين، تدربا معه على تنفيذ العملية قد انطلقا إلى سيناء في سيارة مأجورة وحزامين ناسفين.
ويقدر المصريون –بحسب إسرائيل- بأن الفلسطينيين تزودوا بجوازات سفر مزيفة "وبقدر ما هو معلوم، ومع أن محافل الاسخبارات المصرية هي التي تجري التحقيق، فإن محافل أمنية رفيعة المستوى في اسرائيل "توجد في الصورة".
وزعمت المحافل الإسرائيلية أيضا أنه في أثناء التفتيشات عثر المصريون على مخزون من السلاح والذخيرة دفن في سيناء في الطريق إلى غزة. واعتقل 23 فلسطينيا في العريش شمالي سيناء للاشتباه بالضلوع بتجنيد فدائيين وتحديد أهداف للعمليات.
وتدعي إسرائيل بأن المحققين المصريين يقدرون بأن تمويل العمليات التفجيرية جاء من الاستخبارات الإيرانية بهدف قتل إسرائيليين وتوجيه ضربة قاسية أخرى لفرع السياحة المصري.
زعمت محافل استخبارية إسرائيلية أن مصر تشتبه في أن إيران ساعدت في إيصال فدائيين فلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء عبر العريش لتنفيذ عمليات تفجيرية ضد إسرائيليين في المنطقة، مشيرة إلى أن مئات من أفراد الشرطة والجنود المصريين يديرون مطاردة لفلسطينيين اثنين على الأقل خرجا من غزة إلى سيناء لتنفيذ عملية تفجيرية في مواقع سياحية يتواجد فيها إسرائيليون.
وقالت الاستخبارات الإسرائيلية: إن محافل استخبارية رفيعة المستوى في مصر تقدر بأنه في شقة خفية استؤجرت في العريش قبل بضعة أسابيع اُعد لثلاث عمليات (إرهابية) كان يفترض بها أن تنفذ في وقت واحد في ثلاثة مواقع استجمام. مستأجرا الشقة اللذان اعتقلا صباح أول أمس، فلسطيني ومصري، كشفا النقاب عن أنهما أعدا مسار العمليات وجندا فلسطينيين لتنفيذها".
ويقدر خبراء إسرائيليون بأن ثلاثة فدائيين اُرسلوا للانتظار في سيناء مع العبوات الناسفة حتى إجازة الفصح العبري. وحتى الآن القي القبض على واحد فقط من أصل الثلاثة وعلى جسده يلتف حزام ناسف" بحسب قولهم، زاعمين أن المعتقل اعترف خلال التحقيق معه بأن فدائيين اثنين آخرين، تدربا معه على تنفيذ العملية قد انطلقا إلى سيناء في سيارة مأجورة وحزامين ناسفين.
ويقدر المصريون –بحسب إسرائيل- بأن الفلسطينيين تزودوا بجوازات سفر مزيفة "وبقدر ما هو معلوم، ومع أن محافل الاسخبارات المصرية هي التي تجري التحقيق، فإن محافل أمنية رفيعة المستوى في اسرائيل "توجد في الصورة".
وزعمت المحافل الإسرائيلية أيضا أنه في أثناء التفتيشات عثر المصريون على مخزون من السلاح والذخيرة دفن في سيناء في الطريق إلى غزة. واعتقل 23 فلسطينيا في العريش شمالي سيناء للاشتباه بالضلوع بتجنيد فدائيين وتحديد أهداف للعمليات.
وتدعي إسرائيل بأن المحققين المصريين يقدرون بأن تمويل العمليات التفجيرية جاء من الاستخبارات الإيرانية بهدف قتل إسرائيليين وتوجيه ضربة قاسية أخرى لفرع السياحة المصري.
تعليق