فلسطين اليوم-ترجمة خاصة
استعرض رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية, اليوم الأحد, تقاريرهم الأمنية خلال الأسبوع الماضي, الذي كثير من الأحداث سيما عملية القدس الاستشهادية وعملية تفجير الجيب العسكري قرب موقع "كوسوفيم" العسكري شرقي خان يونس جنوب قطاع غزة.
جاء ذلك خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية, حيث شارك في الجلسة رئيس جهاز "الموساد" مائير دوغان, ورئيس جهاز "الشاباك" يوفال ديسكن, وقائد هيئة الاستخبارات العسكرية في الجيش العميد عاموس يديلن.
وحسب التقارير التي عرضت علي وزراء الحكومة فمن غير المتوقع اندلاع انتفاضةٍ ثالثة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وحسب أقوال رئيس "الشاباك" يوفال ديسكن :"فإن اندلاع انتفاضه ثالثة يمكن أن يقع في حالة المساس بالمسجد الأقصى أو بقتل عدد كبير من الفلسطينيين".
وبحسب تقرير الاستخبارات العسكرية فجميع المؤشرات تدل على أنه ستقع جولة ثانية من القتال مع حزب الله على الحدود الشمالية قريباً, أما بالنسبة للملف الإيراني, فقد زعم ضباط في هيئة الاستخبارات العسكرية:" أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم والتسلح بصواريخ بعيدة المدى خلافاً للقرارات الدولية".
وحول عملية القدس التي لم يرشح فيها أي شيء خلال الجلسة, فيما أشار المراسل العسكري في القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي, إلى أن جهاز "الشاباك" لم يصل خلال التحقيقات التي أجراها حول عملية القدس إلى أي نتائج تساعده في معرفة الجهة المسؤولة عن تنفيذ العملية.
وقال المراسل :"إن الجيش سيبقي على حالة التأهب في كل أرجاء إسرائيل وذلك على الرغم من عدم وجود إنذارات ساخنة لوقوع عمليات داخلها", لافتاً إلى أن الجيش والشرطة قررا تشديد عمليات التفتيش ونصب الحواجز حول مدينة القدس وتشديد في الضفة الغربية.
استعرض رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية, اليوم الأحد, تقاريرهم الأمنية خلال الأسبوع الماضي, الذي كثير من الأحداث سيما عملية القدس الاستشهادية وعملية تفجير الجيب العسكري قرب موقع "كوسوفيم" العسكري شرقي خان يونس جنوب قطاع غزة.
جاء ذلك خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية, حيث شارك في الجلسة رئيس جهاز "الموساد" مائير دوغان, ورئيس جهاز "الشاباك" يوفال ديسكن, وقائد هيئة الاستخبارات العسكرية في الجيش العميد عاموس يديلن.
وحسب التقارير التي عرضت علي وزراء الحكومة فمن غير المتوقع اندلاع انتفاضةٍ ثالثة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وحسب أقوال رئيس "الشاباك" يوفال ديسكن :"فإن اندلاع انتفاضه ثالثة يمكن أن يقع في حالة المساس بالمسجد الأقصى أو بقتل عدد كبير من الفلسطينيين".
وبحسب تقرير الاستخبارات العسكرية فجميع المؤشرات تدل على أنه ستقع جولة ثانية من القتال مع حزب الله على الحدود الشمالية قريباً, أما بالنسبة للملف الإيراني, فقد زعم ضباط في هيئة الاستخبارات العسكرية:" أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم والتسلح بصواريخ بعيدة المدى خلافاً للقرارات الدولية".
وحول عملية القدس التي لم يرشح فيها أي شيء خلال الجلسة, فيما أشار المراسل العسكري في القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي, إلى أن جهاز "الشاباك" لم يصل خلال التحقيقات التي أجراها حول عملية القدس إلى أي نتائج تساعده في معرفة الجهة المسؤولة عن تنفيذ العملية.
وقال المراسل :"إن الجيش سيبقي على حالة التأهب في كل أرجاء إسرائيل وذلك على الرغم من عدم وجود إنذارات ساخنة لوقوع عمليات داخلها", لافتاً إلى أن الجيش والشرطة قررا تشديد عمليات التفتيش ونصب الحواجز حول مدينة القدس وتشديد في الضفة الغربية.
تعليق